ذوآتا أفنان
Well-Known Member
إن لحظات الغروب والشروق مما إهتم بها الشارع
من خلال نصوص كثيرة إذ أنها بدء مرحلة وختم مرحلة
وصعود للملائكة بكسب العبد خيراً كان أو شراً
وهو الذي يتحول إلى طائر يلزم عنق الإنسان
كما يعبّر عنه القرآن الكريم فهي فرصة جيدة
لتصحيح قائمة الأعمال قبل تثبيتها (إستغفار)
منها أو تكفيراً عنها وللعبد في هذه اللحظة وظيفتان
الأولى (إستذكار ) نشاطه في اليوم الذي مضى
ومدى مطابقته لمرضاة الرب
والثانية (التفكير) فيما سيعمله في اليوم الذي سيستقبله
ولو إستمر العبد على هذه الشاكلة مستعيناً بأدعية
وآداب الوقتين لأحدث تغييراً في
مسيرة حياته تحقيقاً لخير أو تجنيباً من شر
من خلال نصوص كثيرة إذ أنها بدء مرحلة وختم مرحلة
وصعود للملائكة بكسب العبد خيراً كان أو شراً
وهو الذي يتحول إلى طائر يلزم عنق الإنسان
كما يعبّر عنه القرآن الكريم فهي فرصة جيدة
لتصحيح قائمة الأعمال قبل تثبيتها (إستغفار)
منها أو تكفيراً عنها وللعبد في هذه اللحظة وظيفتان
الأولى (إستذكار ) نشاطه في اليوم الذي مضى
ومدى مطابقته لمرضاة الرب
والثانية (التفكير) فيما سيعمله في اليوم الذي سيستقبله
ولو إستمر العبد على هذه الشاكلة مستعيناً بأدعية
وآداب الوقتين لأحدث تغييراً في
مسيرة حياته تحقيقاً لخير أو تجنيباً من شر