لا يختلف واقع المنتخب المصري كثيرا عما تصوره صحف عالمية عدة بأنه منتخب محمد صلاح، خاصة بعدما خطف النجم المصري المتألق في صفوف ليفربول الأضواء، وقدم موسما استثنائيا مع ليفربول ما جعله محط أنظار العالم.
وانشغل الشارع الكروي المصري على مدار الساعات الماضية، منذ سقوط محمد صلاح مصابا في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، وخروجه من الشوط الأول، بكيف سيكون شكل المنتخب في كأس العالم لو أن صلاح لن يلعب أو أن موقفه محل شك.
وفي ضوء التقارير الطبية المتضاربة بشأن موقف محمد صلاح، فإن الضرورة تفرض أن يكون لدى كوبر حلول بديلة ولكن كيف ؟
– شيكابالا في الصورة
قدم شيكابالا في السنوات القليلة الماضية مستويات طيبة وتحديدا منذ عودته للزمالك، واستعادة جزء كبير من لياقته الفنية والبدنية، ووصل لمستوى جيد أيضا مع الرائد السعودي الذي لعب له معارا الموسم الماضي، حيث أنه رغم تواضع إمكانيات فريقه، استطاع أن يلعب دور البطولة في العديد من اللقطات.
ويبدو “شيكا” الأقرب لشغل مركز الجناح الأيمن على أن يلعب تريزيجيه كجناح أيسر وفي الوسط عبدالله السعيد صانع الألعاب، على أن يقود الهجوم، المهاجم المفضل لدى كوبر وحده أحمد حسن كوكا.
2- رمضان وتريزيجيه
فكرة الأجنحة المتحررة تبدو حلا هجوميا وإن كان غير مألوفا بالنسبة لطريقة كوبر ومنتخب مصر في الفترة الأخيرة، ويتمثل في الاعتماد على رمضان صبحي وتريزيجيه كأجنحة هجومية المبادلة بينهما دون تقيد أي منهما بمركز، خاصة أن كلاهما يلعب بالقدم اليمنى.
3- مثلث هجومي
غياب صلاح – حال تأكده – قد يفرض تغيير تكتيكي ، وهو أمر قد يبدو مستبعد نسبيا بالنسبة لكوبر المدرب التقليدي، حيث يتمثل ذلك الحل في اللعب بمثلث هجومي، يشمل مهاجم صريح مثل كوكا، ومن خلفه عبدالله السعيد وتريزيجيه، ولكن في هذه الحالة، سيفقد منتخب مصر تأثير الأجنحة، وسيكون هناك دور هجومي أكبر لظهيري الأجناب “فتحي ، عبدالشافي”، وهو أمر غير معتاد أيضا بالنسبة لكوبر.
وانشغل الشارع الكروي المصري على مدار الساعات الماضية، منذ سقوط محمد صلاح مصابا في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، وخروجه من الشوط الأول، بكيف سيكون شكل المنتخب في كأس العالم لو أن صلاح لن يلعب أو أن موقفه محل شك.
وفي ضوء التقارير الطبية المتضاربة بشأن موقف محمد صلاح، فإن الضرورة تفرض أن يكون لدى كوبر حلول بديلة ولكن كيف ؟
– شيكابالا في الصورة
قدم شيكابالا في السنوات القليلة الماضية مستويات طيبة وتحديدا منذ عودته للزمالك، واستعادة جزء كبير من لياقته الفنية والبدنية، ووصل لمستوى جيد أيضا مع الرائد السعودي الذي لعب له معارا الموسم الماضي، حيث أنه رغم تواضع إمكانيات فريقه، استطاع أن يلعب دور البطولة في العديد من اللقطات.
ويبدو “شيكا” الأقرب لشغل مركز الجناح الأيمن على أن يلعب تريزيجيه كجناح أيسر وفي الوسط عبدالله السعيد صانع الألعاب، على أن يقود الهجوم، المهاجم المفضل لدى كوبر وحده أحمد حسن كوكا.
2- رمضان وتريزيجيه
فكرة الأجنحة المتحررة تبدو حلا هجوميا وإن كان غير مألوفا بالنسبة لطريقة كوبر ومنتخب مصر في الفترة الأخيرة، ويتمثل في الاعتماد على رمضان صبحي وتريزيجيه كأجنحة هجومية المبادلة بينهما دون تقيد أي منهما بمركز، خاصة أن كلاهما يلعب بالقدم اليمنى.
3- مثلث هجومي
غياب صلاح – حال تأكده – قد يفرض تغيير تكتيكي ، وهو أمر قد يبدو مستبعد نسبيا بالنسبة لكوبر المدرب التقليدي، حيث يتمثل ذلك الحل في اللعب بمثلث هجومي، يشمل مهاجم صريح مثل كوكا، ومن خلفه عبدالله السعيد وتريزيجيه، ولكن في هذه الحالة، سيفقد منتخب مصر تأثير الأجنحة، وسيكون هناك دور هجومي أكبر لظهيري الأجناب “فتحي ، عبدالشافي”، وهو أمر غير معتاد أيضا بالنسبة لكوبر.