كيف تستفيد من الخلافات الزوجية لجعل حياتك أفضل؟
كيف تستفيد من الخلافات الزوجية لجعل حياتك أفضل؟
لا تسب : عند نشوب الخلافات الزوجية فإن الكثير من الرجال يفقدون السيطرة على أعصابهم مما يجعلهم يوجهون الكثير من الإهانات والشتائم لزوجاتهم وبالتأكيد هذا التصرف غير مقبول ويقتل الاحترام بين الطرفين . لذلك حاول أن توجه الإهانات المؤذية إلى زوجتك في شجاركما لأن هذا الأمر يحد من خفة التطور ويتيح فرصة للحوار بعد هدوء العاصفة فالعصبية أمر طبيعي في الشجارات ولكن فور انتهاء الأمر سوف تجد زوجتك متقبلة لحديثك وأكثر تفهماً لأنك ببساطة احترمتها وأنت في قمة انفعالك ولم تؤذي مشاعرها .
الوقت المناسب : قد يبدو الأمر غريباً ولكن يجب عليك اختيار المواعيد المناسبة للشجار فعلى سبيل المثال لا يوجد داعي لنشوب المشاجرات ليلاً أو في الأماكن العامة أو في وقت تعلم فيه أن زوجتك تعاني من المرض أو الإرهاق فقط انتظر اللحظة المناسبة للتحدث لأن الوقت كفيل بأن يجعلك أكثر هدوء مما يجعل الشجار يتحول إلى حديث هادف ومتفاهم . فاختيار التوقيت المناب له تأثير إيجابي على المواقف السيئة وبالطبع اختار التوقيت الغير مناسب يشعل الأمور ومن الممكن أن يؤدي إلى ردود فعل لم تكن تتوقعها .
انتظر النهاية : حاول أن تفهم مبررات زوجتك والتي جعلتها تقوم بأمر ما أنت لا تفضله أو عبارة وجهتها إليك قد تبدو مهينة ولكنها لا تقصد المعنى نفس المعنى الذي فهمته أنت من حديثها . لذلك اصبر واستمع إليها وافهم ما الذي تقصده مما قامت به من أفعال أو ما قالته من حديث فربما يكون الأمر مجرد سوء تفاهم .
لا تتحدث عن الماضي : لا يوجد أي داع أن تذكر زجتك بما قامت به من أخطاء ماضية خلال كل مشاجرة تندلع بينكما فهذا الأمر تأثيره كما لو أنك تسكب البنزين بجانب النيران ويعقد الأمور بدلاً من أن ينهيها فما حدث في الماضي يجب أن يكون في طي النسيان وليس مادة احتياطية يعاد فتحها عند الحاجة .
انهي الأمر : لا تترك المشاجرة من منتصفها قبل أن تهدأ الأمور تماماً حتى لا تتعرض لتوابعها في وقت لاحق بل انه الأمر وتناقش في كل شيء واستمع حتى النهاية حتى لا تترك الباب مفتوحاً أمام عودة الأمور إلى نقطة الصفر من جديد . فإنهاء المسائل العالقة بينك وبين زوجتك في أقرب فرصة يساهم في الحد من تأثير المشاحنات على حياتكما بشكل سريع ولا يجعل موضوع المناقشة يفتح مع كل مشاحنة جديدة .
اعتذر : نعم من الصعب أن يعتذر الرجل فهو يفضل أن يختفي على أن يعتذر لزوجته أو لأي امرأة ولكن مراجعة الأمور وأسباب المشاجرة والخاف بشكل عقلاتي بينك وبين نفسك سوف تجعلك تحدد من الذي جانبه الصواب وإن كنت أنت لا بأس من الاعتذار لزوجتك . وبالتأكيد سماعها لك وأنت تعترف بأنك كنت على خطأ سوف يجعلها تنسى كل شيء وتعود إلى طبيعتها .
مهما كانت العلاقة العاطفية بين الزوج وشريكته مثالية، ومهما كان الحب مشتعلاً فلابد من نشوب الكثير من الخلافات والمشاجرات الزوجية بين طرفي العلاقة بين فترة وأخرى.
ولكن وعلى الرغم من أن تلك الخلافات ليست من الأمور الجيدة ظاهرياً إلا أن تلك الشجارات ليست سيئة أيضاً فهي تحمل في طياتها علاجاً لتحويل حياتك وعلاقتك الزوجية أفضل وأكثر مثالية.
ففي التقرير التالي سوف تتعرف على أهم الخطوات والأفعال التي تجعلك تستثمر الخلافات الزوجية في بناء علاقة أقوى، وأكثر تفاهماً مع زوجتك.
1- لا تسب
عند نشوب الخلافات الزوجية فإن الكثير من الرجال يفقدون السيطرة على أعصابهم؛ مما يجعلهم يوجهون الكثير من الإهانات والشتائم لزوجاتهم، وبالتأكيد هذا التصرف غير مقبول ويقتل الاحترام بين الطرفين .
لذلك حاول ألا توجه الإهانات المؤذية إلى زوجتك في شجاركما؛ لأن هذا الأمر يحد من خفة التطور، ويتيح فرصة للحوار بعد هدوء العاصفة، فالعصبية أمر طبيعي في الشجارات ولكن فور انتهاء الأمر سوف تجد زوجتك متقبلة لحديثك وأكثر تفهماً؛ لأنك ببساطة احترمتها وأنت في قمة انفعالك ولم تؤذِ مشاعرها .
2- الوقت المناسب
قد يبدو الأمر غريباً ولكن يجب عليك اختيار المواعيد المناسبة للشجار، فعلى سبيل المثال لا يوجد داعٍ لنشوب المشاجرات ليلاً أو في الأماكن العامة أو في وقت تعلم فيه أن زوجتك تعاني من المرض أو الإرهاق فقط انتظر اللحظة المناسبة للتحدث؛ لأن الوقت كفيل بأن يجعلك أكثر هدوءاً؛ مما يجعل الشجار يتحول إلى حديث هادف ومتفاهم .
فاختيار التوقيت المناسب له تأثير إيجابي على المواقف السيئة، وبالطبع اختيار التوقيت غير المناسب يشعل الأمور، ومن الممكن أن يؤدي إلى ردود فعل لم تكن تتوقعها .
3- انتظر النهاية
حاول أن تفهم مبررات زوجتك، والتي جعلتها تقوم بأمر ما أنت لا تفضله أو عبارة وجهتها إليك قد تبدو مهينة، ولكنها لا تقصد المعنى نفسه الذي فهمته أنت من حديثها .
لذلك اصبر واستمع إليها، وافهم ما الذي تقصده مما قامت به من أفعال أو ما قالته من حديث، فربما يكون الأمر مجرد سوء تفاهم .
4- لا تتحدث عن الماضي
لا يوجد أي داع أن تذكر زوجتك بما قامت به من أخطاء ماضية خلال كل مشاجرة تندلع بينكما، فهذا الأمر تأثيره كما لو أنك تسكب البنزين بجانب النيران ويعقد الأمور بدلاً من أن ينهيها، فما حدث في الماضي يجب أن يكون في طي النسيان وليس مادة احتياطية يعاد فتحها عند الحاجة .
5- إنهاء الأمر
لا تترك المشاجرة من منتصفها قبل أن تهدأ الأمور تماماً؛ حتى لا تتعرض لتوابعها في وقت لاحق، بل انه الأمر وتناقش في كل شيء واستمع حتى النهاية؛ حتى لا تترك الباب مفتوحاً أمام عودة الأمور إلى نقطة الصفر من جديد .
فإنهاء المسائل العالقة بينك وبين زوجتك في أقرب فرصة يساهم في الحد من تأثير المشاحنات على حياتكما بشكل سريع، ولا يجعل موضوع المناقشة يفتح مع كل مشاحنة جديدة .
6- اعتذر
نعم من الصعب أن يعتذر الرجل فهو يفضل أن يختفي على أن يعتذر لزوجته، أو لأي امرأة ولكن مراجعة الأمور وأسباب المشاجرة والخلاف بشكل عقلاتي بينك وبين نفسك سوف يجعلك تحدد من الذي جانبه الصواب، وإن كنت أنت فلا بأس من الاعتذار لزوجتك.
وبالتأكيد سماعها لك وأنت تعترف بأنك كنت على خطأ سوف يجعلها تنسى كل شيء وتعود إلى طبيعتها.
كيف تستفيد من الخلافات الزوجية لجعل حياتك أفضل؟
لا تسب : عند نشوب الخلافات الزوجية فإن الكثير من الرجال يفقدون السيطرة على أعصابهم مما يجعلهم يوجهون الكثير من الإهانات والشتائم لزوجاتهم وبالتأكيد هذا التصرف غير مقبول ويقتل الاحترام بين الطرفين . لذلك حاول أن توجه الإهانات المؤذية إلى زوجتك في شجاركما لأن هذا الأمر يحد من خفة التطور ويتيح فرصة للحوار بعد هدوء العاصفة فالعصبية أمر طبيعي في الشجارات ولكن فور انتهاء الأمر سوف تجد زوجتك متقبلة لحديثك وأكثر تفهماً لأنك ببساطة احترمتها وأنت في قمة انفعالك ولم تؤذي مشاعرها .
الوقت المناسب : قد يبدو الأمر غريباً ولكن يجب عليك اختيار المواعيد المناسبة للشجار فعلى سبيل المثال لا يوجد داعي لنشوب المشاجرات ليلاً أو في الأماكن العامة أو في وقت تعلم فيه أن زوجتك تعاني من المرض أو الإرهاق فقط انتظر اللحظة المناسبة للتحدث لأن الوقت كفيل بأن يجعلك أكثر هدوء مما يجعل الشجار يتحول إلى حديث هادف ومتفاهم . فاختيار التوقيت المناب له تأثير إيجابي على المواقف السيئة وبالطبع اختار التوقيت الغير مناسب يشعل الأمور ومن الممكن أن يؤدي إلى ردود فعل لم تكن تتوقعها .
انتظر النهاية : حاول أن تفهم مبررات زوجتك والتي جعلتها تقوم بأمر ما أنت لا تفضله أو عبارة وجهتها إليك قد تبدو مهينة ولكنها لا تقصد المعنى نفس المعنى الذي فهمته أنت من حديثها . لذلك اصبر واستمع إليها وافهم ما الذي تقصده مما قامت به من أفعال أو ما قالته من حديث فربما يكون الأمر مجرد سوء تفاهم .
لا تتحدث عن الماضي : لا يوجد أي داع أن تذكر زجتك بما قامت به من أخطاء ماضية خلال كل مشاجرة تندلع بينكما فهذا الأمر تأثيره كما لو أنك تسكب البنزين بجانب النيران ويعقد الأمور بدلاً من أن ينهيها فما حدث في الماضي يجب أن يكون في طي النسيان وليس مادة احتياطية يعاد فتحها عند الحاجة .
انهي الأمر : لا تترك المشاجرة من منتصفها قبل أن تهدأ الأمور تماماً حتى لا تتعرض لتوابعها في وقت لاحق بل انه الأمر وتناقش في كل شيء واستمع حتى النهاية حتى لا تترك الباب مفتوحاً أمام عودة الأمور إلى نقطة الصفر من جديد . فإنهاء المسائل العالقة بينك وبين زوجتك في أقرب فرصة يساهم في الحد من تأثير المشاحنات على حياتكما بشكل سريع ولا يجعل موضوع المناقشة يفتح مع كل مشاحنة جديدة .
اعتذر : نعم من الصعب أن يعتذر الرجل فهو يفضل أن يختفي على أن يعتذر لزوجته أو لأي امرأة ولكن مراجعة الأمور وأسباب المشاجرة والخاف بشكل عقلاتي بينك وبين نفسك سوف تجعلك تحدد من الذي جانبه الصواب وإن كنت أنت لا بأس من الاعتذار لزوجتك . وبالتأكيد سماعها لك وأنت تعترف بأنك كنت على خطأ سوف يجعلها تنسى كل شيء وتعود إلى طبيعتها .
مهما كانت العلاقة العاطفية بين الزوج وشريكته مثالية، ومهما كان الحب مشتعلاً فلابد من نشوب الكثير من الخلافات والمشاجرات الزوجية بين طرفي العلاقة بين فترة وأخرى.
ولكن وعلى الرغم من أن تلك الخلافات ليست من الأمور الجيدة ظاهرياً إلا أن تلك الشجارات ليست سيئة أيضاً فهي تحمل في طياتها علاجاً لتحويل حياتك وعلاقتك الزوجية أفضل وأكثر مثالية.
ففي التقرير التالي سوف تتعرف على أهم الخطوات والأفعال التي تجعلك تستثمر الخلافات الزوجية في بناء علاقة أقوى، وأكثر تفاهماً مع زوجتك.
1- لا تسب
عند نشوب الخلافات الزوجية فإن الكثير من الرجال يفقدون السيطرة على أعصابهم؛ مما يجعلهم يوجهون الكثير من الإهانات والشتائم لزوجاتهم، وبالتأكيد هذا التصرف غير مقبول ويقتل الاحترام بين الطرفين .
لذلك حاول ألا توجه الإهانات المؤذية إلى زوجتك في شجاركما؛ لأن هذا الأمر يحد من خفة التطور، ويتيح فرصة للحوار بعد هدوء العاصفة، فالعصبية أمر طبيعي في الشجارات ولكن فور انتهاء الأمر سوف تجد زوجتك متقبلة لحديثك وأكثر تفهماً؛ لأنك ببساطة احترمتها وأنت في قمة انفعالك ولم تؤذِ مشاعرها .
2- الوقت المناسب
قد يبدو الأمر غريباً ولكن يجب عليك اختيار المواعيد المناسبة للشجار، فعلى سبيل المثال لا يوجد داعٍ لنشوب المشاجرات ليلاً أو في الأماكن العامة أو في وقت تعلم فيه أن زوجتك تعاني من المرض أو الإرهاق فقط انتظر اللحظة المناسبة للتحدث؛ لأن الوقت كفيل بأن يجعلك أكثر هدوءاً؛ مما يجعل الشجار يتحول إلى حديث هادف ومتفاهم .
فاختيار التوقيت المناسب له تأثير إيجابي على المواقف السيئة، وبالطبع اختيار التوقيت غير المناسب يشعل الأمور، ومن الممكن أن يؤدي إلى ردود فعل لم تكن تتوقعها .
3- انتظر النهاية
حاول أن تفهم مبررات زوجتك، والتي جعلتها تقوم بأمر ما أنت لا تفضله أو عبارة وجهتها إليك قد تبدو مهينة، ولكنها لا تقصد المعنى نفسه الذي فهمته أنت من حديثها .
لذلك اصبر واستمع إليها، وافهم ما الذي تقصده مما قامت به من أفعال أو ما قالته من حديث، فربما يكون الأمر مجرد سوء تفاهم .
4- لا تتحدث عن الماضي
لا يوجد أي داع أن تذكر زوجتك بما قامت به من أخطاء ماضية خلال كل مشاجرة تندلع بينكما، فهذا الأمر تأثيره كما لو أنك تسكب البنزين بجانب النيران ويعقد الأمور بدلاً من أن ينهيها، فما حدث في الماضي يجب أن يكون في طي النسيان وليس مادة احتياطية يعاد فتحها عند الحاجة .
5- إنهاء الأمر
لا تترك المشاجرة من منتصفها قبل أن تهدأ الأمور تماماً؛ حتى لا تتعرض لتوابعها في وقت لاحق، بل انه الأمر وتناقش في كل شيء واستمع حتى النهاية؛ حتى لا تترك الباب مفتوحاً أمام عودة الأمور إلى نقطة الصفر من جديد .
فإنهاء المسائل العالقة بينك وبين زوجتك في أقرب فرصة يساهم في الحد من تأثير المشاحنات على حياتكما بشكل سريع، ولا يجعل موضوع المناقشة يفتح مع كل مشاحنة جديدة .
6- اعتذر
نعم من الصعب أن يعتذر الرجل فهو يفضل أن يختفي على أن يعتذر لزوجته، أو لأي امرأة ولكن مراجعة الأمور وأسباب المشاجرة والخلاف بشكل عقلاتي بينك وبين نفسك سوف يجعلك تحدد من الذي جانبه الصواب، وإن كنت أنت فلا بأس من الاعتذار لزوجتك.
وبالتأكيد سماعها لك وأنت تعترف بأنك كنت على خطأ سوف يجعلها تنسى كل شيء وتعود إلى طبيعتها.
