يتم إطلاق سمة النبلاء على فئة من المجتمع، هؤلاء الفئة لهم صفات معينة، لا تجدهم يختلطون مع الكثير من الناس ممن هم دونهم ولا يتأثرون بأي شيء، ويحافظون على كرامتهم، ولا يمكن أن يتم استفزازهم بسرعة بل أنهم دائماً ما يتجنبون المواقف التي من الممكن أن تقلل من شأنهم، ولكن دعونا نتعرف على الغازات النبيلة ولماذا يطلق على نوعية من الغازات اسم الغازات النبيلة.
السبب وراء تسمية الغازات النبيلة
كما أن النبلاء من البشر لا يتفاعلون ولا يحتكون مع الكثير من طبقات الشعب العاديين، فإن النبلاء من الغازات لا يتفاعلون بشكل كبير مع باقي العناصر، فهم لديهم قابلية منخفضة للتفاعل، لأنها غازات خاملة لا تتفاعل مع أي من العناصر الأخرى إلا تحت ظروف شديدة ويرجع هذا الخمول الذي تتميز به هذه الغازات إلى أن عدد الإلكترونات في المدارات الخاصة بالغازات يأتي مكتمل.
تظهر درجات انصهار وغليان الغازات النبيلة بدرجة متشابهة فلا يصل الفرق بينهم إلى عشر درجات مئوية، هذه الصفات كانت السبب في إطلاق اسم الغازات النبيلة عليها لأنها لا تتفاعل مع الأحوال التي تدور حولها بسهولة.
هناك بعض الأقوال التي تذهب إلى أن السبب من تسميتها بهذا الاسم يرجع إلى كلمة ألمانية تدعي (Edelgass)، ويشير البعض أن السبب من تسمية الغازات النبيلة بهذا الاسم لأن عدد ذراتها يصل إلى ثماني إلكترونات في المدار الأخير للتوزيع الالكتروني في ذرات الغاز، وبهذا تكون ذرات الغاز النبيل ليست في احتياج إلى مساعدة من أياً من الذرات حتى تكمل إلكتروناتها مما يجعلها لا تتفاعل مع أياً من الذرات الأخرى من العناصر.
بحث عن الغازات النبيلة
إذا قمنا ب بحث عن الغازات النبيلة سنجد أن الغازات النبيلة هي ست عناصر وهي الهيليوم والنيون والأرجون والكريبتون والرادون والزينون، تأتي هذه الغازات النبيلة أو الخاملة في تصنيف الجدول الدوري في المجموعة رقم 18، وكل عنصر من هذه العناصر يمتلك ذرة واحدة ليست لها رائحة أو لون.
استخدامات الغازات النبيلة
تتمتع العديد من عناصر الجدول الدوري بالعديد من الفوائد بسبب سهولة تفاعلها مع بعضها البعض، ولكن الغازات النبيلة على الرغم من أنها لا تتفاعل بشكل سهل إلا أن استخداماتها متنوعة وممتعة، فهي لست عديمة النفع.
من استخدامات الغازات النبيلة مثلاً أننا نستخدم غاز الهيليوم في نفخ البالونات التي تطير في الهواء في أعياد الميلاد والاحتفالات وغيرها، كما أن أسطوانات الأكسجين التي يستخدمها الغواصون، يتم تعبئتها بغاز الهيليوم مع الأكسجين حتى تكون هذه الأسطوانات أخف في الوزن ويكون التنفس أسهل بالنسبة للغوص تحت الماء.
يستخدم أيضاً غاز النيون في الإضاءة، وحيث يتم تعبئة الأنابيب بهذا الغاز حتى تعطي ضوء ساطع، وإذا قمنا بطلاء هذه الأنابيب الزجاجية أو الشفافة أو قمنا بلفها بأشياء لها ألوان مختلفة سوف تعطينا أضواء بألوان مختلفة.
تستخدمً شركة آي ماكس غاز الزيتون في الصور التي تعرضها على مسارحها حتى تعرض بشكل أفضل، حيث يقوموا بملأ الزينون في المصابيح المستعملة في عرض الفيلم على الشاشة.
يستخدم الزينزن كمخدر لأنه يقوم بإذابة المواد الدهنية، فيقوم الزينون بإذابة الطبقات الدهنية التي تتكون منها أغشية الخلايا في جسم الإنسان، فهو آمن للغاية وهو أسرع من أي مخدر آخر.
يستعمل الكريبتون والأرجون في العديد من المصابيح الكهربائية التي من الممكن أن يتم ملؤها بهذه الغازات بدلاً عن الهواء.
الجراحين يستخدمون أشعة الليزر النابعة من المصابيح المملوءة بالزينون والكريبتون والأرجون حتى يتمكنوا من إزالة الكولسترول الذي يتوقف في الشرايين ويعمل على سدها، كما يساعد شعاع الليزر في تصحيح بعض مشاكل العين.
السبب وراء تسمية الغازات النبيلة
كما أن النبلاء من البشر لا يتفاعلون ولا يحتكون مع الكثير من طبقات الشعب العاديين، فإن النبلاء من الغازات لا يتفاعلون بشكل كبير مع باقي العناصر، فهم لديهم قابلية منخفضة للتفاعل، لأنها غازات خاملة لا تتفاعل مع أي من العناصر الأخرى إلا تحت ظروف شديدة ويرجع هذا الخمول الذي تتميز به هذه الغازات إلى أن عدد الإلكترونات في المدارات الخاصة بالغازات يأتي مكتمل.
تظهر درجات انصهار وغليان الغازات النبيلة بدرجة متشابهة فلا يصل الفرق بينهم إلى عشر درجات مئوية، هذه الصفات كانت السبب في إطلاق اسم الغازات النبيلة عليها لأنها لا تتفاعل مع الأحوال التي تدور حولها بسهولة.
هناك بعض الأقوال التي تذهب إلى أن السبب من تسميتها بهذا الاسم يرجع إلى كلمة ألمانية تدعي (Edelgass)، ويشير البعض أن السبب من تسمية الغازات النبيلة بهذا الاسم لأن عدد ذراتها يصل إلى ثماني إلكترونات في المدار الأخير للتوزيع الالكتروني في ذرات الغاز، وبهذا تكون ذرات الغاز النبيل ليست في احتياج إلى مساعدة من أياً من الذرات حتى تكمل إلكتروناتها مما يجعلها لا تتفاعل مع أياً من الذرات الأخرى من العناصر.
بحث عن الغازات النبيلة
إذا قمنا ب بحث عن الغازات النبيلة سنجد أن الغازات النبيلة هي ست عناصر وهي الهيليوم والنيون والأرجون والكريبتون والرادون والزينون، تأتي هذه الغازات النبيلة أو الخاملة في تصنيف الجدول الدوري في المجموعة رقم 18، وكل عنصر من هذه العناصر يمتلك ذرة واحدة ليست لها رائحة أو لون.
استخدامات الغازات النبيلة
تتمتع العديد من عناصر الجدول الدوري بالعديد من الفوائد بسبب سهولة تفاعلها مع بعضها البعض، ولكن الغازات النبيلة على الرغم من أنها لا تتفاعل بشكل سهل إلا أن استخداماتها متنوعة وممتعة، فهي لست عديمة النفع.
من استخدامات الغازات النبيلة مثلاً أننا نستخدم غاز الهيليوم في نفخ البالونات التي تطير في الهواء في أعياد الميلاد والاحتفالات وغيرها، كما أن أسطوانات الأكسجين التي يستخدمها الغواصون، يتم تعبئتها بغاز الهيليوم مع الأكسجين حتى تكون هذه الأسطوانات أخف في الوزن ويكون التنفس أسهل بالنسبة للغوص تحت الماء.
يستخدم أيضاً غاز النيون في الإضاءة، وحيث يتم تعبئة الأنابيب بهذا الغاز حتى تعطي ضوء ساطع، وإذا قمنا بطلاء هذه الأنابيب الزجاجية أو الشفافة أو قمنا بلفها بأشياء لها ألوان مختلفة سوف تعطينا أضواء بألوان مختلفة.
تستخدمً شركة آي ماكس غاز الزيتون في الصور التي تعرضها على مسارحها حتى تعرض بشكل أفضل، حيث يقوموا بملأ الزينون في المصابيح المستعملة في عرض الفيلم على الشاشة.
يستخدم الزينزن كمخدر لأنه يقوم بإذابة المواد الدهنية، فيقوم الزينون بإذابة الطبقات الدهنية التي تتكون منها أغشية الخلايا في جسم الإنسان، فهو آمن للغاية وهو أسرع من أي مخدر آخر.
يستعمل الكريبتون والأرجون في العديد من المصابيح الكهربائية التي من الممكن أن يتم ملؤها بهذه الغازات بدلاً عن الهواء.
الجراحين يستخدمون أشعة الليزر النابعة من المصابيح المملوءة بالزينون والكريبتون والأرجون حتى يتمكنوا من إزالة الكولسترول الذي يتوقف في الشرايين ويعمل على سدها، كما يساعد شعاع الليزر في تصحيح بعض مشاكل العين.
