لخريف مليء بالسعادة والصحة… عليك بهذه الأطعمة!
يمكن التمتع بالصحة والرشاقة خلال فصل الخريف من خلال إمداد الجسم بفيتامين “سي”؛ فهو يسهم في تعزيز جهاز المناعة ويساعد على بناء الأنسجة الضامة.
كما يحفز فيتامين “ج” الغدة النخامية على إنتاج هرمون النمو الذي يبرمج الجسم على الشباب والحيوية من خلال نمو العضلات وإذابة الدهون وشد البشرة. ويتوافر فيتامين “سي” في الفواكه الحمضية والكيوي والجوافة والفلفل وأنواع الكرنب المختلفة.
ويسهم تناول البروتينات ذات القيمة الغذائية العالية في الشعور بالشبع، ومن ثم تجنب التهام الكوكيز والشوكولا، مما يعني المحافظة على الرشاقة. وتتوافر هذه البروتينات في منتجات الألبان الخالية من الدسم والدواجن واللحوم الحمراء والأسماك البحرية، مثل السلمون والتونة، والقشريات وجبن التوفو.
كما ينبغي تناول الأطعمة الغنية بالتريبتوفان، الذي يعد مرحلة أولية لهرمون “السيروتونين” المعروف بهرمون “السعادة”، ويُكَّونه الجسم بشكل أقل في الخريف والشتاء. ويتوفر التريبتوفان في الجبن والبيض والسمك واللحوم والقمح والبقوليات والم****رات والبذور.
وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي تناول الفلفل الحار بأنواعه، بفضل احتوائه على مادة الكابسيسين، المسؤولة عن إفراز هرمون الإندورفين، الذي يسهم في تثبيط الآلام من ناحية وتحسين الحالة المزاجية من ناحية أخرى.
يمكن التمتع بالصحة والرشاقة خلال فصل الخريف من خلال إمداد الجسم بفيتامين “سي”؛ فهو يسهم في تعزيز جهاز المناعة ويساعد على بناء الأنسجة الضامة.
كما يحفز فيتامين “ج” الغدة النخامية على إنتاج هرمون النمو الذي يبرمج الجسم على الشباب والحيوية من خلال نمو العضلات وإذابة الدهون وشد البشرة. ويتوافر فيتامين “سي” في الفواكه الحمضية والكيوي والجوافة والفلفل وأنواع الكرنب المختلفة.
ويسهم تناول البروتينات ذات القيمة الغذائية العالية في الشعور بالشبع، ومن ثم تجنب التهام الكوكيز والشوكولا، مما يعني المحافظة على الرشاقة. وتتوافر هذه البروتينات في منتجات الألبان الخالية من الدسم والدواجن واللحوم الحمراء والأسماك البحرية، مثل السلمون والتونة، والقشريات وجبن التوفو.
كما ينبغي تناول الأطعمة الغنية بالتريبتوفان، الذي يعد مرحلة أولية لهرمون “السيروتونين” المعروف بهرمون “السعادة”، ويُكَّونه الجسم بشكل أقل في الخريف والشتاء. ويتوفر التريبتوفان في الجبن والبيض والسمك واللحوم والقمح والبقوليات والم****رات والبذور.
وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي تناول الفلفل الحار بأنواعه، بفضل احتوائه على مادة الكابسيسين، المسؤولة عن إفراز هرمون الإندورفين، الذي يسهم في تثبيط الآلام من ناحية وتحسين الحالة المزاجية من ناحية أخرى.
