عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,748
- النقاط
- 113
كيف تكتب ملخص كتاب احترافي
يميل الكثير من الطلاب والباحثين عن العلم إلى عدم قراءة الكتب كاملة في كل مرة ، وعدم القيام بالبحث في الكتاب لفترات طويلة حتى يجد النقاط المهمة التي كان يبحث عنها ، لذا يلجا الكثيرون منهم إلى تلخيص الكتاب وكتابة النقاط المهمة التي يرغبون في قراءتها بصورة مستمرة ، وبالطريقة الخاصة به التي قد تختلف عن طريقة صياغة الكاتب لكتابه ، وذلك لتسهيل القراءة والحفظ ، وفهم الكتاب بطريقة أفضل وأكثر سهولة .
مهارات تلخيص الكتبيميل الكثير من الطلاب والباحثين عن العلم إلى عدم قراءة الكتب كاملة في كل مرة ، وعدم القيام بالبحث في الكتاب لفترات طويلة حتى يجد النقاط المهمة التي كان يبحث عنها ، لذا يلجا الكثيرون منهم إلى تلخيص الكتاب وكتابة النقاط المهمة التي يرغبون في قراءتها بصورة مستمرة ، وبالطريقة الخاصة به التي قد تختلف عن طريقة صياغة الكاتب لكتابه ، وذلك لتسهيل القراءة والحفظ ، وفهم الكتاب بطريقة أفضل وأكثر سهولة .
والتلخيص يحتاج إلى مهارات متعددة ، ليصبح تلخيصا صحيحا ، لهذا ينبغي أن يفهم القارئ الكتاب ويستوعب المعلومات الموجودة بداخله بصورة كبيرة ، كما ينبغي أن تكون لديه القدرة على صياغة المعلومات بطريقته الخاصة وبصورة صحيحة .
يعني تلخيص الكتاب قراءة وفهم واستيعاب المعلومات الموجودة بداخله ، وإعادة تلخيصها في صورة نقاط مختصرة وبأسلوب جديد ، لكن مع الحرص على الحفاظ على النقاط الأساسية للكتاب ، وعدم كتابة معلومات خاطئة أو ليس لها علاقة بالنص الأصلي ، لذاك ينبغي الدقة والتركيز في عملية التلخيص .
مبادئ كتابة التلخيصيعني تلخيص الكتاب قراءة وفهم واستيعاب المعلومات الموجودة بداخله ، وإعادة تلخيصها في صورة نقاط مختصرة وبأسلوب جديد ، لكن مع الحرص على الحفاظ على النقاط الأساسية للكتاب ، وعدم كتابة معلومات خاطئة أو ليس لها علاقة بالنص الأصلي ، لذاك ينبغي الدقة والتركيز في عملية التلخيص .
– عدم الإقدام على تغيير معلومات الكتاب الأساسية أو التعديل عليها؛ حتى لا تتحول المعلومات من صحيحة إلى خاطئة أو محرفة، وبالتالي تفقد أي علاقة لها في معلومات الكتاب الأصلية.
– يفضل عدم تكرار كتابة الأمثلة ، أو المقدمة -مثلاً-، أو المعلومات التي ليس لها قيمة كبيرة.
– ينبغي التمييز بين النص الرئيس والنص الثانوي، أو النصوص المتفرعة ، حتى نستطيع تحديد ما هو المهم، وما هي المعلومات الأقل أهمية.
– الكتابة بأسلوب متسلسل ، وتنسيق الأفكار والمعلومات بطريقة منظمة.
كيفية تلخيص كتاب بشكل احترافي– يفضل عدم تكرار كتابة الأمثلة ، أو المقدمة -مثلاً-، أو المعلومات التي ليس لها قيمة كبيرة.
– ينبغي التمييز بين النص الرئيس والنص الثانوي، أو النصوص المتفرعة ، حتى نستطيع تحديد ما هو المهم، وما هي المعلومات الأقل أهمية.
– الكتابة بأسلوب متسلسل ، وتنسيق الأفكار والمعلومات بطريقة منظمة.
– في البداية نقوم بقراءة الكتاب بطريقة سريعة وشاملة ؛ حتى نعرف ما بداخله من أفكار ونقاط أساسية، وكي نحدد الفكرة التي يدور حولها الكتاب.
– بعد الانتهاء من قراءة الكتاب ، ومعرفة الأفكار الأساسية نكون قد حددها طبيعة المعلومات الموجودة في الكتاب، هل هي عبارة عن قصة -مثلاً-، أو أن الكتاب مليء بالمعلومات القيمة والحديثة ، أو أنه عبارة عن عدة فصول مقسمة.
– نحضر بعدها ورقة وقلم لنقوم بترتيب أفكارنا فيها ، ونحدد ما هي الأفكار الأساسية التي يجب أن نكتبها، وما هي المعلومات الفرعية التي يمكن الاستغناء عنها.
– بعد ذلك نحضر الكراسة التي نرغب في أن نلخص بها الكتاب، ونقوم بمراجعة المعلومات الأساسية التي قمنا بتحديدها مرة أخرى.
– نستنتج بعد ذلك الموضوع الرئيسي الذي يدور حوله الكتاب، ونقوم بصياغته بطريقة بسيطة مع المحافظة على أصل الفكرة.
– نبدأ بعد ذلك بكتابة المعلومات الأساسية والمهمة في الكراسة على شكل نقاط.
– ثم نقرأ المعلومات الفرعية مرة أخرى، ونلخص صلب الموضوع منها في الكراسة.
– نقوم بربط الأفكار الأساسية بالأفكار الفرعية بطريقة سهلة ومتسلسلة، بحيث نكتب النص المهم، ثم بعدها نكتب النص الأقل أهمية.
– إذا كان الكتاب يتحدث عن المواضيع الدينية، ولاحظنا وجود الكثير من الشواهد الدينية المتكررة في نفس الموضوع، فيفضل عدم تكرار الشواهد التي تتكلم في نفس الموضوع، ونكتفي بشاهد واحد لتوضيح المعلومات وتأكيدها.
– أما إذا كان الكتاب يتحدث عن المسائل الرياضية والحسابية، ففي هذا الموضوع لن نستطيع أن نغير كثيراً في الأفكار؛ لأنها عبارة عن حسابات وأرقام، وأي خطأ صغير قد يؤدي إلى عدم فهم المسألة، وعدم حلها بالطريقة الصحيحة، لذلك، يفضل أن نأخذ الأمثلة كما هي، ولكن لو كان هناك تكرار أكثر من مثال في نفس الموضوع فليس هناك داعي لكتابتها كلها، بل نكتب مثالاً واحداً على كل موضوع كي لا نكرر نفس الأفكار.
– وإذا كان الكتاب يتحدث عن التاريخ ، فهنا لا نستطيع أن نغير في ترتيب وتنظيم النصوص التاريخية، ويفضل تلخيصها بطريقة مختصرة، ولكن دون أن تغيير شيء في التواريخ، أو تسلسل الأزمان والقصص.
– أما إذا كان الكتاب عبارة عن قصة ما، وغير مقسم لفصول وأبواب، فيمكن قراءتها كلها، وكتابة ملخص عنها بطريقة مبسطة، ولكن مع الحفاظ على النقاط الأساسية في القصة.
– وبعد الانتهاء من تلخيص الكتاب في الكراسة، يفضل القيام بمراجعة الفقرات التي قمنا بكتابتها، والتأكد من أن المعلومات صحيحة، وليس هناك خطأ في سرد الأفكار وترتيبها.
– يجب التأكد من ترتيب الأفكار بشكل متسلسل، وإذا لاحظنا أن هناك بعض المعلومات غير المهمة فيمكن الاستغناء عنها.
– ينبغي مراجعة المواضيع والأفكار الأساسية ؛ للتأكد من أننا لم تنسى كتابة أي شيء مهم في التلخيص.
– والتأكد من أن التلخيص شامل، ويشرح النقاط المهمة بكل إيجاز وبطريقة مبسطة ؛ حتى لا نشعر بصعوبة عند القيام بمراجعة التلخيص وقراءته مرة أخرى.
– يجب الحرص على أن يكون التلخيص متوازناً ، بحيث لا تطغى فقرة ما على باقي الفقرات، بل نكتب الفقرات بشكل متوازن ومتساوي ومتناسق.
– يجب عدم الاستعجال كثيراً لإنهاء تلخيص الكتاب بسرعة، وفي حال عدم فهم فقرة ما، فيفضل قراءتها مرة أخرى؛ حتى تكون مفهومة وسهلة الاستيعاب، وبالتالي يكون تلخصيها صحيح ومفيد.
– توجد كلمات مفتاحية وكلمات ختامية لأي موضوع في الكتاب، وعليه، لا بد من امتلاك المهارات اللازمة لتحديدها وتجنبها عند تلخيص الكتاب؛ لأنها عبارة عن مقدمة، وهي ليست موضوع الكتاب.
– يجب التركيز دائماً على الأفكار الأساسية والمهمة في الكتاب، للتأكد من فهمها جيداً ، وإعادة صياغتها بطريقة صحيحة.
– بعد الانتهاء من قراءة الكتاب ، ومعرفة الأفكار الأساسية نكون قد حددها طبيعة المعلومات الموجودة في الكتاب، هل هي عبارة عن قصة -مثلاً-، أو أن الكتاب مليء بالمعلومات القيمة والحديثة ، أو أنه عبارة عن عدة فصول مقسمة.
– نحضر بعدها ورقة وقلم لنقوم بترتيب أفكارنا فيها ، ونحدد ما هي الأفكار الأساسية التي يجب أن نكتبها، وما هي المعلومات الفرعية التي يمكن الاستغناء عنها.
– بعد ذلك نحضر الكراسة التي نرغب في أن نلخص بها الكتاب، ونقوم بمراجعة المعلومات الأساسية التي قمنا بتحديدها مرة أخرى.
– نستنتج بعد ذلك الموضوع الرئيسي الذي يدور حوله الكتاب، ونقوم بصياغته بطريقة بسيطة مع المحافظة على أصل الفكرة.
– نبدأ بعد ذلك بكتابة المعلومات الأساسية والمهمة في الكراسة على شكل نقاط.
– ثم نقرأ المعلومات الفرعية مرة أخرى، ونلخص صلب الموضوع منها في الكراسة.
– نقوم بربط الأفكار الأساسية بالأفكار الفرعية بطريقة سهلة ومتسلسلة، بحيث نكتب النص المهم، ثم بعدها نكتب النص الأقل أهمية.
– إذا كان الكتاب يتحدث عن المواضيع الدينية، ولاحظنا وجود الكثير من الشواهد الدينية المتكررة في نفس الموضوع، فيفضل عدم تكرار الشواهد التي تتكلم في نفس الموضوع، ونكتفي بشاهد واحد لتوضيح المعلومات وتأكيدها.
– أما إذا كان الكتاب يتحدث عن المسائل الرياضية والحسابية، ففي هذا الموضوع لن نستطيع أن نغير كثيراً في الأفكار؛ لأنها عبارة عن حسابات وأرقام، وأي خطأ صغير قد يؤدي إلى عدم فهم المسألة، وعدم حلها بالطريقة الصحيحة، لذلك، يفضل أن نأخذ الأمثلة كما هي، ولكن لو كان هناك تكرار أكثر من مثال في نفس الموضوع فليس هناك داعي لكتابتها كلها، بل نكتب مثالاً واحداً على كل موضوع كي لا نكرر نفس الأفكار.
– وإذا كان الكتاب يتحدث عن التاريخ ، فهنا لا نستطيع أن نغير في ترتيب وتنظيم النصوص التاريخية، ويفضل تلخيصها بطريقة مختصرة، ولكن دون أن تغيير شيء في التواريخ، أو تسلسل الأزمان والقصص.
– أما إذا كان الكتاب عبارة عن قصة ما، وغير مقسم لفصول وأبواب، فيمكن قراءتها كلها، وكتابة ملخص عنها بطريقة مبسطة، ولكن مع الحفاظ على النقاط الأساسية في القصة.
– وبعد الانتهاء من تلخيص الكتاب في الكراسة، يفضل القيام بمراجعة الفقرات التي قمنا بكتابتها، والتأكد من أن المعلومات صحيحة، وليس هناك خطأ في سرد الأفكار وترتيبها.
– يجب التأكد من ترتيب الأفكار بشكل متسلسل، وإذا لاحظنا أن هناك بعض المعلومات غير المهمة فيمكن الاستغناء عنها.
– ينبغي مراجعة المواضيع والأفكار الأساسية ؛ للتأكد من أننا لم تنسى كتابة أي شيء مهم في التلخيص.
– والتأكد من أن التلخيص شامل، ويشرح النقاط المهمة بكل إيجاز وبطريقة مبسطة ؛ حتى لا نشعر بصعوبة عند القيام بمراجعة التلخيص وقراءته مرة أخرى.
– يجب الحرص على أن يكون التلخيص متوازناً ، بحيث لا تطغى فقرة ما على باقي الفقرات، بل نكتب الفقرات بشكل متوازن ومتساوي ومتناسق.
– يجب عدم الاستعجال كثيراً لإنهاء تلخيص الكتاب بسرعة، وفي حال عدم فهم فقرة ما، فيفضل قراءتها مرة أخرى؛ حتى تكون مفهومة وسهلة الاستيعاب، وبالتالي يكون تلخصيها صحيح ومفيد.
– توجد كلمات مفتاحية وكلمات ختامية لأي موضوع في الكتاب، وعليه، لا بد من امتلاك المهارات اللازمة لتحديدها وتجنبها عند تلخيص الكتاب؛ لأنها عبارة عن مقدمة، وهي ليست موضوع الكتاب.
– يجب التركيز دائماً على الأفكار الأساسية والمهمة في الكتاب، للتأكد من فهمها جيداً ، وإعادة صياغتها بطريقة صحيحة.