تعتبر اختبارات الحمل الحديثة بالنسبة إلى القدماء نوع من أنواع السحر ، إلا أنها في الحقيقة يمكن أن تخبر عن حدوث حمل ، وتعمل هذه الاختبارات من خلال الكشف عن مستويات هرمون الحمل في البول حيث تظهر هرمونات الحمل بعد زرع البويضات والتي تحدث بعد 12 يومًا من الإخصاب وتفرزها الخلايا التي بدأت في تكوين المشيمة .
أصبحت اختبارات الحمل المنزلي متاحة على نطاق واسع في عام 1978 ، وقبل اختراع هذا الجهاز المعجزة كان الاختبار الأكثر موثوقية هو الانتظار والانتظار فقط ، ولكن على الرغم من أنه قد يكون من المفاجئ أن تكتشف أنك حامل بالطريقة القديمة ، إلا أنه لا تزال النساء يرغبن في أن يعرفن في أقرب وقت ممكن ما إذا كُن يحملن طفل صغيراً أم لا .
معرفة نوع الجنين في الماضي
من المؤكد أنها ليست أكبر القرارات العلمية ولكن بالنسبة للنساء اللائي كن يعشن في عالم ما قبل الموجات فوق الصوتية ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة ماذا تحمل الأم من أطفال أو كم طفل تحمل ، ولمئات الآلاف من السنين قد كانت الطرق المستخدمة عبارة عن تكهنات فقط ، وها نحن هنا نذكر أهم الطرق التي تم استخدامها من قبل القدماء لمعرفة نوع الجنين .
الطريقة التي تمشي بها الأم
تتمثل إحدى الطرق التي كانت تستخدم لمعرفة نوع الجنين في الماضي هي الطريقة التي تمشي بها الأم ، فإذا كانت الأم تمشي مع القدم اليمنى أولاً ، فيعني ذلك أن لديها ولد ، وعلى العكس من ذلك إذا كانت تمشي بالقدم اليسرى أولاً يعني ذلك أن لديها فتاة ، لكن هذه الطريقة لم تكن دقيقة تمامًا .
اختبار الملح
عندما تحمل المرأة طفلاً وترغب في معرفة ما إذا كانت تحمل فتى أو فتاة ، كان يجب رش الملح على رأسها أثناء النوم بلطف حتى لا تدرك ذلك ، وعندما تستيقظ لاحظ الاسم الذي تقوله أولاً ، فإذا قالت اسم رجل فسيكون فتى وإذا قالت اسم امرأة فستكون فتاة ، أو ربما ستستيقظ قائلةً اسم الغريب الذي وضع الملح على رأسها .
طريقة الكلام مع الأم
تقول إحدى الطرق القديمة التي استخدمت لمعرفة نوع الجنين ، أنه إذا أرادت امرأة حامل معرفة جنس الطفل الذي تحمله فاستمع إليها وستكشف عنها بنفسها ، لأنه عندما تسألها ماذا تحمل في بطنها فتى أو فتاه ، فإذا قالت أنها تحمل فتى جميل ، يجب أن تعرف على وجه اليقين أنها ستنجب فتاة .
ووجدت دراسة أن النساء اللائي ليس لديهن معرفة مسبقة بنوع طفلها يخمنون الجنس بشكل صحيح بنسبة 71 بالمائة ، وتعتمد طريقة أخرى على وضع مفتاح أمام الأم ، فإذا أمسكت بالمفتاح من الجزء العريض يكون فتى ، أما إذا أمسكت به من الجزء الضيق يكون فتاة .
غثيان الصباح
تعتبر هذه الطريقة أحد الطرق التي كانت تستخدم في الماضي لمعرفة نوع الجنين ، وتعتبر معرفة كيف ومتى تكون مريضًا يمكن إعطاء للحامل بعض الدلائل حول ما إذا كان فتى أو فتاة ، فإذا كنت تشعر بغثيان الصباح في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل من المحتمل أن تحمل فتاة أكثر من صبي ، حيث أن الصبي يسبب الألم بعد الثلث الأول من الحمل ، ولكن وفقًا للمهنيين الطبيين الحاليين إذا كنت تعاني بشدة من غثيان الصباح أو كنت مريضًا طوال فترة الحمل ، فمن المرجح أنك تحملين فتاة .
أصبحت اختبارات الحمل المنزلي متاحة على نطاق واسع في عام 1978 ، وقبل اختراع هذا الجهاز المعجزة كان الاختبار الأكثر موثوقية هو الانتظار والانتظار فقط ، ولكن على الرغم من أنه قد يكون من المفاجئ أن تكتشف أنك حامل بالطريقة القديمة ، إلا أنه لا تزال النساء يرغبن في أن يعرفن في أقرب وقت ممكن ما إذا كُن يحملن طفل صغيراً أم لا .
معرفة نوع الجنين في الماضي
من المؤكد أنها ليست أكبر القرارات العلمية ولكن بالنسبة للنساء اللائي كن يعشن في عالم ما قبل الموجات فوق الصوتية ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة ماذا تحمل الأم من أطفال أو كم طفل تحمل ، ولمئات الآلاف من السنين قد كانت الطرق المستخدمة عبارة عن تكهنات فقط ، وها نحن هنا نذكر أهم الطرق التي تم استخدامها من قبل القدماء لمعرفة نوع الجنين .
الطريقة التي تمشي بها الأم
تتمثل إحدى الطرق التي كانت تستخدم لمعرفة نوع الجنين في الماضي هي الطريقة التي تمشي بها الأم ، فإذا كانت الأم تمشي مع القدم اليمنى أولاً ، فيعني ذلك أن لديها ولد ، وعلى العكس من ذلك إذا كانت تمشي بالقدم اليسرى أولاً يعني ذلك أن لديها فتاة ، لكن هذه الطريقة لم تكن دقيقة تمامًا .
اختبار الملح
عندما تحمل المرأة طفلاً وترغب في معرفة ما إذا كانت تحمل فتى أو فتاة ، كان يجب رش الملح على رأسها أثناء النوم بلطف حتى لا تدرك ذلك ، وعندما تستيقظ لاحظ الاسم الذي تقوله أولاً ، فإذا قالت اسم رجل فسيكون فتى وإذا قالت اسم امرأة فستكون فتاة ، أو ربما ستستيقظ قائلةً اسم الغريب الذي وضع الملح على رأسها .
طريقة الكلام مع الأم
تقول إحدى الطرق القديمة التي استخدمت لمعرفة نوع الجنين ، أنه إذا أرادت امرأة حامل معرفة جنس الطفل الذي تحمله فاستمع إليها وستكشف عنها بنفسها ، لأنه عندما تسألها ماذا تحمل في بطنها فتى أو فتاه ، فإذا قالت أنها تحمل فتى جميل ، يجب أن تعرف على وجه اليقين أنها ستنجب فتاة .
ووجدت دراسة أن النساء اللائي ليس لديهن معرفة مسبقة بنوع طفلها يخمنون الجنس بشكل صحيح بنسبة 71 بالمائة ، وتعتمد طريقة أخرى على وضع مفتاح أمام الأم ، فإذا أمسكت بالمفتاح من الجزء العريض يكون فتى ، أما إذا أمسكت به من الجزء الضيق يكون فتاة .
غثيان الصباح
تعتبر هذه الطريقة أحد الطرق التي كانت تستخدم في الماضي لمعرفة نوع الجنين ، وتعتبر معرفة كيف ومتى تكون مريضًا يمكن إعطاء للحامل بعض الدلائل حول ما إذا كان فتى أو فتاة ، فإذا كنت تشعر بغثيان الصباح في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل من المحتمل أن تحمل فتاة أكثر من صبي ، حيث أن الصبي يسبب الألم بعد الثلث الأول من الحمل ، ولكن وفقًا للمهنيين الطبيين الحاليين إذا كنت تعاني بشدة من غثيان الصباح أو كنت مريضًا طوال فترة الحمل ، فمن المرجح أنك تحملين فتاة .