يمتلك الأهلي ما يكفي من الخبرات لتحقيق النتيجة المطلوبة أمام مضيفه الترجي الرياضي التونسي في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا، بعدما فاز ذهابا بنتيجة 3-1.
لكن المقولة الشهيرة دائما أنه لا مستحيل في كرة القدم، فالترجي الذي يتعين عليه التغلب على إحباط هزائمه السابقة على ملعبه أمام الأهلي، ربما لا تكون مهمته صعبة في تسجيل هدفين في مرمى الأهلي وعدم تلقي أهداف، لكنها ليست مستحيلة أيضا.
ولأن المباراة على قدر كبير من الأهمية لكلا الفريقين، فإن نسبة الخطأ فيها لن تكون مقبولة من الجانبين.
ورغم تصريحات مجدي تراوي المدرب العام للترجي حول اللعب بأسلوب متوازن وعدم التسرع نحو تسجيل الهدف، لكن المتوقع أن يلعب الترجي بأسلوب الضغط المبكر، مستغلا حماس البداية والشحن الجماهيري من أجل تسجيل هدف على الأقل في الدقائق الأولى يكسب لاعبيه الثقة ويشعرهم بأن المهمة ليست صعبة.
فلو سجل الترجي هدفا مبكرا بالتأكيد لن تكون المهمة سهلة على كارتيرون ولاعبيه في التعامل مع حجم الضغط رغم خبرات بعض اللاعبين.
ولكي يتفادي الأهلي ذلك فإنه يتعين على الفريق أن يبدأ بشكل متوازن ويحافظ على التماسك في الأداء مع دقة التمرير التي لا تتيح للمنافس استغلال الأخطاء.
أيضا اللاعبين أصحاب المهارات سيكون لهم دور في هذه المباراة وخاصة في البداية بحيث يستطيعون خلق المساحات وخلخلة الدفاعات وتشكيل خطر مبكر على أصحاب الأرض، لاسيما إذا استطاع الأهلي تهديد المرمى ومحاولة تسجيل هدف يصيب أصحاب الأرض بالصدمة.
ولكي يكون الأهلي واقعيا فإن ريمونتادا الترجي لن تتحق ما لم يرتكب لاعبو الفريق الأهلاوي أخطاءً ساذجة، لكن في أغلب الأحوال الحفاظ على الترابط بين الخطوط وعدم ترك مساحات لصناعة اللعب سيكون أمرا مهما لإفشال أي هجمات مبكرا.
وفي بعض المباريات ظهرت سلبية في أداء الأهلي هي ترك مساحة للمنافس في أن يصنع الهجمات بحدود منطقة الجزاء والبحث عن ثغرات الأمر الذي لا يجب أن يتكرر في مواجهة اليوم.
العامل النفسي أيضا عليه دور كبير، بأن يعد كارتيرون لاعبيه للتعامل مع الضغط الجماهيري وأي أمور غير طبيعية قد تحدث في ملعب رادس
لكن المقولة الشهيرة دائما أنه لا مستحيل في كرة القدم، فالترجي الذي يتعين عليه التغلب على إحباط هزائمه السابقة على ملعبه أمام الأهلي، ربما لا تكون مهمته صعبة في تسجيل هدفين في مرمى الأهلي وعدم تلقي أهداف، لكنها ليست مستحيلة أيضا.
ولأن المباراة على قدر كبير من الأهمية لكلا الفريقين، فإن نسبة الخطأ فيها لن تكون مقبولة من الجانبين.
ورغم تصريحات مجدي تراوي المدرب العام للترجي حول اللعب بأسلوب متوازن وعدم التسرع نحو تسجيل الهدف، لكن المتوقع أن يلعب الترجي بأسلوب الضغط المبكر، مستغلا حماس البداية والشحن الجماهيري من أجل تسجيل هدف على الأقل في الدقائق الأولى يكسب لاعبيه الثقة ويشعرهم بأن المهمة ليست صعبة.
فلو سجل الترجي هدفا مبكرا بالتأكيد لن تكون المهمة سهلة على كارتيرون ولاعبيه في التعامل مع حجم الضغط رغم خبرات بعض اللاعبين.
ولكي يتفادي الأهلي ذلك فإنه يتعين على الفريق أن يبدأ بشكل متوازن ويحافظ على التماسك في الأداء مع دقة التمرير التي لا تتيح للمنافس استغلال الأخطاء.
أيضا اللاعبين أصحاب المهارات سيكون لهم دور في هذه المباراة وخاصة في البداية بحيث يستطيعون خلق المساحات وخلخلة الدفاعات وتشكيل خطر مبكر على أصحاب الأرض، لاسيما إذا استطاع الأهلي تهديد المرمى ومحاولة تسجيل هدف يصيب أصحاب الأرض بالصدمة.
ولكي يكون الأهلي واقعيا فإن ريمونتادا الترجي لن تتحق ما لم يرتكب لاعبو الفريق الأهلاوي أخطاءً ساذجة، لكن في أغلب الأحوال الحفاظ على الترابط بين الخطوط وعدم ترك مساحات لصناعة اللعب سيكون أمرا مهما لإفشال أي هجمات مبكرا.
وفي بعض المباريات ظهرت سلبية في أداء الأهلي هي ترك مساحة للمنافس في أن يصنع الهجمات بحدود منطقة الجزاء والبحث عن ثغرات الأمر الذي لا يجب أن يتكرر في مواجهة اليوم.
العامل النفسي أيضا عليه دور كبير، بأن يعد كارتيرون لاعبيه للتعامل مع الضغط الجماهيري وأي أمور غير طبيعية قد تحدث في ملعب رادس