أوجاع ألظلام
Well-Known Member
هنريك لارسون يتحدث عن ميسي ورونالدينيو
أكّد المُهاجم السويدي «هنريك لارسون» أنه انبهر حينما شاهد الأرجنتيني «ليونيل ميسي» لأول مرة في مران برشلونة، حيث أشار إلى أنه كان يمتلك مهارات كبيرة منذ نعومة أظافره وأنه كان قادرًا على القيام بما يحلو له داخل ملعب كرة القدم.
ولعب لارسون مع برشلونة في فترة ما بين 2004 و2006، وهي الفترة التي عرفت قيام ميسي بأولى خطواته مع الفريق الأول لبرشلونة، ويبدو أن موهبته لم تخف على أحد منذ ذلك الوقت.
«أتذكر عندما كنا في جولة في آسيا، وكان ميسي رفقتنا، فسألني جيو فان برونكخورست قائلًا «من هو هذا الشاب؟». بعد ذلك تابعته في حصص المران وانبهرت بشكل لا يصدق. إنه يملك تحكمًا خارقًا بالكرة. في ذلك الوقت كان لاعبًا جيدًا، لكنه الآن خارق للعادة. لقد كان يملك كل المؤهلات للقيام بما يحلو له على أرضية الملعب، وكان يفاجئنا جميعًا»
أما عن علاقته برونالدينيو في تلك الفترة «لقد كان يمزح معي بنفس الشكل يوميًا، حيث كان يصفني بمعبود الجماهير. لا أعرف كيف كان يحافظ على ابتسامته رغم الضغوط الكبيرة المُلقاة عليه. أرفع له القبعة لأنه دائمًا ما كان مرحًا ولا أحد يستطيع سرقة البسمة من وجهه. إنه شخص مميز جدًا»
وأنهى حديثه متطرقًا للسبب الذي جعله يرحل عن البرسا «لم أكن أريد مواصلة الجلوس على مقاعد البدلاء. كنت أشعر أنه لم يتبق لي سوى سنوات قليلة لألعب على أعلى مستوى، وكنت أريد الحصول على الاستمرارية في فريق آخر»
أكّد المُهاجم السويدي «هنريك لارسون» أنه انبهر حينما شاهد الأرجنتيني «ليونيل ميسي» لأول مرة في مران برشلونة، حيث أشار إلى أنه كان يمتلك مهارات كبيرة منذ نعومة أظافره وأنه كان قادرًا على القيام بما يحلو له داخل ملعب كرة القدم.
ولعب لارسون مع برشلونة في فترة ما بين 2004 و2006، وهي الفترة التي عرفت قيام ميسي بأولى خطواته مع الفريق الأول لبرشلونة، ويبدو أن موهبته لم تخف على أحد منذ ذلك الوقت.
«أتذكر عندما كنا في جولة في آسيا، وكان ميسي رفقتنا، فسألني جيو فان برونكخورست قائلًا «من هو هذا الشاب؟». بعد ذلك تابعته في حصص المران وانبهرت بشكل لا يصدق. إنه يملك تحكمًا خارقًا بالكرة. في ذلك الوقت كان لاعبًا جيدًا، لكنه الآن خارق للعادة. لقد كان يملك كل المؤهلات للقيام بما يحلو له على أرضية الملعب، وكان يفاجئنا جميعًا»
أما عن علاقته برونالدينيو في تلك الفترة «لقد كان يمزح معي بنفس الشكل يوميًا، حيث كان يصفني بمعبود الجماهير. لا أعرف كيف كان يحافظ على ابتسامته رغم الضغوط الكبيرة المُلقاة عليه. أرفع له القبعة لأنه دائمًا ما كان مرحًا ولا أحد يستطيع سرقة البسمة من وجهه. إنه شخص مميز جدًا»
وأنهى حديثه متطرقًا للسبب الذي جعله يرحل عن البرسا «لم أكن أريد مواصلة الجلوس على مقاعد البدلاء. كنت أشعر أنه لم يتبق لي سوى سنوات قليلة لألعب على أعلى مستوى، وكنت أريد الحصول على الاستمرارية في فريق آخر»