أوجاع ألظلام
Well-Known Member
جاءت بكل عنفوان الانوثةِ
بخطواتها المتأنيةِ
فوق مسارح الكون الفتي
كأنها من زمن البعدِ جاءت
قطةً تغدو بكل مرحها
وتضيف قطرتين فوق ألاشتهاءات
لماذا تضيفين واللذاتِ حبيسةً
وأنتِ مثل المرايا تعيدُ للشمسِ
ما أخاف كل العيون
تأتي ممطرةً بعبق النشوةِ
وبين ساقية النهدِ
أغفو كأني بدفءٍ
يجبر البحر ان يقتل أمواجهِ
حاولت الامساك طرف النهدِ
فر لعوباً كالقطةِ
اسكنتُ حلميا بعضُ الامنيات
وراقصتها بكل عنفوانها
لكنها تزيدُ فوق الانوثةِ
طراوةً كأنها ترسمُ ليلةُ عناقِ
الى ما شاء اللهِ
أنتِ المريا
أشم رائحتكِ فوق تضاريس جسدي
ألم من زوايا نهدها البخور والعنبرِ
وتوامض الشبق الشرقيُ فينا
والنوايا تحمل أبعد مما كان في الحلمِ
كيف أفلتُ خصرها المتسربلُ
كألاقحوان فوق شفاه صمتي
قلت وشفتيها يعترها الرجفُ
حان وقت الحرب والسلاح
ï؟¼
ضحكت ،،
أنا من علمتكُ كيف تقاتل
فكيف تريد الحرب..؟
أدنيتُ منها اريدُ النصر
قالت كلانا ننتصر بالنشوةِ
واللذة تفتُ عضد كل المساءات
إقترب اكثر
حينها كنت ألم بقايا التين بسرتها
لم يبقى في سلالها سوى التمر
والعسل المتفردُ بلحن الاشتياق..
يترك باقةً عطرٍ تحت إبطيها
ولازلتُ ابحث عن تنويمةً في خصرها
تجهمني النهد يريد الانقظاظ
أنا ايها المترف جداً
شبقا شرقيا حد النخاع..
وقلبا بكِ هائما حد الثمالةِ
فلا تعترضِ كل الغرام
فالبعض يصرخ منا
لاننا تركنا في كل شيءٍ
مذاق..
منقووول
بخطواتها المتأنيةِ
فوق مسارح الكون الفتي
كأنها من زمن البعدِ جاءت
قطةً تغدو بكل مرحها
وتضيف قطرتين فوق ألاشتهاءات
لماذا تضيفين واللذاتِ حبيسةً
وأنتِ مثل المرايا تعيدُ للشمسِ
ما أخاف كل العيون
تأتي ممطرةً بعبق النشوةِ
وبين ساقية النهدِ
أغفو كأني بدفءٍ
يجبر البحر ان يقتل أمواجهِ
حاولت الامساك طرف النهدِ
فر لعوباً كالقطةِ
اسكنتُ حلميا بعضُ الامنيات
وراقصتها بكل عنفوانها
لكنها تزيدُ فوق الانوثةِ
طراوةً كأنها ترسمُ ليلةُ عناقِ
الى ما شاء اللهِ
أنتِ المريا
أشم رائحتكِ فوق تضاريس جسدي
ألم من زوايا نهدها البخور والعنبرِ
وتوامض الشبق الشرقيُ فينا
والنوايا تحمل أبعد مما كان في الحلمِ
كيف أفلتُ خصرها المتسربلُ
كألاقحوان فوق شفاه صمتي
قلت وشفتيها يعترها الرجفُ
حان وقت الحرب والسلاح
ï؟¼
ضحكت ،،
أنا من علمتكُ كيف تقاتل
فكيف تريد الحرب..؟
أدنيتُ منها اريدُ النصر
قالت كلانا ننتصر بالنشوةِ
واللذة تفتُ عضد كل المساءات
إقترب اكثر
حينها كنت ألم بقايا التين بسرتها
لم يبقى في سلالها سوى التمر
والعسل المتفردُ بلحن الاشتياق..
يترك باقةً عطرٍ تحت إبطيها
ولازلتُ ابحث عن تنويمةً في خصرها
تجهمني النهد يريد الانقظاظ
أنا ايها المترف جداً
شبقا شرقيا حد النخاع..
وقلبا بكِ هائما حد الثمالةِ
فلا تعترضِ كل الغرام
فالبعض يصرخ منا
لاننا تركنا في كل شيءٍ
مذاق..
منقووول