كيف تنظمين نوم أطفالك قبل المدرسة؟
يحاول الكثير من الأمهات الالتزام بمواعيد وطقوس ما قبل النوم للأطفال حتى في أشهر الصيف، ولكن طبيعة أشهر الصيف وأحداثها المختلفة مثل السفر للمصيف أو الاحتفال بالأعياد تجعل هذا الالتزام صعبًا إلى حدٍ كبير، وتجد الأم نفسها قبل دخول المدارس في مواجهة مع أطفالها الذين اعتادوا السهر، والنوم لوقتٍ متأخرٍ أيضًا، وهو بالطبع وضع لا بد من تقويمه قبل بدء الدراسة بفترة كافية، فكيف يمكن للأم إعادة تنظيم مواعيد نوم أطفالها قبل بدء المدرسة؟
يجب على الأم أن تضع خطة متكاملة لتنظيم نوم أطفالها قبل موعد بدء الدراسة بوقتٍ كافٍ لا يقل عن أسبوع على الأقل، ليتمكن الأطفال من اكتساب العادات المرتبطة بالنوم والاستيقاظ بحلول موعد دخول المدرسة، ويجب أن تعلم الأم أنها قد تواجه صعوبات في تنفيذ خطتها في البداية، ولكن بمرور الوقت سيستسلم الأطفال للنظام، وكلمة السر هنا هي الإصرار واتساق تجهيزات الأم لتحقيق هدفها.
كيف يمكن للأم تنظيم نوم الأطفال قبل بدء الدراسة؟
يجب أن تهيئ الأم جميع أفراد الأسرة للدخول إلى السرير في موعد مناسب، وتحديد الموعد يتوقف أساسًا عن معرفة الأم بعدد ساعات النوم اللازمة لكل طفل، فالأطفال الأصغر سنًا يحتاجون للنوم لفترات لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، بينما يمكن للمراهقين الاكتفاء بمددٍ أقل، إضافة إلى أنه يمكن أن يترك تحديد احتياجات النوم للمراهقين أنفسهم.
يحاول الكثير من الأمهات الالتزام بمواعيد وطقوس ما قبل النوم للأطفال حتى في أشهر الصيف، ولكن طبيعة أشهر الصيف وأحداثها المختلفة مثل السفر للمصيف أو الاحتفال بالأعياد تجعل هذا الالتزام صعبًا إلى حدٍ كبير، وتجد الأم نفسها قبل دخول المدارس في مواجهة مع أطفالها الذين اعتادوا السهر، والنوم لوقتٍ متأخرٍ أيضًا، وهو بالطبع وضع لا بد من تقويمه قبل بدء الدراسة بفترة كافية، فكيف يمكن للأم إعادة تنظيم مواعيد نوم أطفالها قبل بدء المدرسة؟
يجب على الأم أن تضع خطة متكاملة لتنظيم نوم أطفالها قبل موعد بدء الدراسة بوقتٍ كافٍ لا يقل عن أسبوع على الأقل، ليتمكن الأطفال من اكتساب العادات المرتبطة بالنوم والاستيقاظ بحلول موعد دخول المدرسة، ويجب أن تعلم الأم أنها قد تواجه صعوبات في تنفيذ خطتها في البداية، ولكن بمرور الوقت سيستسلم الأطفال للنظام، وكلمة السر هنا هي الإصرار واتساق تجهيزات الأم لتحقيق هدفها.
كيف يمكن للأم تنظيم نوم الأطفال قبل بدء الدراسة؟
يجب أن تهيئ الأم جميع أفراد الأسرة للدخول إلى السرير في موعد مناسب، وتحديد الموعد يتوقف أساسًا عن معرفة الأم بعدد ساعات النوم اللازمة لكل طفل، فالأطفال الأصغر سنًا يحتاجون للنوم لفترات لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، بينما يمكن للمراهقين الاكتفاء بمددٍ أقل، إضافة إلى أنه يمكن أن يترك تحديد احتياجات النوم للمراهقين أنفسهم.
- يجب على الأم البدء في تقديم العشاء في موعد مبكر، بحيث لا يصبح الجوع والرغبة في تناول العشاء سببًا في رفض الذهاب إلى النوم.
- يجب تحديد مواعيد صارمة فيما يتعلق بمشاهدة التليفزيون أو استعمال الهواتف المحمولة، ويمكن الاتفاق على ذلك بتحديد موعد انتهاء آخر برنامج تليفزيوني يرغب الطفل في مشاهدته قبل العشاء.
- تهدئة جو المنزل ككل مهم جدًا لإقناع الطفل بحلول موعد النوم، احرصي على توفير هذا الجو الهادئ منذ بدء تقديم العشاء.
- اجعلي تعليماتك خلال اليوم عن تقديم موعد النوم واضحة، حتى تتجنبي الدخول في مجادلات عند حلول وقت النوم.
- تناقشي مع طفلك في أهمية حصوله على قسطٍ وافٍ من النوم خلال ساعات الليل، وبيني له التأثيرات السيئة للسهر على جسمه.
- بدءًا من سن الحضانة، أشركي طفلك في ضبط المنبه للاستيقاظ صباحًا، فمشاركة الطفل تعلمه تحمل المسؤولية في تحديد ساعات نومه، ووقت استيقاظه.
- احرصي على متابعة الصغار في أداء طقوس ما قبل النوم، مثل غسيل الأسنان وقراءة قصة قصيرة قبل النوم.
- يمكنك التجاوز عن بعض الطقوس التي توتر الطفل عند ذهابه للنوم في هذه المرحلة الانتقالية، مثل الإظلام التام للغرفة، يمكنك ترك مصدر نور هادئ في الغرفة أو من خارجها، مع ترك الباب مفتوحًا أو نصف مقتوح.
- لا تنسي عمل لوحة لمتابعة التزام الطفل بموعد النوم، ويمكنك مكافأته على انتظامه لثلاثة أيام متتالية مثلُا.
- بالنسبة للمراهقين، اعتمدي في التعامل معهم على مدى استجابتهم للاستيقاظ في الموعد المحدد صباحًا، اجعليها النقطة الفاصلة للتدخل في تحديد موعد الذهاب للسرير، وللعقاب إذا لزم الأمر.
- يجب عليكِ إظهار المرونة في تغيير الموعد بزيادة القليل من الوقت، نصف ساعةٍ مثلًا في الحالات الاستثنائية، مثل وجود مناسبة عائلية، ولكن لا تزيدي الوقت كثيرًا لتحافظي على اتساق النظام أمام الاطفال.
