♥aמŘa
Well-Known Member
- إنضم
- 17 مايو 2012
- المشاركات
- 366
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
يبحث الرجل عن المرأة الذكية لتكون شريكة حياته، فهي، في نظره كما في نظر أغلب الرجال، تتمتَّع
بقدر كبير من الجاذبية والحيوية، وقد وصفت بـ»المرأة التي لا ينساها الرجل».
وما إن تثبت قدرتها القوية على الملاحظة والتفسير والتحليل وعلى تسيير أمور البيت والعمل وتنظيم
شؤون حياتها وشؤون الأسرة بشكل عام، حتى تبدأ مشاعر الإعجاب بها تزداد تدريجياً.
لكنَّ ذكاءها، الذي كان في السابق نعمة، سينقلب اليوم نقمة عليها؛ فكما يبدو إنَّ أغلب الرجال يبحثون
عن المرأة الذكية دوناً عن الغبية، لغايات تخدم فيها مصلحته الشخصية أولا وأخيراً.
وما إن تتجاوز هذا الخط، حتى يبدأ العدُّ العكسي لمشاعر الحب والإعجاب، التي تخبو ما أن تختطف منه
الأضواء وتظهر قدرتها على مجاراته في الكلام وفي فرض رأيها وقراراتها، لتتسلل مشاعر الغضب
وربما الكره لها، لتنتهي مهمتها كشريكة، وتتحضر لكونها الآن منافسة من الدرجة الأولى، لأنها،
بذكائها، تكتشف ألاعيبه معها ، كيلا تكتشف ألاعيبه وأن يتقبل الحوار كيلا يفرض رأيه وحده.
أما بالنسبة لصفة الذكاء عند الرجل، فغالباً ما تفضّل المرأة الذكية الرجل الذكي الواثق من نفسه ذا
الشخصية القوية والرأي الحكيم.. ولكن إن لم يكن الرجل يتمتَّع بهذه الصفات، سيفقد حينها حبَّه للمرأة
الذكية كما فقدت هي قدرتها على الاحتمال
قيل عنها..
¶ «المرأة برأيي كالعقرب تشقُّ طريقها في الحياة بأن تلدغ من يقف في طريقها»- أناتول فرانس.
سمُّ العقرب ليس قاتلا بالضرورة لكنَّ سمَّ المرأة يدوم مادام الرجل موجوداً.
¶«المرأة كالوردة تستدرج الرجل بأريجها لتلسعه بأشواكها»- أرسطو.
والرجل كالنحلة يلاحق المرأة ليلسعها.
¶«المرأة هي المرض»- سقراط.
وهي الدواء أيضاً.
¶ لو كانت الحياة امرأة.. لهربت منها
ولو كانت رجلا لهربت الكائنات جميعاً.
قالوا له..
¶ «لا يليق بالرجل المهذب أن يسأل امرأة عن سنها»- فيلسوف
لكن أول سؤال يسأله الرجل للمرأة هو سنها، وكلما شعر بأنها ازدادت غضباً ألحَّ عليها بالسؤال.
¶ أبغض الرجال عند النساء البخيل والجبان»- فيلسوف.
صفتان كفيلتان بأن تلملما كلَّ الصفات السيئة الأخرى.
¶إذا «اعتقدت أيها الرجل أنَّ المرأة في مشورتها مصيبة، فتلك مصيبة»- فيلسوف.
لأنها إن أصابت ستكسر كلَّ مقولات الرجل التي تنعت المرأة بالغباء ومحدودية المعرفة
ودي,,’’*
بقدر كبير من الجاذبية والحيوية، وقد وصفت بـ»المرأة التي لا ينساها الرجل».
وما إن تثبت قدرتها القوية على الملاحظة والتفسير والتحليل وعلى تسيير أمور البيت والعمل وتنظيم
شؤون حياتها وشؤون الأسرة بشكل عام، حتى تبدأ مشاعر الإعجاب بها تزداد تدريجياً.
لكنَّ ذكاءها، الذي كان في السابق نعمة، سينقلب اليوم نقمة عليها؛ فكما يبدو إنَّ أغلب الرجال يبحثون
عن المرأة الذكية دوناً عن الغبية، لغايات تخدم فيها مصلحته الشخصية أولا وأخيراً.
وما إن تتجاوز هذا الخط، حتى يبدأ العدُّ العكسي لمشاعر الحب والإعجاب، التي تخبو ما أن تختطف منه
الأضواء وتظهر قدرتها على مجاراته في الكلام وفي فرض رأيها وقراراتها، لتتسلل مشاعر الغضب
وربما الكره لها، لتنتهي مهمتها كشريكة، وتتحضر لكونها الآن منافسة من الدرجة الأولى، لأنها،
بذكائها، تكتشف ألاعيبه معها ، كيلا تكتشف ألاعيبه وأن يتقبل الحوار كيلا يفرض رأيه وحده.
أما بالنسبة لصفة الذكاء عند الرجل، فغالباً ما تفضّل المرأة الذكية الرجل الذكي الواثق من نفسه ذا
الشخصية القوية والرأي الحكيم.. ولكن إن لم يكن الرجل يتمتَّع بهذه الصفات، سيفقد حينها حبَّه للمرأة
الذكية كما فقدت هي قدرتها على الاحتمال
قيل عنها..
¶ «المرأة برأيي كالعقرب تشقُّ طريقها في الحياة بأن تلدغ من يقف في طريقها»- أناتول فرانس.
سمُّ العقرب ليس قاتلا بالضرورة لكنَّ سمَّ المرأة يدوم مادام الرجل موجوداً.
¶«المرأة كالوردة تستدرج الرجل بأريجها لتلسعه بأشواكها»- أرسطو.
والرجل كالنحلة يلاحق المرأة ليلسعها.
¶«المرأة هي المرض»- سقراط.
وهي الدواء أيضاً.
¶ لو كانت الحياة امرأة.. لهربت منها
ولو كانت رجلا لهربت الكائنات جميعاً.
قالوا له..
¶ «لا يليق بالرجل المهذب أن يسأل امرأة عن سنها»- فيلسوف
لكن أول سؤال يسأله الرجل للمرأة هو سنها، وكلما شعر بأنها ازدادت غضباً ألحَّ عليها بالسؤال.
¶ أبغض الرجال عند النساء البخيل والجبان»- فيلسوف.
صفتان كفيلتان بأن تلملما كلَّ الصفات السيئة الأخرى.
¶إذا «اعتقدت أيها الرجل أنَّ المرأة في مشورتها مصيبة، فتلك مصيبة»- فيلسوف.
لأنها إن أصابت ستكسر كلَّ مقولات الرجل التي تنعت المرأة بالغباء ومحدودية المعرفة
ودي,,’’*