دعآني ذآتَ ليلةً لِقصره الشامخْ
فآجبتُ دعوتةُ
وقفتُ آمامُ المرآةِ وضعتُ آحمر َالشفاةِ
وآكتحلتُ قليلآ علني آسرقُ لبه
بعيّنيّ الساحرتينْ
وآرتديتُ فستاني الآسود
وكنتُ آعــلمُ آنني آســـرقُ الدفُ من قلبِه
لكني كنتُ آتسآءل ماذا يريدُ مني وقدْ وُشِمَ بالآنانية ؟؟
ام يريد الحبَ ؟آم يريد السلطة؟
وكانَ الجوابُ محيرآ
آنا لم آشعرُ تجاهةُ بالكراهية
لكنةُ كان قآسيا معي
كانَ يلتحفُ صمتهُ كقصرة الصامتْ الذي يسكنهةُ
فآجد نفسي عاجزه عن تفسيرْ بعض الآمور
طرفُ يلتزم الصمتُ والآخر يستسلم فيلتزمُ الانتحار
تجاذبناَ آطرافَ الحديثِ لبرههِ ثم صمتُ طويل توشح المكانْ
؟؟
سآلته :ماذا ترُيدمني ياسيديْ
فآجاب بتمرد
آن تُشاركيني صمتيْ
فقلت: تباً لكَ آلهذا اتيتَ بي آن املآ فراغكـْ وصمتكْ
وحملتُ حقائبي وعدتُ من حيثُ آتيتُ
لكنني شعرتُ بدآخلي بشي من الآلم والشوق لة
إذا كانَ يحبني لمأ يتقلد وشاحَ الصمتُ معي
الست آنثـــآه الـ تغرقُ به ويغرقُ بها
صمتكُ يارجُلي آلآنيق يقتلني ويجَعلني آهربُ منكـ
قررتُ الرجوعُاليه
وتذكرتُ دمعةُ كانتْ تحرقُ وجنتيه حين قالَ لي
آحبـــك
وكبريائي يمنعني عنكِ
لآآجيدُ إلا عناقكِـ وغرقي بكِـ
لاتحاولي تفسيرَ كل آمرِ يقعْ
فتباً لموازينِ الحياه الا ميزانُ حبكِـ بقلبي
حين تذكرتُ كلماتهُ هرعتُ الى قصرهِ
كي آُرمم ماتهدمَ بقلبه
لكنها الفاجعه ؟؟؟
وجدَته جثةُ هااامده
وبجانبِه ورقهُ كتَبَ عليها:
حبيبتي لمآ لم تؤمُني بحُبي لكِـ وصمتي الآليَم
ولما هرَبتي منيْ ؟
الم تعَشقي غرقَي ؟
إرتـــــــــوآء
فآجبتُ دعوتةُ
وقفتُ آمامُ المرآةِ وضعتُ آحمر َالشفاةِ
وآكتحلتُ قليلآ علني آسرقُ لبه
بعيّنيّ الساحرتينْ
وآرتديتُ فستاني الآسود
وكنتُ آعــلمُ آنني آســـرقُ الدفُ من قلبِه
لكني كنتُ آتسآءل ماذا يريدُ مني وقدْ وُشِمَ بالآنانية ؟؟
ام يريد الحبَ ؟آم يريد السلطة؟
وكانَ الجوابُ محيرآ
آنا لم آشعرُ تجاهةُ بالكراهية
لكنةُ كان قآسيا معي
كانَ يلتحفُ صمتهُ كقصرة الصامتْ الذي يسكنهةُ
فآجد نفسي عاجزه عن تفسيرْ بعض الآمور
طرفُ يلتزم الصمتُ والآخر يستسلم فيلتزمُ الانتحار
تجاذبناَ آطرافَ الحديثِ لبرههِ ثم صمتُ طويل توشح المكانْ
؟؟
سآلته :ماذا ترُيدمني ياسيديْ
فآجاب بتمرد
آن تُشاركيني صمتيْ
فقلت: تباً لكَ آلهذا اتيتَ بي آن املآ فراغكـْ وصمتكْ
وحملتُ حقائبي وعدتُ من حيثُ آتيتُ
لكنني شعرتُ بدآخلي بشي من الآلم والشوق لة
إذا كانَ يحبني لمأ يتقلد وشاحَ الصمتُ معي
الست آنثـــآه الـ تغرقُ به ويغرقُ بها
صمتكُ يارجُلي آلآنيق يقتلني ويجَعلني آهربُ منكـ
قررتُ الرجوعُاليه
وتذكرتُ دمعةُ كانتْ تحرقُ وجنتيه حين قالَ لي
آحبـــك
وكبريائي يمنعني عنكِ
لآآجيدُ إلا عناقكِـ وغرقي بكِـ
لاتحاولي تفسيرَ كل آمرِ يقعْ
فتباً لموازينِ الحياه الا ميزانُ حبكِـ بقلبي
حين تذكرتُ كلماتهُ هرعتُ الى قصرهِ
كي آُرمم ماتهدمَ بقلبه
لكنها الفاجعه ؟؟؟
وجدَته جثةُ هااامده
وبجانبِه ورقهُ كتَبَ عليها:
حبيبتي لمآ لم تؤمُني بحُبي لكِـ وصمتي الآليَم
ولما هرَبتي منيْ ؟
الم تعَشقي غرقَي ؟
إرتـــــــــوآء
