كشف باحثون أميركيون عن اختبار جديد بالأشرطة الورقية، يتيح التعرّف إلى النسخ المقلدة لدواء "بنادول" الأكثر عرضة للتزوير في العالم.
وقال الأستاذ في مادة الكيمياء بمعهد سانت ماري من جامعة نوتردام بولاية إنديانا الأميركية توني بارستس في الاجتماع الـ244 للجمعية الكيميائية الأميركية في ولاية فيلادلفيا الأميركية أن الأدوية المقلدة تفتقد للمكون الأساسي في عملية الشفاء، كما تحوي مكونات أخرى تضرّ بصحة الإنسان".
وأضاف وفقاً لمصادر إعلامية "طالما كان دواء (بنادول) الأكثر عرضة للتقليد في العالم".
وأوضح أن "مجرد النظر إلى ماركة الدواء وعلبته، كافيان لمعرفة ما إذا كان الدواء مقلداً"، مشيراً إلى أن "شركات التقليد تقوم بعمل جيد حاليا، لاسيما على صعيد تعليب الدواء، ما يجعل من الصعب التفريق بين الدواء الأصلي والمقلد الذي لا يحتوي على مادة الأسيتامينوفين (أو الباراسيتامول المسكنة والمخفّضة للحرارة)، أو الذي قد يحوي مكونات تكون مؤذية للمريض".
وأوضح بارستس أن الاختبار يرتكز على إلصاق حبة الدواء التي يراد التأكد من أصالتها بشريط ورقي، ثمّ يجرى تغطيسهما في الماء، مشيراً إلى أن تغيّر لون الشريط الورقي يشير إلى وجود مكونات مشبوهة في الدواء وفق ما ذكرته صحيفة الامارات اليوم .
وقال الأستاذ في مادة الكيمياء بمعهد سانت ماري من جامعة نوتردام بولاية إنديانا الأميركية توني بارستس في الاجتماع الـ244 للجمعية الكيميائية الأميركية في ولاية فيلادلفيا الأميركية أن الأدوية المقلدة تفتقد للمكون الأساسي في عملية الشفاء، كما تحوي مكونات أخرى تضرّ بصحة الإنسان".
وأضاف وفقاً لمصادر إعلامية "طالما كان دواء (بنادول) الأكثر عرضة للتقليد في العالم".
وأوضح أن "مجرد النظر إلى ماركة الدواء وعلبته، كافيان لمعرفة ما إذا كان الدواء مقلداً"، مشيراً إلى أن "شركات التقليد تقوم بعمل جيد حاليا، لاسيما على صعيد تعليب الدواء، ما يجعل من الصعب التفريق بين الدواء الأصلي والمقلد الذي لا يحتوي على مادة الأسيتامينوفين (أو الباراسيتامول المسكنة والمخفّضة للحرارة)، أو الذي قد يحوي مكونات تكون مؤذية للمريض".
وأوضح بارستس أن الاختبار يرتكز على إلصاق حبة الدواء التي يراد التأكد من أصالتها بشريط ورقي، ثمّ يجرى تغطيسهما في الماء، مشيراً إلى أن تغيّر لون الشريط الورقي يشير إلى وجود مكونات مشبوهة في الدواء وفق ما ذكرته صحيفة الامارات اليوم .
