عاد شبح إلغاء الدوري المصري في الموسم الحالي، ليخيم على المسابقة من جديد، رغم تأكيدات سابقة من بعض أعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة ولجنة المسابقات على استحالة التفكير في الأمر.
حيث فجرت تصريحات أحمد مجاهد عضو المجلس والمتحدث باسم اتحاد الكرة الجدل من جديد بشأن إمكانية حدوث ذلك الاحتمال وإلغاء المسابقة بسبب تعارضها مع كأس أمم أفريقيا 2019 حال نظمتها مصر.
ويحسم الكاف مصير البطولة الأفريقية ما بين ملفي مصر وجنوب أفريقيا في التاسع من يناير المقبل، علما بأن هناك ثقة في الجانب المصري بشأن إمكانية الحصول على شرف الاستضافة.
وربما يكون الحديث عن إمكانية إلغاء الدوري صادما للزمالك، بل أنه يكرر سيناريو يحدث مع الفريق الأبيض في السنوات الأخيرة عندما يكون له أفضلية نسبية أو يعيش فترة جيدة على مستوى الأداء والنتائج.
وعانى الزمالك من سيناريوهات مكررة بشأن الإلغاء سواء ألغيت المسابقة بالفعل أو كانت مهددة بذلك في السنوات الأخيرة.
وفي موسم 2011-2012 بدا الزمالك جاهزا للمنافسة على الدوري، بعدما صدمة خسارة نهائي كأس مصر مع المعلم حسن شحاتة، فقد كان الفريق يضم في هجومه ميدو وعمرو زكي ورزاق أوتوميوسي وشيكابالا وغيرهم من النجوم ويواصل تحقيق الانتصارات تباعا.
لكن فاجعة استاد بورسعيد التي أعقب مباراة الأهلي والمصري أنهت حلم استكمال المنافسة بالنسبة للزمالك وباقي الفرق، علما بأن الأبيض لم يكن متصدرا في ذلك الوقت، ولكن على الأقل لم يكن غريمه الأهلي قد انقض على الصدارة كالمعتاد، حيث كان يتصدر الترتيب حرس الحدود.
تكرر المشهد مع زمالك البرازيلي جورفان فييرا الذي حقق سلسلة انتصارات مميزة في دوري المجموعتين، ليضمن التأهل إلى الدور الرباعية لحسم لقب بطولة الدوري إلا أن الأحداث السياسية والأمنية في يونيه 2013 أدت إلى إلغاء الدوري ليخسر الزمالك فرصة جديدة للمنافسة على اللقب.
وفي موسم 2014-2015 خيم شبح الإلغاء من جديد على مسابقة الدوري، وسط مطالبات إعلامية وجماهيرية بذلك، بسبب أحداث استاد الدفاع الجوي، التي راح ضحيتها 20 من مشجعي الزمالك قبيل مباراة إنبي.
لكن الأبيض كان سعيد الحظ في ذلك الوقت وتم استكمال الموسم بعد توقف المسابقة الأطول في تاريخ الدوري لمدة شهر، ليفوز الزمالك في النهاية باللقب.
حيث فجرت تصريحات أحمد مجاهد عضو المجلس والمتحدث باسم اتحاد الكرة الجدل من جديد بشأن إمكانية حدوث ذلك الاحتمال وإلغاء المسابقة بسبب تعارضها مع كأس أمم أفريقيا 2019 حال نظمتها مصر.
ويحسم الكاف مصير البطولة الأفريقية ما بين ملفي مصر وجنوب أفريقيا في التاسع من يناير المقبل، علما بأن هناك ثقة في الجانب المصري بشأن إمكانية الحصول على شرف الاستضافة.
وربما يكون الحديث عن إمكانية إلغاء الدوري صادما للزمالك، بل أنه يكرر سيناريو يحدث مع الفريق الأبيض في السنوات الأخيرة عندما يكون له أفضلية نسبية أو يعيش فترة جيدة على مستوى الأداء والنتائج.
وعانى الزمالك من سيناريوهات مكررة بشأن الإلغاء سواء ألغيت المسابقة بالفعل أو كانت مهددة بذلك في السنوات الأخيرة.
وفي موسم 2011-2012 بدا الزمالك جاهزا للمنافسة على الدوري، بعدما صدمة خسارة نهائي كأس مصر مع المعلم حسن شحاتة، فقد كان الفريق يضم في هجومه ميدو وعمرو زكي ورزاق أوتوميوسي وشيكابالا وغيرهم من النجوم ويواصل تحقيق الانتصارات تباعا.
لكن فاجعة استاد بورسعيد التي أعقب مباراة الأهلي والمصري أنهت حلم استكمال المنافسة بالنسبة للزمالك وباقي الفرق، علما بأن الأبيض لم يكن متصدرا في ذلك الوقت، ولكن على الأقل لم يكن غريمه الأهلي قد انقض على الصدارة كالمعتاد، حيث كان يتصدر الترتيب حرس الحدود.
تكرر المشهد مع زمالك البرازيلي جورفان فييرا الذي حقق سلسلة انتصارات مميزة في دوري المجموعتين، ليضمن التأهل إلى الدور الرباعية لحسم لقب بطولة الدوري إلا أن الأحداث السياسية والأمنية في يونيه 2013 أدت إلى إلغاء الدوري ليخسر الزمالك فرصة جديدة للمنافسة على اللقب.
وفي موسم 2014-2015 خيم شبح الإلغاء من جديد على مسابقة الدوري، وسط مطالبات إعلامية وجماهيرية بذلك، بسبب أحداث استاد الدفاع الجوي، التي راح ضحيتها 20 من مشجعي الزمالك قبيل مباراة إنبي.
لكن الأبيض كان سعيد الحظ في ذلك الوقت وتم استكمال الموسم بعد توقف المسابقة الأطول في تاريخ الدوري لمدة شهر، ليفوز الزمالك في النهاية باللقب.