لا تنتظر ......
يتوهم ويتربص ويطلق حروفه المعتادة .... يلملم افكاره بعد شتات روحه
ويعتلي قمم الامبلاة ... ويعود كما تريد روحه ...
اخطأت بالشخص المراد ...
تذكر ... لا تنتظر ...
بين قضبان الامنيات ... كانت هناك فراشة بيضاء
قتلت بناظري ... لا اراها ... ولن ترق روحي لها
عصفت بها ... الامنيات بين احضان الكلمات المنمقة ..
من كثرت الحروف التي اقبعتها ..
في مدلهمات خطر الراحة ...
لا تنتظر ......
عطف ... ولا ... حرف ... ولا كلمة
ماتت الاحاسيس ... وتحولت الي ضلمات لا يشعشع نوراً بها
لا تنتظر ...
عدت من حيث اتيت ...
الورقات احرقتها الايام السابقة ... وطويت بغابة الارشيف الممزق
وتلاشت البسمة التي كنت اطلقها ... دون وعي
لا تنتظر ...
ذلك المجنون ... ذلك الطيب .. ذلك الحنون
تبدلت كل الصفات ...
في ...
ليله و ضحاها ...
وانتهت كل الحكايات ....
ب ... لا تنتظر ...
بقلمي .....
يتوهم ويتربص ويطلق حروفه المعتادة .... يلملم افكاره بعد شتات روحه
ويعتلي قمم الامبلاة ... ويعود كما تريد روحه ...
اخطأت بالشخص المراد ...
تذكر ... لا تنتظر ...
بين قضبان الامنيات ... كانت هناك فراشة بيضاء
قتلت بناظري ... لا اراها ... ولن ترق روحي لها
عصفت بها ... الامنيات بين احضان الكلمات المنمقة ..
من كثرت الحروف التي اقبعتها ..
في مدلهمات خطر الراحة ...
لا تنتظر ......
عطف ... ولا ... حرف ... ولا كلمة
ماتت الاحاسيس ... وتحولت الي ضلمات لا يشعشع نوراً بها
لا تنتظر ...
عدت من حيث اتيت ...
الورقات احرقتها الايام السابقة ... وطويت بغابة الارشيف الممزق
وتلاشت البسمة التي كنت اطلقها ... دون وعي
لا تنتظر ...
ذلك المجنون ... ذلك الطيب .. ذلك الحنون
تبدلت كل الصفات ...
في ...
ليله و ضحاها ...
وانتهت كل الحكايات ....
ب ... لا تنتظر ...
بقلمي .....
