غيم
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أبريل 2018
- المشاركات
- 3,956
- مستوى التفاعل
- 8
- النقاط
- 38
التفكير الإيجابي
التفكير الإيجابي، هو التفاؤل وهو أوّل خطوات تحقيق النجاح، وهو العادات والسلوكيات الفعالة المكتسبة من المجتمع المحيط بالفرد، والتفكير الإيجابي يساعد الفرد على مواجهة مشاكله بالصبر والتحدّي، ويساعده على إيجاد حلول سليمة وسريعة للمشكلة، وله العديد من الانعكاسات الواضحة على الفرد ولعل أهمها شعور الفرد، بالرضا الذاتي، والسعادة والاطمئنان، ولكل شخص يعاني من مشكلة التفكير السلبي. هناك مجموعة من الطرق التي سوف تساعدك على التخلص من التفكير السلبي وتجعل تفكيرك يرتقي إلى التفكير الإيجابي.
طرق جعل التفكير إيجابياً
التمسك بالدين، والتقرّب من الله سبحانه وتعالى، وفهم الدين بشكل صحيح وواضح.
البدء بتغيير الاعتقادات السلبية؛ لأنّ الاعتقاد هو حجر الأساس لبناء الأفكار، وتغيير المعتقدات يكون بعد دراسة فيجب البحث عن الاعتقاد من ناحية صحته، وآثاره.
حدّد أفكارك بعد اختيار اعتقاد سليم وصحيح.
الفعل هو التطبيق الواقعي للأفكار التي قمت باتخاذها.
النتائج: وهي الخطوة التي تلي فعل تطبيق الأفكار ومن الممكن أن تكون هذه النتائج إيجابية أو سلبية.
خطوات التفكير الإيجابي
تحديد أهداف معينة لكل فعل، فكل فعل يجب أن يكون قائم على أهداف محددة، ومن المهم أن تكون هذه الأهداف إيجابية.
عليك اقناع نفسك بأنك مسؤول بشكل كامل عن أي عمل تقوم به.
إذا مررت بتجربة فاشلة، عليك أخذ العبرة منها، والاستفادة قدر الإمكان من خطواتها، فهي ستشكل لديك الخبرة وستجنبك السقوط في فجوة الفشل مرة أخرى، وعليك الحذر من السقوط في هفوة اليأس والندم.
الثقة بالقدرات، والحلم البسيط بالقدرة على تحقيق الأهداف.
التواصل مع الأشخاص الذين يمتلكون تجارب كبيرة في الحياة، والتعلم منهم، وكذلك مع الأشخاص الإيجابيين وأصحاب الهمم العالية.
مهارات التفكير الإيجابي
تكرار العبارات الإيجابية.
مراقبة الأفكار للبعد والتخلّص من الأفكار السلبية، وذلك بتغيير موضوع التفكير إلى أفكار إيجابية.
الابتعاد عن الوحدة والانطواء، ويجب شغل أوقات الفراغ بممارسة التمارين الرياضية، أو الهوايات.
يجب الاستناد على الأدلة المقطوعة والمثبتة بدلاً من الفرضيات.
زرع الأفكار الإيجابية في العقل الباطن، من خلال القراءة عن قصص نجاح وتكرار العبارات الإيجابية.
قطع تطوّر المشاعر السلبية، وردعها.
التفاؤل، والأمل.
تجنّب استخدام الألفاظ المطلقة، مثل: مستحيل، وأبداً؛ لأنّها تجعل الأمور أكثر تعقيداً وسوءاً.
إيجاد حلول جذرية للمشكلة، وعدم إهمالها لأن المشكلة قد تدفع بصاحبها إلى التفكير السلبي، ومن الممكن اللجوء إلى كتابة المشكلة خطياً فهذا يساعد على تتبعها، وإيجاد حلول سريعة لها.
التفكير الإيجابي، هو التفاؤل وهو أوّل خطوات تحقيق النجاح، وهو العادات والسلوكيات الفعالة المكتسبة من المجتمع المحيط بالفرد، والتفكير الإيجابي يساعد الفرد على مواجهة مشاكله بالصبر والتحدّي، ويساعده على إيجاد حلول سليمة وسريعة للمشكلة، وله العديد من الانعكاسات الواضحة على الفرد ولعل أهمها شعور الفرد، بالرضا الذاتي، والسعادة والاطمئنان، ولكل شخص يعاني من مشكلة التفكير السلبي. هناك مجموعة من الطرق التي سوف تساعدك على التخلص من التفكير السلبي وتجعل تفكيرك يرتقي إلى التفكير الإيجابي.
طرق جعل التفكير إيجابياً
التمسك بالدين، والتقرّب من الله سبحانه وتعالى، وفهم الدين بشكل صحيح وواضح.
البدء بتغيير الاعتقادات السلبية؛ لأنّ الاعتقاد هو حجر الأساس لبناء الأفكار، وتغيير المعتقدات يكون بعد دراسة فيجب البحث عن الاعتقاد من ناحية صحته، وآثاره.
حدّد أفكارك بعد اختيار اعتقاد سليم وصحيح.
الفعل هو التطبيق الواقعي للأفكار التي قمت باتخاذها.
النتائج: وهي الخطوة التي تلي فعل تطبيق الأفكار ومن الممكن أن تكون هذه النتائج إيجابية أو سلبية.
خطوات التفكير الإيجابي
تحديد أهداف معينة لكل فعل، فكل فعل يجب أن يكون قائم على أهداف محددة، ومن المهم أن تكون هذه الأهداف إيجابية.
عليك اقناع نفسك بأنك مسؤول بشكل كامل عن أي عمل تقوم به.
إذا مررت بتجربة فاشلة، عليك أخذ العبرة منها، والاستفادة قدر الإمكان من خطواتها، فهي ستشكل لديك الخبرة وستجنبك السقوط في فجوة الفشل مرة أخرى، وعليك الحذر من السقوط في هفوة اليأس والندم.
الثقة بالقدرات، والحلم البسيط بالقدرة على تحقيق الأهداف.
التواصل مع الأشخاص الذين يمتلكون تجارب كبيرة في الحياة، والتعلم منهم، وكذلك مع الأشخاص الإيجابيين وأصحاب الهمم العالية.
مهارات التفكير الإيجابي
تكرار العبارات الإيجابية.
مراقبة الأفكار للبعد والتخلّص من الأفكار السلبية، وذلك بتغيير موضوع التفكير إلى أفكار إيجابية.
الابتعاد عن الوحدة والانطواء، ويجب شغل أوقات الفراغ بممارسة التمارين الرياضية، أو الهوايات.
يجب الاستناد على الأدلة المقطوعة والمثبتة بدلاً من الفرضيات.
زرع الأفكار الإيجابية في العقل الباطن، من خلال القراءة عن قصص نجاح وتكرار العبارات الإيجابية.
قطع تطوّر المشاعر السلبية، وردعها.
التفاؤل، والأمل.
تجنّب استخدام الألفاظ المطلقة، مثل: مستحيل، وأبداً؛ لأنّها تجعل الأمور أكثر تعقيداً وسوءاً.
إيجاد حلول جذرية للمشكلة، وعدم إهمالها لأن المشكلة قد تدفع بصاحبها إلى التفكير السلبي، ومن الممكن اللجوء إلى كتابة المشكلة خطياً فهذا يساعد على تتبعها، وإيجاد حلول سريعة لها.