تاج النساء
Well-Known Member
ظهرت معلومات جديدة، بعد 40 ساعة تقريبا على لغز أحاط بمراهقة مصرية، جاء في خبرها أنها بدأت تصرخ فجأة من الألم في طائرة تابعة لشركة "مصر للطيران" أقلتها السبت الماضي إلى مطار "جون كينيدي" في نيويورك، وتم نشر الخبر بطريقة يلفها الغموض، فبدت من تفاصيله وكأنها ابنة لشخصية مصرية نافذة.حين وصلت، كانت غير محجبة، وأنزلوها من سلم الطائرة وهي جالسة على كرسي متحرك، وحروقها مغطاة بأربطة، وكان بانتظارها في المطار قريب لها، وأيضا فريق إسعاف "نقلها مباشرة الى قسم خاص بمعالجة الحروق في مركز Nassau University Medical Center الطبي" طبقا لما ورد بالصحيفة الوحيدة التي علمت بخبرها وقرأته "العربية.نت" منشورا الأحد في موقعها، وهي New York Daily News الأميركية، إلا أن كل ذلك الوقت مر حتى صباح اليوم الاثنين، من دون أن يعرف أحد هوية البالغ عمرها 16 سنة، ومن تكون، وكيف حلت بها الرحال لتصل الى مستشفى شهير في أميركا