صح ـرآء رمآلهآ تحگيْ
Well-Known Member
- إنضم
- 2 أبريل 2018
- المشاركات
- 5,876
- مستوى التفاعل
- 121
- النقاط
- 63
- الإقامة
- العراق
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
صباح المحبه عليكم يا اغلى الناس
شخباركم عساكم بخير وصحه وعافيه طبعا
بعد نقطاع فتره بسبب ضروف مشتاقلكم هواي
احب انشر لكم اخر ما نزف قلمي المتواضع
من كلمات بسيطه يارب تنال اعجابكم ورضائكم عنها
.... للمعلومات تم نشر القصيده على صفحتي الشخصيه .....
في برنامج الفيس بوك .... تحياتي
(لحظة حنين)
الحنين الذي تحتويه
اوردة كف يد الرجل
حين تلامس مسامات
خد الانثى او خصال شعرها
ساعة هدوء ، يعدل حنان الف ام ..
ولا يستهوي الذات الا الطاعة العمياء
والمثول مابين نواصي الامر والتنفيذ ،
بداخلي رجلاًيرتكب كل حماقات
وصبيانية الرجال ولا يرجف له
جفن ان وجد في انثى شاء القدر
ان تكون من ملك أَيمانه ،
لم يكن هراء تلك الاهات الصاخبه
التي تتصاعد بلحظة انطواء لعالمٍ آخر
يحس ويشعر به دون ان يرى او يدرك ..
لوهله قد ابدو ملكاً متفرداً
في الحكم والسطوه ووهلة اخرى ابدو حنيناً حمياً ،
هنا تكمن الثمرة في نوع الاختيار…
الاناث قطط وديعة واحياناً شرسة
ثم تتطور لابعد من ذاك وصولاً ،
- لم اعد اقتات الا مهر شفتيك
المبتلة بالنبيذ ، وكأنها عتقت به قبل الف عام……
اجعلي من استفهامات نظراتك
ازخر معاجم الفراسة والطاعة
بلا صوت ولازمي الصمت
مع النطق في النظر
قد تأتي لحظة وتقول هيت لك ،
وحينها لا اعلم ان كنت استطيع ان استعصم
واقاوم سحر حسنك العميق ، أم اتهاوى بين
ذراعيك. ؟
صح ـرآء رمآلهآ تحگيْ