المكنسة الكهربائية
تعود فكرة اختراع المكنسة الكهربائية إلى القرن التاسع عشر، حيث أنشأ المخترعون فرشاة دوّارة متصلة بعجلات كبديل عن المماسح ومكانس القش التي كانت تُستعمل قبل ذلك.
واختُرعت أول مكنسة كهربائية أصلية في عام 1901 على يد المُخترع “هوبرت بوث” واستُعملت حينها لتنظيف عربات السكك الحديدية. لكنها لم تكن ناجحة في تنظيف الأثاث والمنازل، لأن الهواء المضغوط كان ينقل الغبار من منطقة إلى منطقة أخرى.
وتطوّر شكل المكنسة الكهربائية حتى أصبحت تُشبه إلى حدٍ كبير ما هي عليه اليوم وذلك في عام 1908، بعد تطوير خاصية الشفط لالتقاط الغبار في حجرة خاصة، وكان التصميم لشركة “هوفر” التي لا تزال تعمل حتى اليوم.
الغسالة الكهربائية
في عام 1908، ظهرت أول غسالة كهربائية والتي حملت علامة شركة “ثور”، وكانت تغسل الملابس وتُجففها في آنٍ واحد، لكنها كانت باهظة الثمن.
وأصبحت الغسالة أكثر شعبية بحلول ستينيات القرن الماضي مع تصميم أكثر سلاسة وأحواض مزدوجة للغسل والشطف.
المكواة
لم تُصبح المكواة شائعة بين الناس حتى منتصف القرن العشرين على الرغم من اختراعها في أواخر القرن التاسع عشر. وبحلول 1950s، بات بالإمكان التبديل بين الكي الجاف وبالبخار والتنظيف الذاتي.
معاصر الضغط
آلات ذات شكل أسطواني كانت تُستعمل لتسوية الملابس، وكانت شائعة الاستعمال قبل شيوع المكواة وكثُر استعمالها في منازل الفيكترويين، واستُعملت لتسوية المفارش وقطع الملابس الكبيرة عبر خاصية الضغط واستعمال البخار.
فرن المكايروويف
بعد اكتشاف الأمواج الدقيقة” ظهرت أفران المايكروويف وذلك في عام 1947، وكانت ضخمة وقليلة الانتشار.
وفي عام 1955، صُنع أول مايكروويف للاستعمال المنزلي. وبحلول سبعينيات القرن الماضي، كان حوالي 4% من المنازل في أمريكا تحتوي على فرن مايكروويف، واليوم أصبحت هذه النسبة 90%.
الثلاجة
أول شكل للثلاجة كان عبارة عن صندوق خشبي يتم ملؤه بالثلج، وكانت تُعرف باسم “صناديق الثلج”، حيث يتم تغليف الجزء الداخلي منها بالفلين والقصدير للحفاظ على البرودة أطول فترة ممكنة.
وبحلول عام 1940، اختُرعت الثلاجة الكهربائية التي استعانت بوحدة تبريد تم تثبيتها أعلى الجهاز للحفاظ على برودة الأطعمة. وبحلول خمسينيات القرن الماضي، كانت معظم منازل الولايات المتحدة تضم ثلاجة في المطبخ.
وحدات التكييف
طوّر المهندس “ويليس كاريير” في عام 1902 أول وحدة تكييف ولم تكن مخصصة للاستعمال المنزلي، إنما من أجل تبريد مصنع الطباعة الذي كان يعمل فيه.
وبحلول منتصف القرن العشرين، أصبحت معظم المنازل مجهّزة بوحدة تكييف، وتم تركيب النوافذ لتتلاءم معها.
مجفف الشعر اليدوي
انتشرت مجففات الشعر ذات الأكياس الضخمة في صالونات التجميل والتي كانت تُستعمل لتجفيف شعر السيدات بالاستعانة بالهواء الساخن في وقتٍ قصير.
أول مجفف شعر تم ابتكاره في عشرينيات القرن الماضي لكنها لم تكن ذات فائدة كبيرة نظرًا لاستغراقها وقتًا طويلًا في تجفيف الشعر، وبحلول ستينيات القرن الماضي، باتت مجففات الشعر أخف وزنًا وتُشبه إلى حدٍ كبير ما نستعمله اليوم.
التلفاز
“أوكتاغون” هو أول جهاز تلفزيون تم صناعته من قبل شركة “جنرال إلكتريك”، وكان يعمل على تشغيل عرض واحد يُسمى “ذا كوينز مسنجر”. ومع مرور السنين شهد الجهاز العديد من عمليات إعادة التصميم حتى أصبح عنصرًا لا يمتلكه سوى الأغنياء.
ومع حلول 1960، أصبح التلفاز شائعًا في معظم المنازل في الولايات المتحدة. وتغير تصميم التلفاز مع مرور السنين حتى تحوّل الصندوق الضخم إلى شاشة مسطّحة تستعمل تقنية ثلاثية الأبعاد كما هو اليوم.
جهاز الكمبيوتر
اختلف تصميم أجهزة الكمبيوتر مئات المرات حتى أصبح بالشكل الذي عليه اليوم. وكان استعمال أجهزة الكمبيوتر مقتصرًا على الاستعمالات الهندسية وحل المعادلات الرياضية في منتصف الخمسينيات والتسينيات من القرن الماضي.
وبحلول الثمانينات، أصبحت أجهزة الكمبيوتر أكثر سلاسة وموجّهة للاستعمال الشخصي، وهنا برزت أجهزة “أبل” الشهيرة وأخذت بالتطور حتى أصبحت كما هي عليه اليوم.
الهاتف المحمول
أحد أكثر الاختراعات العظيمة التي يعود أول ظهور لها إلى القرن العشرين. أحدثَ الهاتف المحمول تغييرًا كبيرًا على ثقافة الشعوب، وكان التصميم الأول ضخمًا ويقتصر استعماله في السيارات خلال السفر.
وحظيت الهواتف المحمولة على شعبيتها الكبيرة بعد أن ظهرت في برامج مثل “سايفد باي ذا بال”، وتم تداولها في موسيقى البوب. وتغير تصميم الهاتف المحمول حتى أصبحت كما هي عليه اليوم وما تتمتع به من شعبية ضخمة.
تعود فكرة اختراع المكنسة الكهربائية إلى القرن التاسع عشر، حيث أنشأ المخترعون فرشاة دوّارة متصلة بعجلات كبديل عن المماسح ومكانس القش التي كانت تُستعمل قبل ذلك.
واختُرعت أول مكنسة كهربائية أصلية في عام 1901 على يد المُخترع “هوبرت بوث” واستُعملت حينها لتنظيف عربات السكك الحديدية. لكنها لم تكن ناجحة في تنظيف الأثاث والمنازل، لأن الهواء المضغوط كان ينقل الغبار من منطقة إلى منطقة أخرى.
وتطوّر شكل المكنسة الكهربائية حتى أصبحت تُشبه إلى حدٍ كبير ما هي عليه اليوم وذلك في عام 1908، بعد تطوير خاصية الشفط لالتقاط الغبار في حجرة خاصة، وكان التصميم لشركة “هوفر” التي لا تزال تعمل حتى اليوم.
الغسالة الكهربائية
في عام 1908، ظهرت أول غسالة كهربائية والتي حملت علامة شركة “ثور”، وكانت تغسل الملابس وتُجففها في آنٍ واحد، لكنها كانت باهظة الثمن.
وأصبحت الغسالة أكثر شعبية بحلول ستينيات القرن الماضي مع تصميم أكثر سلاسة وأحواض مزدوجة للغسل والشطف.
المكواة
لم تُصبح المكواة شائعة بين الناس حتى منتصف القرن العشرين على الرغم من اختراعها في أواخر القرن التاسع عشر. وبحلول 1950s، بات بالإمكان التبديل بين الكي الجاف وبالبخار والتنظيف الذاتي.
معاصر الضغط
آلات ذات شكل أسطواني كانت تُستعمل لتسوية الملابس، وكانت شائعة الاستعمال قبل شيوع المكواة وكثُر استعمالها في منازل الفيكترويين، واستُعملت لتسوية المفارش وقطع الملابس الكبيرة عبر خاصية الضغط واستعمال البخار.
فرن المكايروويف
بعد اكتشاف الأمواج الدقيقة” ظهرت أفران المايكروويف وذلك في عام 1947، وكانت ضخمة وقليلة الانتشار.
وفي عام 1955، صُنع أول مايكروويف للاستعمال المنزلي. وبحلول سبعينيات القرن الماضي، كان حوالي 4% من المنازل في أمريكا تحتوي على فرن مايكروويف، واليوم أصبحت هذه النسبة 90%.
الثلاجة
أول شكل للثلاجة كان عبارة عن صندوق خشبي يتم ملؤه بالثلج، وكانت تُعرف باسم “صناديق الثلج”، حيث يتم تغليف الجزء الداخلي منها بالفلين والقصدير للحفاظ على البرودة أطول فترة ممكنة.
وبحلول عام 1940، اختُرعت الثلاجة الكهربائية التي استعانت بوحدة تبريد تم تثبيتها أعلى الجهاز للحفاظ على برودة الأطعمة. وبحلول خمسينيات القرن الماضي، كانت معظم منازل الولايات المتحدة تضم ثلاجة في المطبخ.
وحدات التكييف
طوّر المهندس “ويليس كاريير” في عام 1902 أول وحدة تكييف ولم تكن مخصصة للاستعمال المنزلي، إنما من أجل تبريد مصنع الطباعة الذي كان يعمل فيه.
وبحلول منتصف القرن العشرين، أصبحت معظم المنازل مجهّزة بوحدة تكييف، وتم تركيب النوافذ لتتلاءم معها.
مجفف الشعر اليدوي
انتشرت مجففات الشعر ذات الأكياس الضخمة في صالونات التجميل والتي كانت تُستعمل لتجفيف شعر السيدات بالاستعانة بالهواء الساخن في وقتٍ قصير.
أول مجفف شعر تم ابتكاره في عشرينيات القرن الماضي لكنها لم تكن ذات فائدة كبيرة نظرًا لاستغراقها وقتًا طويلًا في تجفيف الشعر، وبحلول ستينيات القرن الماضي، باتت مجففات الشعر أخف وزنًا وتُشبه إلى حدٍ كبير ما نستعمله اليوم.
التلفاز
“أوكتاغون” هو أول جهاز تلفزيون تم صناعته من قبل شركة “جنرال إلكتريك”، وكان يعمل على تشغيل عرض واحد يُسمى “ذا كوينز مسنجر”. ومع مرور السنين شهد الجهاز العديد من عمليات إعادة التصميم حتى أصبح عنصرًا لا يمتلكه سوى الأغنياء.
ومع حلول 1960، أصبح التلفاز شائعًا في معظم المنازل في الولايات المتحدة. وتغير تصميم التلفاز مع مرور السنين حتى تحوّل الصندوق الضخم إلى شاشة مسطّحة تستعمل تقنية ثلاثية الأبعاد كما هو اليوم.
جهاز الكمبيوتر
اختلف تصميم أجهزة الكمبيوتر مئات المرات حتى أصبح بالشكل الذي عليه اليوم. وكان استعمال أجهزة الكمبيوتر مقتصرًا على الاستعمالات الهندسية وحل المعادلات الرياضية في منتصف الخمسينيات والتسينيات من القرن الماضي.
وبحلول الثمانينات، أصبحت أجهزة الكمبيوتر أكثر سلاسة وموجّهة للاستعمال الشخصي، وهنا برزت أجهزة “أبل” الشهيرة وأخذت بالتطور حتى أصبحت كما هي عليه اليوم.
الهاتف المحمول
أحد أكثر الاختراعات العظيمة التي يعود أول ظهور لها إلى القرن العشرين. أحدثَ الهاتف المحمول تغييرًا كبيرًا على ثقافة الشعوب، وكان التصميم الأول ضخمًا ويقتصر استعماله في السيارات خلال السفر.
وحظيت الهواتف المحمولة على شعبيتها الكبيرة بعد أن ظهرت في برامج مثل “سايفد باي ذا بال”، وتم تداولها في موسيقى البوب. وتغير تصميم الهاتف المحمول حتى أصبحت كما هي عليه اليوم وما تتمتع به من شعبية ضخمة.
