تعتبر مرحلة دخول الروضة هي أولى المراحل التي في طريق الطفل التعليمي، ويجب على الأم تهيئة الطفل بشكل مناسب قبل الدخول إلى هذه المرحلة، لأنها من المراحل الأساسية في حياة الطفل التي تؤثر على شخصيته في باقي المراحل التعليمية.
أهمية التحضير قبل الدخول إلى مرحلة الروضة
مرحلة رياض الأطفال هي نقطة البداية في تعليم الطفل الرسمي، والخبرات الأولى التي يمر بها الطفل في هذه المرحلة قد تؤثر على باقي المراحل التعليمية في حياته.
النجاح أو الفشل في هذه المرحلة يمكن أن يؤثر على باقي المراحل التعليمية التي يمر بها الطفل طوال حياته؛ وذلك لأن هذه المرحلة تعمل على تقدير الذات التي تؤثر في الطفل في باقي حياته.
كيفية معرفة ما إذا كان الطفل مستعد لمرحلة رياض الأطفال أم لا
معظم المدارس تشترط مدة معينة في التقديم للالتحاق في المدرسة، وبعد هذه الفترة تغلق فترة التقديمات وهذه الفترة يتحدد فيها بعض الشروط الخاصة بعمر الطفل التي تؤهله للدخول إلى الروضة.
ويتم عمل اختبار للطفل قبل الدخول إلى الروضة من حيث قدرته على الكلام، وتقبله وتعامله مع الآخرين، وقياس قدرته الذهنية وغير ذلك من الأمور.
هناك نسبة كبيرة من المدارس تجري اختبار للطفل قبل الدخول إلى الروضة لمعرفة ما إذا كان الطفل جاهز للدخول إلى هذه المرحلة أم لا.
وهناك بعض أولياء الأمور يقعون في خطأ تأخير دخول طفلهم في هذه المرحلة معتقدين أنه سوف يكون أفضل دخول الطفل في عمر كبير إلى رياض الأطفال.
وقد أثبتت الكثير من الدراسات أن الأطفال الذين يأخر دخولهم إلى رياض الأطفال، لا يختلف مستواهم عن الأطفال التي تدخل إلى رياض الأطفال في المرحلة السنية المناسبة لهم، بل بالعكس الطفل الذي يتعلم في فترة متأخرة قد يتعرض لمشاكل بعد ذلك في فترة المراهقة.
الأمور التي يجب على الأم عملها لمساعدة طفلها على الدخول في روضة الأطفال
هناك بعض الأمور وبعض الخطوات التي تساعدك على تهيئة الطفل قبل الدخول إلى هذه المرحلة مثل:
1- المحافظة على صحة الطفل من خلال التأكد أن طفلك يتناول الأطعمة الصحية المناسبة مع مرحلته العمرية، وكذلك يجب الاطمئنان على صحة طفلك من خلال المتابعة مع الطبيب المختص، ومتابعة التطعيمات واللقاحات الخاصة بالطفل في هذه المرحلة.
2- يمكن على الأم تطوير الأعمال الروتينية من خلال اختيار أوقات منتظمة للطفل يلعب فيها، وكذلك ينام فيها فهذا يساعد الطفل على معرفة ما الذي يتوقع منه وما غير المتوقع في هذه المرحلة.
3- يجب على الأم إعطاء فكرة للطفل عن المهارات الأساسية مثل؛ الأرقام، الأشكال، الألوان، الحروف.
4- يمكن للأم أن تغني، وتقرأ وتمارس بعض الهوايات مع طفلها في هذه المرحلة؛ لأن ذلك يساعده على النمو.
5- يجب معرفة الطفل على خبرات التعليم المختلفة، فيمكن على الأم اصطحاب الطفل إلى المتحف، أو يمكن أن يلتحق الطفل بأحد البرامج المجتمعية التي تساعد على تنمية مهاراته الفنية والاجتماعية.
6- لابد من تقوية التنشئة الاجتماعية عند الطفل من خلال اختلاط الطفل مع أقرانه من الأطفال، ويتم ذلك من خلال إشراك الطفل في العديد من الأنشطة الاجتماعية، أو الخروج مع الأصدقاء في النزهات، ويجب توجيه الطفل للتعامل مع الأطفال المتشابهون معه في العمر من خلال بعض التوجيهات البسيطة.
7- تحدث مع طفلك عن رياض الأطفال وكيف أن هذه المرحلة سوف تكون مرحلة جميلة في حياته، وأنه سوف يتعرف على الكثير من الأصدقاء، ويمكن إشراك الطفل معك في اختيار أدواته المدرسية وملابسه.
أهمية التحضير قبل الدخول إلى مرحلة الروضة
مرحلة رياض الأطفال هي نقطة البداية في تعليم الطفل الرسمي، والخبرات الأولى التي يمر بها الطفل في هذه المرحلة قد تؤثر على باقي المراحل التعليمية في حياته.
النجاح أو الفشل في هذه المرحلة يمكن أن يؤثر على باقي المراحل التعليمية التي يمر بها الطفل طوال حياته؛ وذلك لأن هذه المرحلة تعمل على تقدير الذات التي تؤثر في الطفل في باقي حياته.
كيفية معرفة ما إذا كان الطفل مستعد لمرحلة رياض الأطفال أم لا
معظم المدارس تشترط مدة معينة في التقديم للالتحاق في المدرسة، وبعد هذه الفترة تغلق فترة التقديمات وهذه الفترة يتحدد فيها بعض الشروط الخاصة بعمر الطفل التي تؤهله للدخول إلى الروضة.
ويتم عمل اختبار للطفل قبل الدخول إلى الروضة من حيث قدرته على الكلام، وتقبله وتعامله مع الآخرين، وقياس قدرته الذهنية وغير ذلك من الأمور.
هناك نسبة كبيرة من المدارس تجري اختبار للطفل قبل الدخول إلى الروضة لمعرفة ما إذا كان الطفل جاهز للدخول إلى هذه المرحلة أم لا.
وهناك بعض أولياء الأمور يقعون في خطأ تأخير دخول طفلهم في هذه المرحلة معتقدين أنه سوف يكون أفضل دخول الطفل في عمر كبير إلى رياض الأطفال.
وقد أثبتت الكثير من الدراسات أن الأطفال الذين يأخر دخولهم إلى رياض الأطفال، لا يختلف مستواهم عن الأطفال التي تدخل إلى رياض الأطفال في المرحلة السنية المناسبة لهم، بل بالعكس الطفل الذي يتعلم في فترة متأخرة قد يتعرض لمشاكل بعد ذلك في فترة المراهقة.
الأمور التي يجب على الأم عملها لمساعدة طفلها على الدخول في روضة الأطفال
هناك بعض الأمور وبعض الخطوات التي تساعدك على تهيئة الطفل قبل الدخول إلى هذه المرحلة مثل:
1- المحافظة على صحة الطفل من خلال التأكد أن طفلك يتناول الأطعمة الصحية المناسبة مع مرحلته العمرية، وكذلك يجب الاطمئنان على صحة طفلك من خلال المتابعة مع الطبيب المختص، ومتابعة التطعيمات واللقاحات الخاصة بالطفل في هذه المرحلة.
2- يمكن على الأم تطوير الأعمال الروتينية من خلال اختيار أوقات منتظمة للطفل يلعب فيها، وكذلك ينام فيها فهذا يساعد الطفل على معرفة ما الذي يتوقع منه وما غير المتوقع في هذه المرحلة.
3- يجب على الأم إعطاء فكرة للطفل عن المهارات الأساسية مثل؛ الأرقام، الأشكال، الألوان، الحروف.
4- يمكن للأم أن تغني، وتقرأ وتمارس بعض الهوايات مع طفلها في هذه المرحلة؛ لأن ذلك يساعده على النمو.
5- يجب معرفة الطفل على خبرات التعليم المختلفة، فيمكن على الأم اصطحاب الطفل إلى المتحف، أو يمكن أن يلتحق الطفل بأحد البرامج المجتمعية التي تساعد على تنمية مهاراته الفنية والاجتماعية.
6- لابد من تقوية التنشئة الاجتماعية عند الطفل من خلال اختلاط الطفل مع أقرانه من الأطفال، ويتم ذلك من خلال إشراك الطفل في العديد من الأنشطة الاجتماعية، أو الخروج مع الأصدقاء في النزهات، ويجب توجيه الطفل للتعامل مع الأطفال المتشابهون معه في العمر من خلال بعض التوجيهات البسيطة.
7- تحدث مع طفلك عن رياض الأطفال وكيف أن هذه المرحلة سوف تكون مرحلة جميلة في حياته، وأنه سوف يتعرف على الكثير من الأصدقاء، ويمكن إشراك الطفل معك في اختيار أدواته المدرسية وملابسه.