كيف تستطيع برمجة عقلك على التفكير الإيجابي
كلنا نسأل هل بإستطاعتنا برمجة عقولنا على نحو إيجابي وكما نريد؟ ما هي الطريقة ..؟!
هناك خمس طرق لبرمجة عقلك على سهام التأثير سوف أذكرها لكم وسوف تبرمج حياتك بإذن الله
على ان تصبح هذه السمات لديك وفيك دون أن تشعر بمشقة في التخلق بها فقط اتبع ما اذكره
لك وسوف ترى وتشعر بإيجابية حياتك الدعوية ونجاحك فيه:
اولاً: التكرار وكما يُقال أن التكرار يولد القرار فإذا أردت تأصيل صفة الحب والوفاء والالتزام في نفسك وفي نفوس الآخرين
ماعليك إلا أن تُكرر هذا الفعل في كل وقت وفي كل زمان ومع أي شخص تريد ان تكون سبباً في التأثير عليه.
ثانيا: الأصدقاء بمعنى أن تكون لديك ثلة ممن يتسمون بهذه السمات متفرقة كانت أو مجتمعة فالمرء على دين خليله
فينظر أحدكم من يخالل كما بين ذلك الحبيب عليه الصلاة والسلام ولهذا يقول الشاعر:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكل قرينٍ بالمقارن يقتدي
ثالثاً: التصور - أي انك تتصور دائماً تحليك بهذه الصفات حتى ولو لم تكن متصفاً بها فالعقل الباطن
لا يُفرق بين الحقيقة والخيال ويعنك هذا الخيال على برمجة نفسك بهذه الصفات بأسرع وقت ويجعل
الأمر ميسرا لديك أي تمارسه دون عناء والحديث عن العقل الباطن سبق الحديث عنه في مقالات سابقة.
رابعاً: الإطلاع - بالقراءة والسماع والرؤية بصفة مستمرة ومتنوعة عن هذه الصفات
فهذا ينمي الجانب المعرفي والثقافي في حياتك الدعوية.
خامساً: الإيحاء عن طريق الاسترخاء وبعد ان يصل لمرحلة الاسترخاء يبدأ بإرسال رسائل إيجابية وكلمات محفزة له
تؤثر على حياته إيجاباً مثل ان يقول -أنا الآن أحب الناس ويحبونني - أو يقول من أخلاقي الملازمة لي الوفاء -
وهكذا يُرددها خاصة قبل مرحلة النوم العميق
كلنا نسأل هل بإستطاعتنا برمجة عقولنا على نحو إيجابي وكما نريد؟ ما هي الطريقة ..؟!
هناك خمس طرق لبرمجة عقلك على سهام التأثير سوف أذكرها لكم وسوف تبرمج حياتك بإذن الله
على ان تصبح هذه السمات لديك وفيك دون أن تشعر بمشقة في التخلق بها فقط اتبع ما اذكره
لك وسوف ترى وتشعر بإيجابية حياتك الدعوية ونجاحك فيه:
اولاً: التكرار وكما يُقال أن التكرار يولد القرار فإذا أردت تأصيل صفة الحب والوفاء والالتزام في نفسك وفي نفوس الآخرين
ماعليك إلا أن تُكرر هذا الفعل في كل وقت وفي كل زمان ومع أي شخص تريد ان تكون سبباً في التأثير عليه.
ثانيا: الأصدقاء بمعنى أن تكون لديك ثلة ممن يتسمون بهذه السمات متفرقة كانت أو مجتمعة فالمرء على دين خليله
فينظر أحدكم من يخالل كما بين ذلك الحبيب عليه الصلاة والسلام ولهذا يقول الشاعر:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكل قرينٍ بالمقارن يقتدي
ثالثاً: التصور - أي انك تتصور دائماً تحليك بهذه الصفات حتى ولو لم تكن متصفاً بها فالعقل الباطن
لا يُفرق بين الحقيقة والخيال ويعنك هذا الخيال على برمجة نفسك بهذه الصفات بأسرع وقت ويجعل
الأمر ميسرا لديك أي تمارسه دون عناء والحديث عن العقل الباطن سبق الحديث عنه في مقالات سابقة.
رابعاً: الإطلاع - بالقراءة والسماع والرؤية بصفة مستمرة ومتنوعة عن هذه الصفات
فهذا ينمي الجانب المعرفي والثقافي في حياتك الدعوية.
خامساً: الإيحاء عن طريق الاسترخاء وبعد ان يصل لمرحلة الاسترخاء يبدأ بإرسال رسائل إيجابية وكلمات محفزة له
تؤثر على حياته إيجاباً مثل ان يقول -أنا الآن أحب الناس ويحبونني - أو يقول من أخلاقي الملازمة لي الوفاء -
وهكذا يُرددها خاصة قبل مرحلة النوم العميق