كيف تحافظ على ملابسك أطول فترة ممكنه؟
يضطر الجميع للاستغناء عن بعض قطع الملابس المفضلة لديه بسبب فقدانها رونقها ومظهرها الجمالي، مثل بهوت اللون أو ارتخاء نسيج وغير ذلك، وفي هذا الصدد قدم الخبراء مجموعة نصائح تساهم في الحفاظ على الملابس لفترة أطول، أبرزها الآتي:
استخدام المنظف المناسب :
يعتبر اختيار منظفات الملابس الملائمة أولى قواعد الحفاظ على الملابس وإطالة عمرها والحفاظ على رونقها، يتجه البعض إلى شراء المنظفات رخيصة الأثمان اعتقاداً أنها تفي بالغرض وأن دور المنظف يقتصر على إزالة الأوساخ عن نسيج الأقمشة فحسب، بينما الحقيقة التي يؤكدها الخبراء هي أن دور المنظف أكثر شمولاً من ذلك.
يعمل المنظف على إزالة الرواسب المتغلغلة في نسيج الأقمشة وفي ذات الوقت يساهم في الحفاظ عليها عن طريق قتل البكتيريا، كما يعمل على الحفاظ على ملمسها الناعم وألوانها الزاهية؛ لذلك لابد من اختيار المنظفات المناسبة عالية الجودة حيث أن الأنواع الرديئة من المنظفات قد تؤدي إلى نتائج عكسية وتتسبب في تلف الملابس.
التخزين بالشكل الصحيح :
عادة ما يصيب الملابس التلف خلال فترة التخزين بين المواسم المختلفة، لهذا ومن أجل الحفاظ على الملابس وإطالة عمرها الافتراضي لابد من اتباع قواعد تخزين الملابس السليمة التي تضمن حمايتها من العثة والعفن، وأبرزها:
تطورت آليات تنظيف الملابس بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة فلم تعد تقتصر على مسحوق الغسيل كما كان الحال في الماضي، اليوم تتوفر في الأسواق منظفات أكثر فعالية وتطوراً مثل الجل وكبسولات التنظيف والحبوب الفوارة وغيرها، تلك المنظفات تلعب دوراً محورياً في الحفاظ على الملابس والاحتفاظ بنعومتها وانتعاشها لفترات أطول.
يفضل اختيار المنظف الذي يلائم نوع القماش من بين تلك الخيارات، والحرص على استخدامه عند غسيل الملابس لإزالة الرواسب والأوساخ عن النسيج وفي ذات الوقت الحفاظ على الألوان والملمس، بحيث تبدو الملابس كالجديدة بعد كل مرة غسيل.
الالتزام بنصائح الجهة المُصنعة :
يختلف أسلوب التنظيف حسب نوع الخامة المصنوعة منها الملابس، وعادة ما تدون الجهات المصنعة تعليمات التنظيف والكي على التيكيت الملصق في الجهة الداخلية من الملابس، فهناك خامات تُنظف من خلال الماء البارد بينما أنواع أخرى يناسبها الماء الدافئ بصورة أكبر.. إلخ
ينصح الخبراء بضرورة مراجعة تلك التوصيات والالتزام بها التزاماً تاماً تجنباً لحدوث نتائج معاكسة قد تؤدي إلى تضرر أنسجة الملابس وتلفها.
الانتباه إلى الخامات الخاصة :
يشير الخبراء في مجال صناعة الملابس إلى أن بعض الخامات تحتاج إلى وسائل عناية استثنائية، ويتم تنظيفها والحفاظ عليها بواسطة طرق خاصة مغايرة للطرق التقليدية المتعارف عليها، من تلك الأنواع الملابس الجلدية التي يجب تنظيفها بواسطة منظفات الجلد الخاصة المتوفرة في الأسواق، التي تعمل على حماية الجلد وترطيبه وحمايته من التشقق والتجاعيد.
الأمر نفسه ينطبق على خامة الجينز التي تشكل النسبة الأكبر من ملابس الرجال، يحذر الخبراء من غسيل تلك الخامة بشكل متكرر حيث أن ذلك يفقدها لونها ورونقها، وينصحون بالاستعاضة عن ذلك بوضع البنطال الجينز في المبرد، حيث أن الحرارة المنخفضة تعمل على قتل البكتيريا وتضيَع رائحة العفن وفي ذات الوقت تحافظ على سلامة النسيج ومرونته.
يضطر الجميع للاستغناء عن بعض قطع الملابس المفضلة لديه بسبب فقدانها رونقها ومظهرها الجمالي، مثل بهوت اللون أو ارتخاء نسيج وغير ذلك، وفي هذا الصدد قدم الخبراء مجموعة نصائح تساهم في الحفاظ على الملابس لفترة أطول، أبرزها الآتي:
استخدام المنظف المناسب :
يعتبر اختيار منظفات الملابس الملائمة أولى قواعد الحفاظ على الملابس وإطالة عمرها والحفاظ على رونقها، يتجه البعض إلى شراء المنظفات رخيصة الأثمان اعتقاداً أنها تفي بالغرض وأن دور المنظف يقتصر على إزالة الأوساخ عن نسيج الأقمشة فحسب، بينما الحقيقة التي يؤكدها الخبراء هي أن دور المنظف أكثر شمولاً من ذلك.
يعمل المنظف على إزالة الرواسب المتغلغلة في نسيج الأقمشة وفي ذات الوقت يساهم في الحفاظ عليها عن طريق قتل البكتيريا، كما يعمل على الحفاظ على ملمسها الناعم وألوانها الزاهية؛ لذلك لابد من اختيار المنظفات المناسبة عالية الجودة حيث أن الأنواع الرديئة من المنظفات قد تؤدي إلى نتائج عكسية وتتسبب في تلف الملابس.
التخزين بالشكل الصحيح :
عادة ما يصيب الملابس التلف خلال فترة التخزين بين المواسم المختلفة، لهذا ومن أجل الحفاظ على الملابس وإطالة عمرها الافتراضي لابد من اتباع قواعد تخزين الملابس السليمة التي تضمن حمايتها من العثة والعفن، وأبرزها:
- إضافة حبوب النفثالين الطاردة للعثة والحشرات
- حفظ الملابس في مكان بعيد عن الرطوبة
- استخدام الكسوة القماشية بدلاً من الأكياس البلاستيك التي تؤدي إلى رفع درجة حرارة نسيج القماش مما يزيد من احتمالات تعرضه للتلف
- غسيل الملابس جيداً قبل تشوينها داخل خزانات الملابس
تطورت آليات تنظيف الملابس بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة فلم تعد تقتصر على مسحوق الغسيل كما كان الحال في الماضي، اليوم تتوفر في الأسواق منظفات أكثر فعالية وتطوراً مثل الجل وكبسولات التنظيف والحبوب الفوارة وغيرها، تلك المنظفات تلعب دوراً محورياً في الحفاظ على الملابس والاحتفاظ بنعومتها وانتعاشها لفترات أطول.
يفضل اختيار المنظف الذي يلائم نوع القماش من بين تلك الخيارات، والحرص على استخدامه عند غسيل الملابس لإزالة الرواسب والأوساخ عن النسيج وفي ذات الوقت الحفاظ على الألوان والملمس، بحيث تبدو الملابس كالجديدة بعد كل مرة غسيل.
الالتزام بنصائح الجهة المُصنعة :
يختلف أسلوب التنظيف حسب نوع الخامة المصنوعة منها الملابس، وعادة ما تدون الجهات المصنعة تعليمات التنظيف والكي على التيكيت الملصق في الجهة الداخلية من الملابس، فهناك خامات تُنظف من خلال الماء البارد بينما أنواع أخرى يناسبها الماء الدافئ بصورة أكبر.. إلخ
ينصح الخبراء بضرورة مراجعة تلك التوصيات والالتزام بها التزاماً تاماً تجنباً لحدوث نتائج معاكسة قد تؤدي إلى تضرر أنسجة الملابس وتلفها.
الانتباه إلى الخامات الخاصة :
يشير الخبراء في مجال صناعة الملابس إلى أن بعض الخامات تحتاج إلى وسائل عناية استثنائية، ويتم تنظيفها والحفاظ عليها بواسطة طرق خاصة مغايرة للطرق التقليدية المتعارف عليها، من تلك الأنواع الملابس الجلدية التي يجب تنظيفها بواسطة منظفات الجلد الخاصة المتوفرة في الأسواق، التي تعمل على حماية الجلد وترطيبه وحمايته من التشقق والتجاعيد.
الأمر نفسه ينطبق على خامة الجينز التي تشكل النسبة الأكبر من ملابس الرجال، يحذر الخبراء من غسيل تلك الخامة بشكل متكرر حيث أن ذلك يفقدها لونها ورونقها، وينصحون بالاستعاضة عن ذلك بوضع البنطال الجينز في المبرد، حيث أن الحرارة المنخفضة تعمل على قتل البكتيريا وتضيَع رائحة العفن وفي ذات الوقت تحافظ على سلامة النسيج ومرونته.
