خلق الله سبحانه وتعالى الأفراد ولديهم المزيد من المشاعر المختلفة التي تحكم سلوكهم وتعاملاتهم مع الآخرين في الكثير من الأحيان، فالشخص الذي يحمل المحبة تجاه شخص آخر يتعامل معه بلطف ومودة، ويعمل على التقرب منه، ويسعى للحفاظ على هذه المشاعر وعلاقته مع الطرف الآخر، أما إذا كان يحمل مشاعر الكره أو البغض تجاه الطرف الآخر، فيحاول الابتعاد عنه والابتعاد عن الأماكن التي يتواجد فيها، ويتجنب التحدث معه أو التعامل معه.
التعامل مع مظاهر الكره
يُعبر مفهوم الكراهية عن مجموعة من المشاعر التي يصاحبها شعور بالنفور تجاه شخص ما، وينتج عنها الابتعاد عن الشخص أو إنهاء العلاقة المشتركة بينهما، وتتعدد الأسباب التي قد تتسبب بهذا النوع من المشاعر السلبية كالماضي السلبي المشترك أو الخوف من وقوع مكروه دون تجربة أو غير ذلك.
هناك أساليب يجب استخدامها للتعامل مع شخص يكرهك، ومن بين تلك الأساليب :
ـ التعامل بالابتسامة، حيث أن الابتسامة هي من أنجح الأساليب في التعامل مع الأشخاص سواء أكانت تحمل مشاعر حب أو مشاعر كره تجاههم فيجب أن ترد بابتسامة عندما تراهم بدلًا من الرد البغيض والمنفر والتسامح حيث أن من تعريف التسامح هو الابتسام للآخرين والسماح .
ـ الغضب وسيلة غير مجدية في التعامل مع تلك الأمور السيئة التي تصدر من الشخص الآخر، فيجب الابتعاد عن الغضب في تلك الحالات.
ـ يمكن أن تتجاهل وجود الطرف الآخر ليس خوفًا أو ضعفًا ولكن حفاظًا على النفس والذت.
ـ لابد من إظهار الثقة أمام الآخرين وخاصة الأشخاص الذين يكنون لك الكره، ذلك لأن تلك الثقة تجعلهم في تردد للقيام بأي تصرف خاطئ.
ـ لا تسمح للأشخاص الذين تكرههم التدخل في حياتك، فعليك أن تحاول منعهم من التدخل في حديث بينك وبين شخص آخر.
ـ تجنب المشاعر السلبية تجاه الآخرين، بالإضافة إلى تجنب كل ما يذكرك بمشاعرك تجاههم بالرغم ما يحمله الشخص من مشاعر سيئة، لابد من التعامل معه بلطف لإحراجه.
ـ لابد من الفصل بين الحياة العملية والمشاعر تجاه الآخرين، فإذا بدر من الشخص أي نوع من أنواع الأذى فأنه لابد أن يتصرف بحكمة وألا يقابله بالمثل.
ـ يجب أن يكون الفرد حذرًا في الحديث أمام الأشخاص الذين يعلم أنهم يكنون له الكره، فلا يتحدث أمامهم عن تفاصيل حياتهم الشخصية أمامهم.
ـ الابتعاد عن ذكر المشاكل أو الخلافات التي تدور بين الشخص أمام الأشخاص الكارهين، فقد ينتهزون الفرصة لإيذاءك.
ـ اجتهد لتصل للنجاح في الحلم، حيث أن أكثر ما يغيظ الكارهين هو النجاح، لذلك لابد من الالتفات إلى المستقبل والنجاحات بعيدًا عنهم.
ـ الاهتمام بكتم الغيظ وعدم الإنفعال إذا لاحظ الفرد ما يؤذيه خاصة في وجود أشخاص آخرين، لأن ذلك يتعمد تشويه سمعته.
تجنب الأشخاص الكارهين
من المهم في التعامل مع الأشخاص الكارهين تجنبهم قدر الإمكان ويكون ذلك عن طريق :
ـ تجنب الشخص الذي يكرهك ويتعامل معك بطريقة سيئة وغير مرغوبة حتى لا يأخذ من حولك من الأشخاص إنطباع سيء عنك.
ـ تجنب العصبية والانفعال بسبب أفعال من يكرهك ومحاولة تجاهلها تمامًا.
ـ عدم الجلوس في الأماكن التي يوجد بها أشخاص يكنون لك الكره حتى تتجنبهم وتتجنب الوقوع في خلافات ومشاكل معهم.
ـ تجاهل وجود الشخص الذي يكرهك، لأن هذا في بعض الأحيان يساعد في المحافظة على النفس وليس ضعفًا.
عدم التسرع في الحكم على الآخرين
ـ لابد من التفكير جيدًا قبل إصدار الأحكام على الآخرين، وعدم التسرع في الحكم حتى لا يؤدي هذا إلى عواقب وخيمة، فالأحكام المتسرعة تكون سببًا في كراهية الآخرين لك.
ـ عدم جعل كراهية الآخرين لك تتسبب في الوقوف وتكون عقبة في الحياة والمزاولة للمهنة وبناء المستقبل، فلا من التفكير فيما يتحدث عنك وما يفكر فيه تجاهك.
التعامل مع مظاهر الكره
يُعبر مفهوم الكراهية عن مجموعة من المشاعر التي يصاحبها شعور بالنفور تجاه شخص ما، وينتج عنها الابتعاد عن الشخص أو إنهاء العلاقة المشتركة بينهما، وتتعدد الأسباب التي قد تتسبب بهذا النوع من المشاعر السلبية كالماضي السلبي المشترك أو الخوف من وقوع مكروه دون تجربة أو غير ذلك.
هناك أساليب يجب استخدامها للتعامل مع شخص يكرهك، ومن بين تلك الأساليب :
ـ التعامل بالابتسامة، حيث أن الابتسامة هي من أنجح الأساليب في التعامل مع الأشخاص سواء أكانت تحمل مشاعر حب أو مشاعر كره تجاههم فيجب أن ترد بابتسامة عندما تراهم بدلًا من الرد البغيض والمنفر والتسامح حيث أن من تعريف التسامح هو الابتسام للآخرين والسماح .
ـ الغضب وسيلة غير مجدية في التعامل مع تلك الأمور السيئة التي تصدر من الشخص الآخر، فيجب الابتعاد عن الغضب في تلك الحالات.
ـ يمكن أن تتجاهل وجود الطرف الآخر ليس خوفًا أو ضعفًا ولكن حفاظًا على النفس والذت.
ـ لابد من إظهار الثقة أمام الآخرين وخاصة الأشخاص الذين يكنون لك الكره، ذلك لأن تلك الثقة تجعلهم في تردد للقيام بأي تصرف خاطئ.
ـ لا تسمح للأشخاص الذين تكرههم التدخل في حياتك، فعليك أن تحاول منعهم من التدخل في حديث بينك وبين شخص آخر.
ـ تجنب المشاعر السلبية تجاه الآخرين، بالإضافة إلى تجنب كل ما يذكرك بمشاعرك تجاههم بالرغم ما يحمله الشخص من مشاعر سيئة، لابد من التعامل معه بلطف لإحراجه.
ـ لابد من الفصل بين الحياة العملية والمشاعر تجاه الآخرين، فإذا بدر من الشخص أي نوع من أنواع الأذى فأنه لابد أن يتصرف بحكمة وألا يقابله بالمثل.
ـ يجب أن يكون الفرد حذرًا في الحديث أمام الأشخاص الذين يعلم أنهم يكنون له الكره، فلا يتحدث أمامهم عن تفاصيل حياتهم الشخصية أمامهم.
ـ الابتعاد عن ذكر المشاكل أو الخلافات التي تدور بين الشخص أمام الأشخاص الكارهين، فقد ينتهزون الفرصة لإيذاءك.
ـ اجتهد لتصل للنجاح في الحلم، حيث أن أكثر ما يغيظ الكارهين هو النجاح، لذلك لابد من الالتفات إلى المستقبل والنجاحات بعيدًا عنهم.
ـ الاهتمام بكتم الغيظ وعدم الإنفعال إذا لاحظ الفرد ما يؤذيه خاصة في وجود أشخاص آخرين، لأن ذلك يتعمد تشويه سمعته.
تجنب الأشخاص الكارهين
من المهم في التعامل مع الأشخاص الكارهين تجنبهم قدر الإمكان ويكون ذلك عن طريق :
ـ تجنب الشخص الذي يكرهك ويتعامل معك بطريقة سيئة وغير مرغوبة حتى لا يأخذ من حولك من الأشخاص إنطباع سيء عنك.
ـ تجنب العصبية والانفعال بسبب أفعال من يكرهك ومحاولة تجاهلها تمامًا.
ـ عدم الجلوس في الأماكن التي يوجد بها أشخاص يكنون لك الكره حتى تتجنبهم وتتجنب الوقوع في خلافات ومشاكل معهم.
ـ تجاهل وجود الشخص الذي يكرهك، لأن هذا في بعض الأحيان يساعد في المحافظة على النفس وليس ضعفًا.
عدم التسرع في الحكم على الآخرين
ـ لابد من التفكير جيدًا قبل إصدار الأحكام على الآخرين، وعدم التسرع في الحكم حتى لا يؤدي هذا إلى عواقب وخيمة، فالأحكام المتسرعة تكون سببًا في كراهية الآخرين لك.
ـ عدم جعل كراهية الآخرين لك تتسبب في الوقوف وتكون عقبة في الحياة والمزاولة للمهنة وبناء المستقبل، فلا من التفكير فيما يتحدث عنك وما يفكر فيه تجاهك.