MS.Shaghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
قدم عضو مجلس النقابة العامة للأطباء البيطريين في مصر شرف فيصل، عددا من النصائح لاختيار الأضحية المناسبة في عيد الأضحى خاصة مع استمرار أزمة فيروس كورونا.
وقال فيصل وفقا لموقع "مصراوي"، إنه يجب إجراء الكشف الطبي والظاهري على الأضحية عند اختيارها، عن طريق اصطحاب طبيب بيطري، للتأكد من خلوها من جميع الأمراض.
وأضاف أن الإجراءات الاحترازية التي نطبقها على الأسطح هي نفسها التي يجب أن نفعلها مع الأضحية، فمن الممكن أن يكون أحد الأشخاص المصابين قد لامس الأضحية قبلنا.
ونوه عضو مجلس النقابة العامة للأطباء البيطريين بأن كورونا لا يصيب الأضحية سواء قبل الذبح أو بعده، ولكن قد يكون الفيروس على جلد أو فرو الأضحية من خلال لمس أحد المصابين لها.
وأكد فيصل يجب تعقيم الأضحية بحذر وعدم لمسها، حتى لا تنتقل العدوى عن طريق استقرار الفيروس على سطح جسمها.
وشدد على ضرورة "ارتداء القفازات الجوانتي أثناء التعامل مع اللحوم وغسل الأيدي باستمرار، كما يجب تطهير المجزر قبل الفتح"، كما أكد أنه يجب اتخاذ الإجراءات الوقاية قبل الذهاب إلى المذبح، وأن يتم الكشف الظاهري على الذبيحة في البداية، ثم الكشف عليها مرة أخرى بعد الذبح.
وتابع: "لا بد أن تتخذ كل الإجراءات أثناء توزيع الأضاحي وعلى من يتسلم اللحوم أن يتخلص من الكيس التي جاءت به".
وأشار إلى أنه "يجب الابتعاد عن الخراف التي لها فرو كثيف، حيث تخدع بشكلها المشتري ويظن أنها تحوي لحما كثيرا، ويمكن اكتشاف الأمر بسهولة عن طريق "بيت الكلاوي" إذ يجب أن يكون ممتلئا وليس فارغا، كما أن الوزن المثالي للخراف ما بين 50 إلى 60 كيلوغراما".
وأكد أنه من حيث السن، "أفضل أنواع الخراف هي التي يتراوح أعمارها من عام ونصف إلى عامين، حيث أن اللحم يكون أفضل ولا يأخذ وقتا طويلا في الطهي، ويمكن التعرف على عمر الخروف عن طريق أسنانه، فإذا كانت أسنانه الأمامية متساوية فهو صغير السن، وإذا كان لديه "جوزين" كبار في الأمام إذا هو في سن الرشد المناسب للشراء، أما إذا كانت أسنانه كلها كبيرة فهو عجوز ولا يفضل شراءه لعدم جودة لحمه".
وأضاف شريف فيصل أنه "لمعرفة إذا كان بطن الخروف مملوء أم لا، يجب الضغط علي جانبي البطن حيث يمكن أن يسبب الملح امتلاء غير طبيعي وهذا يعتبر غشا ويجب عدم الشراء من البائع، كما يجب التأكد أن تكون الأضحية خالية من أي عيوب شرعية، حيث قال النبي محمد صلي الله عليه وسلم أربعة لا تجوز في الأضاحي المريضة البين مرضها والعوراء البين عورها والعرجاء البين ضلعها والكبيرة أو الهزيلة أو العجفاء التي لا مخ فيها".
وقال فيصل وفقا لموقع "مصراوي"، إنه يجب إجراء الكشف الطبي والظاهري على الأضحية عند اختيارها، عن طريق اصطحاب طبيب بيطري، للتأكد من خلوها من جميع الأمراض.
وأضاف أن الإجراءات الاحترازية التي نطبقها على الأسطح هي نفسها التي يجب أن نفعلها مع الأضحية، فمن الممكن أن يكون أحد الأشخاص المصابين قد لامس الأضحية قبلنا.
ونوه عضو مجلس النقابة العامة للأطباء البيطريين بأن كورونا لا يصيب الأضحية سواء قبل الذبح أو بعده، ولكن قد يكون الفيروس على جلد أو فرو الأضحية من خلال لمس أحد المصابين لها.
وأكد فيصل يجب تعقيم الأضحية بحذر وعدم لمسها، حتى لا تنتقل العدوى عن طريق استقرار الفيروس على سطح جسمها.
وشدد على ضرورة "ارتداء القفازات الجوانتي أثناء التعامل مع اللحوم وغسل الأيدي باستمرار، كما يجب تطهير المجزر قبل الفتح"، كما أكد أنه يجب اتخاذ الإجراءات الوقاية قبل الذهاب إلى المذبح، وأن يتم الكشف الظاهري على الذبيحة في البداية، ثم الكشف عليها مرة أخرى بعد الذبح.
وتابع: "لا بد أن تتخذ كل الإجراءات أثناء توزيع الأضاحي وعلى من يتسلم اللحوم أن يتخلص من الكيس التي جاءت به".
وأشار إلى أنه "يجب الابتعاد عن الخراف التي لها فرو كثيف، حيث تخدع بشكلها المشتري ويظن أنها تحوي لحما كثيرا، ويمكن اكتشاف الأمر بسهولة عن طريق "بيت الكلاوي" إذ يجب أن يكون ممتلئا وليس فارغا، كما أن الوزن المثالي للخراف ما بين 50 إلى 60 كيلوغراما".
وأكد أنه من حيث السن، "أفضل أنواع الخراف هي التي يتراوح أعمارها من عام ونصف إلى عامين، حيث أن اللحم يكون أفضل ولا يأخذ وقتا طويلا في الطهي، ويمكن التعرف على عمر الخروف عن طريق أسنانه، فإذا كانت أسنانه الأمامية متساوية فهو صغير السن، وإذا كان لديه "جوزين" كبار في الأمام إذا هو في سن الرشد المناسب للشراء، أما إذا كانت أسنانه كلها كبيرة فهو عجوز ولا يفضل شراءه لعدم جودة لحمه".
وأضاف شريف فيصل أنه "لمعرفة إذا كان بطن الخروف مملوء أم لا، يجب الضغط علي جانبي البطن حيث يمكن أن يسبب الملح امتلاء غير طبيعي وهذا يعتبر غشا ويجب عدم الشراء من البائع، كما يجب التأكد أن تكون الأضحية خالية من أي عيوب شرعية، حيث قال النبي محمد صلي الله عليه وسلم أربعة لا تجوز في الأضاحي المريضة البين مرضها والعوراء البين عورها والعرجاء البين ضلعها والكبيرة أو الهزيلة أو العجفاء التي لا مخ فيها".