بعض الرجال لا يتمتعون بالوسامة، واقع علينا الاعتراف به. ولكن وبما أن الأمر كله يرتبط بالجينات، التي نقلت إليه فهو لا يد له في الموضوع، بل ولد بهذه الملامح التي لم تكن وبكل بساطة جميلة. نعم، يمكنك لوم والديك على الجينات «غير الوسيمة» التي لم تسهل عليك حياتك على الإطلاق. بطبيعة الحال الوسامة «نسبية»، وعليه ورغم أنه لا يمكن تعميم معايير معينة للوسامة، والقول إنها ثابتة ولكن هناك ما هو ثابت بشكل أو بآخر، وبالتالي كما يقال «هناك الأبيض والأسود والرمادي».. لناحية الشكل على الأقل.
الأبيض هو الوسيم وفق كل معايير الجمال المختلفة، والرمادي هو للفئة التي يحتمل أن تكون وسيمة أو غير وسيمة، وفق وجهات النظر أو معايير الوسامة المتعددة، وهناك الأسود والذي يعني أنه وفق كل المعايير، وكل وجهات النظر، هو لا يتمتع بالوسامة.
بطبيعة الحال، عمليات التجميل وتعديل الملامح من الخيارات المطروحة للبعض، ولكن هناك في المقابل بعض المقاربات والطرق التي هي أقل تكلفاً وألماً من الخضوع لعمليات التجميل لتحسين الطلّة «غير الوسيمة».
الأبيض هو الوسيم وفق كل معايير الجمال المختلفة، والرمادي هو للفئة التي يحتمل أن تكون وسيمة أو غير وسيمة، وفق وجهات النظر أو معايير الوسامة المتعددة، وهناك الأسود والذي يعني أنه وفق كل المعايير، وكل وجهات النظر، هو لا يتمتع بالوسامة.
بطبيعة الحال، عمليات التجميل وتعديل الملامح من الخيارات المطروحة للبعض، ولكن هناك في المقابل بعض المقاربات والطرق التي هي أقل تكلفاً وألماً من الخضوع لعمليات التجميل لتحسين الطلّة «غير الوسيمة».