تمكن رائد فضاء تابع لوكالة ناسا من رصد الشفق القطبي الشمالي المميز، أثناء تواجده على متن محطة الفضاء الدولية.
وقام ألكسندر جيرست بنشر صورة مذهلة للشفق من الفضاء عبر حسابه الشخصي على تويتر، وأرفقها بتعليق كتب فيه: "العقل يعصف في كل لحظة، أتساءل ما الذى فكر به المستكشفون الأوائل عندما رأوا تلك الأضواء لأول مرة دون أن يسمعوا عنها من قبل".
وفي حين أن الشفق القطبي الشمالي يوفر مناظر خلابة على الأرض ومن الفضاء، فإنه أيضا ظاهرة تثير اهتمام العلماء الذين يدرسون الطاقة والجزيئات الواردة من الشمس.
وفي مدونة حول الشفق القطبي الشمالي، أوضح متحدث باسم وكالة الفضاء الأمريكية أن "الشفق هو أحدث التأثيرات لهذه الجسيمات النشطة، والتي يمكن أن تنطلق من الشمس في تيار مستمر يسمى الرياح الشمسية، بسبب الثوران العملاق المعروف باسم الطلقات الكتلية الإكليلية".
وأضاف المتحدث قائلا: "بعد رحلة نحو الأرض يمكن أن تستمر يومين أو ثلاثة، تتسبب الجسيمات الشمسية والمجالات المغناطيسية في إطلاق جسيمات تنحصر بالقرب من الأرض، وهذا بدوره يؤدي إلى تفاعلات في الغلاف الجوي العلوي حيث تصدر جزيئات الأوكسيجين والنيتروجين فوتونات الضوء".
وقام ألكسندر جيرست بنشر صورة مذهلة للشفق من الفضاء عبر حسابه الشخصي على تويتر، وأرفقها بتعليق كتب فيه: "العقل يعصف في كل لحظة، أتساءل ما الذى فكر به المستكشفون الأوائل عندما رأوا تلك الأضواء لأول مرة دون أن يسمعوا عنها من قبل".
وفي حين أن الشفق القطبي الشمالي يوفر مناظر خلابة على الأرض ومن الفضاء، فإنه أيضا ظاهرة تثير اهتمام العلماء الذين يدرسون الطاقة والجزيئات الواردة من الشمس.
وفي مدونة حول الشفق القطبي الشمالي، أوضح متحدث باسم وكالة الفضاء الأمريكية أن "الشفق هو أحدث التأثيرات لهذه الجسيمات النشطة، والتي يمكن أن تنطلق من الشمس في تيار مستمر يسمى الرياح الشمسية، بسبب الثوران العملاق المعروف باسم الطلقات الكتلية الإكليلية".
وأضاف المتحدث قائلا: "بعد رحلة نحو الأرض يمكن أن تستمر يومين أو ثلاثة، تتسبب الجسيمات الشمسية والمجالات المغناطيسية في إطلاق جسيمات تنحصر بالقرب من الأرض، وهذا بدوره يؤدي إلى تفاعلات في الغلاف الجوي العلوي حيث تصدر جزيئات الأوكسيجين والنيتروجين فوتونات الضوء".