يعاني الكثير من الطلاب من وجود الكثير من مشكلات صعوبة التعلم التي تؤثر على عملية التعليم بالرغم من كونهم أطفال أسوياء، ولكن هذه المشكلة تظهر فقط فيما يخص التعلم، لهذا سوف نقدم لكم تفاصيل أكثر حول مشكلة صعوبات التعلم وكيفية تشخيصها.
صعوبات التعلم
صعوبات التعلم هي مواجه الشخص الصعوبة في التعلم والتفكير والإدراك والقراء والكتابة وإجراء العمليات الحسابية بالرغم من أن الشخص قد يكون سوي في التعامل مع الآخرين وفي ممارسة الحياة بشكل عام، إلا أنه لا يستطيع التعلم.
معرفة وتشخيص مشكلة صعوبات التعلم في وقت مبكر يساعد على حلها بشكل أفضل.
تشخيص صعوبات التعلمطريقة شخيص عملية التعلم
1- تتم عملية التشخيص عن طريق عمل تقييم تربوي شامل حتى يتم تحديد نقاط القوة والضعف ومعرفة نواحي القصور والضعف لدى الطالب.
2- عمل تقرير شامل عن حالة الطالب بالتفصيل للتأكد من عدم وجود أي إعاقة عقلية صحية عنده.
3- يتم إجراء تقارير عن الطالب لمعرفة ما إذا كان الطالب يحتاج إلى علاج طبي أو تربوي.
4- يتم عمل اختبارات معيارية المرجع من أجل معرفة مستوى الأداء لدى الطالب التي تقيس التحصيل الأكاديمي.
5- يدرس الطالب الأداء بالمقارنة مع أداء أقرانه من نفس العمر والصف.
6- يمكن قياس أداء الطالب بشكل يومي لمعرفة أي تغيرات تحدث للطالب وتسجيل هذه النتائج لمتابعتها.
7- يتم عمل تقرير شامل عن الخبرات السابقة التي يمر بها الطالب ويتحدد ما إذا كانت هذه الخبرة مناسبة مع عمره الزمني أم لا.
الأدوات المستخدمة في تشخيص صعوبات التعلم
يتم استخدام بعض الأدوات التي تستخدم في تشخيص صعوبات التعلم مثل:
دراسة الحالة
يجمع الاخصائي كافة المعلومات التي يحتاج إليها الطالب عن طريق مجموعة من الأسئلة التي تعطي صورة شاملة عن حالة الطالب المرضية، وتدور هذه الأسئلة حول الحالة الصحية للطالب وطريقة نموه العقلي والجسمي .
بطاريات الاختبارات
هي عبارة عن مجموعة من الاختبارات التكميلية التي تهدف إلى قياس القدرات العقلية عند الطالب، بحيث تؤخذ في الاختبار الدرجة الموزونة أو الكلية أو نمط القياس.
الاختبارات الفردية
تعتبر أحد الأنماط المتعددة التي تندرج تحت الاختبارات اللغوية، الاختبارات الإدراكية، اختبارات الاستعداد، اختبارات الذكاء.
الاختبارات المسحية
هذه الاختبارات يتم تحديد قدرة الطالب على القراء و الكتابة وأداء القدرات العقلية ومعرفة نواحي التقصير فيها.
الاختبارات المقننة
يهدف هذا النوع من الاختبارات على التعرف على القدرات العقلية للطالب ومدى القدرة على التكيف الاجتماعي مثل اختبار كسلر للذكاء.
ملاحظة المعلمين
يتم ملاحظة سلوكيات الطالب من خلال المعلمين ويتم التركيز والانتباه ويتم ملاحظة قدرة الطالب في التمييز بين الأشياء.
أنواع صعوبات التعلمصعوبة القراءة
هو الاضطراب في القراء والهجاء الصحيح للحروف والكلمات المعروفة.
صعوبة إجراء العمليات الحسابية
هو عبارة عن اضطراب في استيعاب بعض المفاهيم المتعلقة بالرياضيات التي تشتمل على صعوبة حل الكثير من المسائل الرياضية.
صعوبة الكتابة
هي عبارة عن وجود صعوبات في الأملاء وصعوبة في الكتابة والتفكير في نفس الوقت.
علاج صعوبات التعلم
هناك بعض الطرق التي تساعد في علاج صعوبات التعلم ومنها:
1- التعليم الخاص وهو من أولى الطرق التي يتم العلاج بها، ويقوم من خلال تقييم حالة الطفل وتحديد المشكلة تحت إشراف المتخصصين وإنشاء برنامج تعليمي فريد يهدف إلى تحديد الأهداف الخاصة.
2- يتم تقديم الدعم والحب إلى الطفل من الأهل مع الحرص على حالته الصحية والنفسية حتى يأخذ الطفل ثقة في النفس ويستطيع التغلب بشكل تدريجي على مشكلة صعوبة التعلم.
صعوبات التعلم
صعوبات التعلم هي مواجه الشخص الصعوبة في التعلم والتفكير والإدراك والقراء والكتابة وإجراء العمليات الحسابية بالرغم من أن الشخص قد يكون سوي في التعامل مع الآخرين وفي ممارسة الحياة بشكل عام، إلا أنه لا يستطيع التعلم.
معرفة وتشخيص مشكلة صعوبات التعلم في وقت مبكر يساعد على حلها بشكل أفضل.
تشخيص صعوبات التعلمطريقة شخيص عملية التعلم
1- تتم عملية التشخيص عن طريق عمل تقييم تربوي شامل حتى يتم تحديد نقاط القوة والضعف ومعرفة نواحي القصور والضعف لدى الطالب.
2- عمل تقرير شامل عن حالة الطالب بالتفصيل للتأكد من عدم وجود أي إعاقة عقلية صحية عنده.
3- يتم إجراء تقارير عن الطالب لمعرفة ما إذا كان الطالب يحتاج إلى علاج طبي أو تربوي.
4- يتم عمل اختبارات معيارية المرجع من أجل معرفة مستوى الأداء لدى الطالب التي تقيس التحصيل الأكاديمي.
5- يدرس الطالب الأداء بالمقارنة مع أداء أقرانه من نفس العمر والصف.
6- يمكن قياس أداء الطالب بشكل يومي لمعرفة أي تغيرات تحدث للطالب وتسجيل هذه النتائج لمتابعتها.
7- يتم عمل تقرير شامل عن الخبرات السابقة التي يمر بها الطالب ويتحدد ما إذا كانت هذه الخبرة مناسبة مع عمره الزمني أم لا.
الأدوات المستخدمة في تشخيص صعوبات التعلم
يتم استخدام بعض الأدوات التي تستخدم في تشخيص صعوبات التعلم مثل:
دراسة الحالة
يجمع الاخصائي كافة المعلومات التي يحتاج إليها الطالب عن طريق مجموعة من الأسئلة التي تعطي صورة شاملة عن حالة الطالب المرضية، وتدور هذه الأسئلة حول الحالة الصحية للطالب وطريقة نموه العقلي والجسمي .
بطاريات الاختبارات
هي عبارة عن مجموعة من الاختبارات التكميلية التي تهدف إلى قياس القدرات العقلية عند الطالب، بحيث تؤخذ في الاختبار الدرجة الموزونة أو الكلية أو نمط القياس.
الاختبارات الفردية
تعتبر أحد الأنماط المتعددة التي تندرج تحت الاختبارات اللغوية، الاختبارات الإدراكية، اختبارات الاستعداد، اختبارات الذكاء.
الاختبارات المسحية
هذه الاختبارات يتم تحديد قدرة الطالب على القراء و الكتابة وأداء القدرات العقلية ومعرفة نواحي التقصير فيها.
الاختبارات المقننة
يهدف هذا النوع من الاختبارات على التعرف على القدرات العقلية للطالب ومدى القدرة على التكيف الاجتماعي مثل اختبار كسلر للذكاء.
ملاحظة المعلمين
يتم ملاحظة سلوكيات الطالب من خلال المعلمين ويتم التركيز والانتباه ويتم ملاحظة قدرة الطالب في التمييز بين الأشياء.
أنواع صعوبات التعلمصعوبة القراءة
هو الاضطراب في القراء والهجاء الصحيح للحروف والكلمات المعروفة.
صعوبة إجراء العمليات الحسابية
هو عبارة عن اضطراب في استيعاب بعض المفاهيم المتعلقة بالرياضيات التي تشتمل على صعوبة حل الكثير من المسائل الرياضية.
صعوبة الكتابة
هي عبارة عن وجود صعوبات في الأملاء وصعوبة في الكتابة والتفكير في نفس الوقت.
علاج صعوبات التعلم
هناك بعض الطرق التي تساعد في علاج صعوبات التعلم ومنها:
1- التعليم الخاص وهو من أولى الطرق التي يتم العلاج بها، ويقوم من خلال تقييم حالة الطفل وتحديد المشكلة تحت إشراف المتخصصين وإنشاء برنامج تعليمي فريد يهدف إلى تحديد الأهداف الخاصة.
2- يتم تقديم الدعم والحب إلى الطفل من الأهل مع الحرص على حالته الصحية والنفسية حتى يأخذ الطفل ثقة في النفس ويستطيع التغلب بشكل تدريجي على مشكلة صعوبة التعلم.