ابو مناف البصري
المالكي
*كيف أتهيأ للسعادة في هذه الأشهر الثلاثة؟*
□ بقيت أيام قليلة جداً وندخل في *ضيافة الله الخاصة* في أشهر النور《رجب وشعبان وشهر رمضان》
والاستفادة من بركات هذه الأشهر وليالي القدر متوقف على إتقان العمل وإخلاصه ،
فما العمل حتى نتجنب قساوة القلب وجفاف الدمع ونحقق الاستفادة القصوى من هذه الأشهر المباركة؟
*خصوصاً ونحن نعاني من ظروف وتقييدات هذا البلاء المستجد*
البقاء على الطهارة (الوضوء) قدر المستطاع والالتزام بتسبيحة الزهراء عليها السلام، وقراءة *زيارة عاشوراء*
صلاة الليل (ولو بالشفع والوتر فقط).
وكثرة الصلاة على *محمد وآل محمد* والدعاء لتعجيل الفرج.
الاتفاق بين الأصدقاء على *التنافس* في وِردٍ أو حفظ سورة وهكذا ...
صلة الأرحام ميزة هذه الأشهر《ويُفضل أن يكون هاتفياً في هذه الظروف مع الأقارب غير الوالدين.. 》 ، ولنركز جميعنا على حسن الخلق والصفح وحسن النية.
قراءة القرآن ، التأمل بالقرآن ، العمل بما جاء في القرآن ....وختمه قدر المستطاع..
حضور *مجالس الذكر*《على التلفاز وبرامج التواصل الاجتماعي》والتي تزيد من رصيد العطاء في هذه المواسم .
ولنتذكّر ...
ليس المطلوب " *كَمّ العمل* "
بل " *كَيف العمل* " وجودته ،
فساعة تفكّرٍ أفضلُ مِن عبادة 70 سنة.
الإكثار من الاستغفار.
الصدقات والدعاء للفقراء مدخل التوفيق من الله عز وجل ... وجعل الدعاء سِمة ظاهرة لهذه الشهور مع تخصيص وقت كل يوم للدعاء للمؤمنين والعلماء.
الصيام *قدر المستطاع* في شهري رجب وشعبان فقد وردت روايات كثيرة في فضل صيامهما.
الابتعاد عن القنوات الفضائية والمسلسلات التي تضيّع الكثير من الوقت الثمين *وتضع أثقالاً على قلوبنا* .
عن رسول الله صلى الله عليه وآله :
" *إنّ أفضل الأعمال في شهر الله هو الورع عن محارم الله* " ،
وتجنب الغيبة بما أنها من أعظم المحارم.
المداومة على قراءة المناجاة الخمس عشر *وزيارة القبور* فإنها ترقق القلب.
أكثِروا الدعاء لفرج المستضعفين ولظهور *مَهديّ آل محمّدٍ* صلى الله عليه وعلى آبائه
□ بقيت أيام قليلة جداً وندخل في *ضيافة الله الخاصة* في أشهر النور《رجب وشعبان وشهر رمضان》
والاستفادة من بركات هذه الأشهر وليالي القدر متوقف على إتقان العمل وإخلاصه ،
فما العمل حتى نتجنب قساوة القلب وجفاف الدمع ونحقق الاستفادة القصوى من هذه الأشهر المباركة؟
*خصوصاً ونحن نعاني من ظروف وتقييدات هذا البلاء المستجد*
البقاء على الطهارة (الوضوء) قدر المستطاع والالتزام بتسبيحة الزهراء عليها السلام، وقراءة *زيارة عاشوراء*
صلاة الليل (ولو بالشفع والوتر فقط).
وكثرة الصلاة على *محمد وآل محمد* والدعاء لتعجيل الفرج.
الاتفاق بين الأصدقاء على *التنافس* في وِردٍ أو حفظ سورة وهكذا ...
صلة الأرحام ميزة هذه الأشهر《ويُفضل أن يكون هاتفياً في هذه الظروف مع الأقارب غير الوالدين.. 》 ، ولنركز جميعنا على حسن الخلق والصفح وحسن النية.
قراءة القرآن ، التأمل بالقرآن ، العمل بما جاء في القرآن ....وختمه قدر المستطاع..
حضور *مجالس الذكر*《على التلفاز وبرامج التواصل الاجتماعي》والتي تزيد من رصيد العطاء في هذه المواسم .
ولنتذكّر ...
ليس المطلوب " *كَمّ العمل* "
بل " *كَيف العمل* " وجودته ،
فساعة تفكّرٍ أفضلُ مِن عبادة 70 سنة.
الإكثار من الاستغفار.
الصدقات والدعاء للفقراء مدخل التوفيق من الله عز وجل ... وجعل الدعاء سِمة ظاهرة لهذه الشهور مع تخصيص وقت كل يوم للدعاء للمؤمنين والعلماء.
الصيام *قدر المستطاع* في شهري رجب وشعبان فقد وردت روايات كثيرة في فضل صيامهما.
الابتعاد عن القنوات الفضائية والمسلسلات التي تضيّع الكثير من الوقت الثمين *وتضع أثقالاً على قلوبنا* .
عن رسول الله صلى الله عليه وآله :
" *إنّ أفضل الأعمال في شهر الله هو الورع عن محارم الله* " ،
وتجنب الغيبة بما أنها من أعظم المحارم.
المداومة على قراءة المناجاة الخمس عشر *وزيارة القبور* فإنها ترقق القلب.
أكثِروا الدعاء لفرج المستضعفين ولظهور *مَهديّ آل محمّدٍ* صلى الله عليه وعلى آبائه