التقط علماء الفلك في جامعة Southampton مشاهد لظاهرة التوهج الشعاعي في ثقب أسود ضمن نظامنا الشمسي.
واستخدم العلماء الكاميرات الحديثة لالتقاط الحدث المذهل، بتفصيل شديد الدقة أكثر من أي وقت مضى. وباستخدام البيانات المأخوذة من هذه الملاحظات، قاموا بتركيب رسوم متحركة واضحة بالحركة البطيئة، توضح كيف يمكن أن تبدو العملية.
ويتضمن مقطع الفيديو الثقب الأسود الواقع على بعد 10 آلاف سنة ضوئية على درب التبانة، وكأنه يطلق انبعاثات ضخمة من الإشعاع بينما تتفاعل سحب الجاذبية الهائلة والحقول المغنطيسية مع المادة التي تمتصها.
ويمكن لهذه الانفجارات الضخمة أن تبث طاقة أكثر بكثير من شمسنا في ومضة عين.
وقال طالب الدراسات العليا جون بايس الذي ركب مقطع الفيديو: "منتجت اللقطات باستخدام بيانات حقيقية، مع إبطاء الحركة إلى 1/10 من السرعة الفعلية للسماح للعين البشرية بالتقاط الإشعاع السريع".
وتظهر اللقطات حطاما فضائيا وغازا يدوران حول الثقب الأسود، الذي يسمى MAXI J1820+070.
وجمع فريق البحث ملاحظاتهم من تلسكوب في جزر الكناري، بواسطة الأشعة السينية من مرصد "ناسا" على المحطة الفضائية الدولية.
ونشرت النتائج في Monthly Notices of the Royal Astronomical Society: Letters.
واستخدم العلماء الكاميرات الحديثة لالتقاط الحدث المذهل، بتفصيل شديد الدقة أكثر من أي وقت مضى. وباستخدام البيانات المأخوذة من هذه الملاحظات، قاموا بتركيب رسوم متحركة واضحة بالحركة البطيئة، توضح كيف يمكن أن تبدو العملية.
ويتضمن مقطع الفيديو الثقب الأسود الواقع على بعد 10 آلاف سنة ضوئية على درب التبانة، وكأنه يطلق انبعاثات ضخمة من الإشعاع بينما تتفاعل سحب الجاذبية الهائلة والحقول المغنطيسية مع المادة التي تمتصها.
ويمكن لهذه الانفجارات الضخمة أن تبث طاقة أكثر بكثير من شمسنا في ومضة عين.
وقال طالب الدراسات العليا جون بايس الذي ركب مقطع الفيديو: "منتجت اللقطات باستخدام بيانات حقيقية، مع إبطاء الحركة إلى 1/10 من السرعة الفعلية للسماح للعين البشرية بالتقاط الإشعاع السريع".
وتظهر اللقطات حطاما فضائيا وغازا يدوران حول الثقب الأسود، الذي يسمى MAXI J1820+070.
وجمع فريق البحث ملاحظاتهم من تلسكوب في جزر الكناري، بواسطة الأشعة السينية من مرصد "ناسا" على المحطة الفضائية الدولية.
ونشرت النتائج في Monthly Notices of the Royal Astronomical Society: Letters.