في اعتقادي أن الحياة لا تستحق منا إلا التفاؤل والرضا.
فإذا كانت الزوجة سعيدة في حياتها الزوجية بسبب طيبة وحُسن أخلاق زوجها فهذا شيء جميل.
وإذا كان الزوج مسرور وميسور الحال وفخور بأبنائه وذلك بسبب وقوف زوجته إلى جانبه وحبها له وتضحياتها من أجله.. فهذا أيضا شيء جميل.
ولكن ماذا عن الزوجة المظلومة المقهورة من قساوة الزوج لها ولأبنائها وبناتها..؟
وماذا عن تعب وإرهاق الزوج من غرور زوجته ومعاملتها الجافة له..؟
ألا يستحق هؤلاء العيش في سعادة والنظر إلى الحياة بنظرة التفاؤل والرضا...؟
إن إدارة الكون بيد رب الأرباب وهو الكفيل بتغيير الأحوال.. ويبقى على الإنسان عدم الاستسلام واليأس مهما بلغت الصعوبة والتحدي.. فمن كان مع الله.. كان الله معه.
فإذا كانت الزوجة سعيدة في حياتها الزوجية بسبب طيبة وحُسن أخلاق زوجها فهذا شيء جميل.
وإذا كان الزوج مسرور وميسور الحال وفخور بأبنائه وذلك بسبب وقوف زوجته إلى جانبه وحبها له وتضحياتها من أجله.. فهذا أيضا شيء جميل.
ولكن ماذا عن الزوجة المظلومة المقهورة من قساوة الزوج لها ولأبنائها وبناتها..؟
وماذا عن تعب وإرهاق الزوج من غرور زوجته ومعاملتها الجافة له..؟
ألا يستحق هؤلاء العيش في سعادة والنظر إلى الحياة بنظرة التفاؤل والرضا...؟
إن إدارة الكون بيد رب الأرباب وهو الكفيل بتغيير الأحوال.. ويبقى على الإنسان عدم الاستسلام واليأس مهما بلغت الصعوبة والتحدي.. فمن كان مع الله.. كان الله معه.