رِۆُבـيِ ٺَنآديڪْ.
Well-Known Member
- إنضم
- 17 مايو 2012
- المشاركات
- 243
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
عند وصول الطفل سن الثالثة تبدأ الام بالسؤال هل هناك فرق بين الصبي والبنت في التدريب على استخدام الحمام وما هو الوقت المناسب لتدريب الطفل علي أستخدام الحمام أو ما يعرف بالنونية أسئلة تحير الأمهات واليكي الجواب
نونية الأطفالهل الصبيان يعتبرون أقل مهارةً من البنات واستجابة للبدء في التدريب
نعم. غالباً ما يكون الصبيان (الأولاد) أقل رغبةً واهتماماً من البنات بهذا الموضوع. كما أظهرت استطلاعات الرأي أنهم أكثر ميلاً إلى التعرض لحوادث الفشل في سنّ متأخرة مقارنة بالبنات. من المحتمل أن يكون هذا الأمر مرتبطاً بحقيقة أن الصبيان يعتبرون أقل مهارةً من البنات فيما يتعلق بالقدرات والمهارات اللغوية والتواصل، ولأن جزءاً كبيراً من التدريب على استخدام الحمام يعتمد على فهم اللغة والاستجابة لها. على أي حال، يصل مختلف الاطفال إلى مرحلة التدريب في مراحل عمرية مختلفة. وعموماً، يستوعب الاطفال الذين يبدأون في وقت متأخر، عملية التدريب في وقت قصير.وقد لا يعتبر استخدام طفلك الحفاضات في عمر ثلاث سنوات أمراً “غير طبيعي”.
متي أبدأ تدريب طفلي
مسألة البدء بتدريب طفلك على استخدام الحمام. في الواقع، ليس عليك حتى أن تقومي بعملية التدريب ما لم ترغبي في ذلك. يقلّد الأطفال الآخرين (غيرهم) مع الحدّ الأدنى من “التعليمات” طالما تمّ التوضيح الكافي لهم متى يجب القيام بالتبوّل والتبرز وفي أي مكان. في المقابل، يجد بعض الأهالي أن عليهم الشروع في تدريب أطفالهم على هذه العملية في سنّ مبكرة جداً، وذلك من خلال مراقبة الإشارات التي تصدر عن صغارهم حين يتبوّلون أو يتغوطون و”التقاط” ذلك في القصرية أو النونية (وعاء مخصص للأطفال حيث يتبولون ويتبرزون). وهذا من شأنه أن يطور وعي الطفل بما عليه القيام به كما يوفّر الكثير من تغيير الحفاضات.
لكن، عندما يعرف الطفل كيف ومتى يستخدم الحمام، سيحتاج إلى مزيد من الوقت كي يستطيع استعمال شطّاف الماء (السيفون أو الفلاش) وراءه وارتداء ثيابه مرة أخرى وتنظيف نفسه من دون مساعدة الكبار. لن يحدث هذا الأمر بسرعة لدى معظم الأطفال حتى بلوغهم سنّ الثالثة أو حتى الرابعة من العمر بغض النظر عن التوقيت الذي بدأت فيه عملية التدريب على استخدام الحمام.
نونية الأطفال
نعم. غالباً ما يكون الصبيان (الأولاد) أقل رغبةً واهتماماً من البنات بهذا الموضوع. كما أظهرت استطلاعات الرأي أنهم أكثر ميلاً إلى التعرض لحوادث الفشل في سنّ متأخرة مقارنة بالبنات. من المحتمل أن يكون هذا الأمر مرتبطاً بحقيقة أن الصبيان يعتبرون أقل مهارةً من البنات فيما يتعلق بالقدرات والمهارات اللغوية والتواصل، ولأن جزءاً كبيراً من التدريب على استخدام الحمام يعتمد على فهم اللغة والاستجابة لها. على أي حال، يصل مختلف الاطفال إلى مرحلة التدريب في مراحل عمرية مختلفة. وعموماً، يستوعب الاطفال الذين يبدأون في وقت متأخر، عملية التدريب في وقت قصير.وقد لا يعتبر استخدام طفلك الحفاضات في عمر ثلاث سنوات أمراً “غير طبيعي”.
متي أبدأ تدريب طفلي
مسألة البدء بتدريب طفلك على استخدام الحمام. في الواقع، ليس عليك حتى أن تقومي بعملية التدريب ما لم ترغبي في ذلك. يقلّد الأطفال الآخرين (غيرهم) مع الحدّ الأدنى من “التعليمات” طالما تمّ التوضيح الكافي لهم متى يجب القيام بالتبوّل والتبرز وفي أي مكان. في المقابل، يجد بعض الأهالي أن عليهم الشروع في تدريب أطفالهم على هذه العملية في سنّ مبكرة جداً، وذلك من خلال مراقبة الإشارات التي تصدر عن صغارهم حين يتبوّلون أو يتغوطون و”التقاط” ذلك في القصرية أو النونية (وعاء مخصص للأطفال حيث يتبولون ويتبرزون). وهذا من شأنه أن يطور وعي الطفل بما عليه القيام به كما يوفّر الكثير من تغيير الحفاضات.
لكن، عندما يعرف الطفل كيف ومتى يستخدم الحمام، سيحتاج إلى مزيد من الوقت كي يستطيع استعمال شطّاف الماء (السيفون أو الفلاش) وراءه وارتداء ثيابه مرة أخرى وتنظيف نفسه من دون مساعدة الكبار. لن يحدث هذا الأمر بسرعة لدى معظم الأطفال حتى بلوغهم سنّ الثالثة أو حتى الرابعة من العمر بغض النظر عن التوقيت الذي بدأت فيه عملية التدريب على استخدام الحمام.