الصلاة هي عماد الدين الذي لا يكتمل الايمان الا بها، فكما ذكرها رسول الله الكريم وقال، رأسُ الأمرِ الإسلامُ، وعمودُه الصلاةُ، وذروةُ سَنامِه الجهاد، فذلك العمود اذا اختل او سقط اختل البناء كله وسقط، كما ان الصلاة هي الركن الثاني من اركان الاسلام وهي بعد نطق المسلم للشهادتين، كما ان الصلاة هي اول ما يتم محاسبة المسلم عليه يوم القيامة.
الصلاة في الاسلام
عليك ان تعلم ان صلاح الصلاة من صلاح الشأن العام لك، ولكن ان فسدت صلاتك فسد عملك وجعله الله مردود، كما ان الصلاة تعتبر من اخر الاشياء التي يفقدها المسلم في دينه، ومن فقد الصلاة فقد فقد جزء كبير من دينه، وقد كانت الصلاة هي اخر شيء وصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته، كما انها من العبادات السامية والتي فرضت في السماء اثناء رحلة الاسراء والمعراج، ولم يتم فرضها كباقي العبادات في الارض عن طريق الوحي الذي كان يأتي به جبريل عليه السلام.
صلاة الجماعة
ان لصلاة الجماعة اهمية كبيرة والتي على المسلم ان يتم الحفاظ عليها، والتي امرنا الله سبحانه وتعالى بالحفاظ عليها، وقد ذكر رسول الله عظمة صلاة الجماعة وما هي اهميتها في الاسلام، فيجب الحفاظ عليها وذلك لأهميتها في الاسلام، فثواب صلاة الجماعة اضعاف مضاعفة من الصلاة منفردة، فقد قال الرسول الكريم عن صلاة الجماعة، صلاةُ الرجلِ في الجماعةِ تُضَعَّفُ على صلاتِه في بيتِه، وفي سُوقِه، خمسًا وعشرين ضِعفًا، وذلك أنّه: إذا توضَّأَ فأحسَنَ الوُضوءَ، ثم خرَج إلى المسجدِ، لا يُخرِجُه إلا الصلاةُ، لم يَخطُ خُطوَةً، إلا رُفِعَتْ له بها درجةٌ، وحُطَّ عنه بها خَطيئَةٌ، فإذا صلَّى، لم تَزَلْ الملائكةُ تصلي عليه، ما دام في مُصَلَّاه: اللهم صلِّ عليه، اللهم ارحَمْه، ولا يَزالُ أحدُكم في صلاةٍ ما انتَظَر الصلاةَ، صدق رسول الله.
وقد قال لنا النبي الكريم ثواب المشي الى المسجد حتى نصلي الجماعة، وكلما كان المسجد بعيد عن البيت كلما كان الاجر والثواب أكبر ، وخاصة في صلاة الفجر وصلاة العشاء، ولان صلاة الفجر وصلاة العشاء في الظلام أي يمكن ان لا يراك أحد اثناء ذهابك الى المسجد، اما باقي الصلوات في النهار ويمكنان يكون الشخص الذي يذهب الى المسجد يرائي الناس ويدرج تحت بند المنافق، ويقول البعض ان صلاة الفجر و صلاة العشاء يأتيان في وقت الراحة والجلوس للناس، ولكن عليك ان تعلم ان صلاة الجماعة تزيد من ثواب المسلم وتكمل اسلامه وعبادته، ولكن المسلم ليس له أي عذر في التخلف عن أدائه لصلاة الجماعة فور سماعه للنداء.
أهمية صلاة الجماعة
ان لصلاة الجماعة أهمية كبيرة في الإسلام، كما ان لها العديد من الفوائد التي تجد أثرها في حياة المسلم بشكل عام، فالمسلم من خلالها يأخذ الكثير من الحسنات والثواب المتضاعف، فان صلاة الجماعة داخل المسجد تختلف عن صلاته في منزله بحوالي خمسة وعشرين ضعف.
فقد جعل الله صلاة الجماعة من الأشياء الكبيرة والتي تجتمع بها مع باقي المسلمين خمس مرات في اليوم، فاجتماع المسلمين الكبير يحدث مرة واحدة كبيرة في كل عام اثناء الوقوف بعرفات والحج، والاجتماع الأصغر في كل أسبوع اثناء صلاة الجمعة، واما الاجتماع الدائم مع المسلمين هو الاجتماع في الصلوات الخمسة.
ما سبب تسمية صلاة الجماعة بذلك الاسم
ان صلاة الجماعة واحدة من اهم الروابط الكبيرة بين العبد وربه، وبهذه الصلاة يكون العبد قد كسب خير الدنيا والاخرة وذلك من خلال اقتراب العبد لربه داخل المسجد وهو بجوار باقي العباد، وقد تم تسمية صلاة الجماعة بذلك الاسم وذلك لأنها يجتمع بها المسلمين في مكان واحد في وقت واحد يؤمهم امام واحد، ويكون الامام أحد هؤلاء المصلين، وهي صلاة جماعية الزامية للرجال ويجب ان تقام في وقت واحد، وقد نهى الله سبحانه وتعالي التسابق على الامامة وقد قال رسول الله، ألا يخشَى أحَدُكُم إذا رفعَ رأسَهُ قبلَ الإمامِ أنْ يجعَلَ اللهُ رأسَهُ رأسَ حمَارٍ، أو يجعَلَ صورتَهُ صورَةَ حمَار، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الصلاة في الاسلام
عليك ان تعلم ان صلاح الصلاة من صلاح الشأن العام لك، ولكن ان فسدت صلاتك فسد عملك وجعله الله مردود، كما ان الصلاة تعتبر من اخر الاشياء التي يفقدها المسلم في دينه، ومن فقد الصلاة فقد فقد جزء كبير من دينه، وقد كانت الصلاة هي اخر شيء وصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته، كما انها من العبادات السامية والتي فرضت في السماء اثناء رحلة الاسراء والمعراج، ولم يتم فرضها كباقي العبادات في الارض عن طريق الوحي الذي كان يأتي به جبريل عليه السلام.
صلاة الجماعة
ان لصلاة الجماعة اهمية كبيرة والتي على المسلم ان يتم الحفاظ عليها، والتي امرنا الله سبحانه وتعالى بالحفاظ عليها، وقد ذكر رسول الله عظمة صلاة الجماعة وما هي اهميتها في الاسلام، فيجب الحفاظ عليها وذلك لأهميتها في الاسلام، فثواب صلاة الجماعة اضعاف مضاعفة من الصلاة منفردة، فقد قال الرسول الكريم عن صلاة الجماعة، صلاةُ الرجلِ في الجماعةِ تُضَعَّفُ على صلاتِه في بيتِه، وفي سُوقِه، خمسًا وعشرين ضِعفًا، وذلك أنّه: إذا توضَّأَ فأحسَنَ الوُضوءَ، ثم خرَج إلى المسجدِ، لا يُخرِجُه إلا الصلاةُ، لم يَخطُ خُطوَةً، إلا رُفِعَتْ له بها درجةٌ، وحُطَّ عنه بها خَطيئَةٌ، فإذا صلَّى، لم تَزَلْ الملائكةُ تصلي عليه، ما دام في مُصَلَّاه: اللهم صلِّ عليه، اللهم ارحَمْه، ولا يَزالُ أحدُكم في صلاةٍ ما انتَظَر الصلاةَ، صدق رسول الله.
وقد قال لنا النبي الكريم ثواب المشي الى المسجد حتى نصلي الجماعة، وكلما كان المسجد بعيد عن البيت كلما كان الاجر والثواب أكبر ، وخاصة في صلاة الفجر وصلاة العشاء، ولان صلاة الفجر وصلاة العشاء في الظلام أي يمكن ان لا يراك أحد اثناء ذهابك الى المسجد، اما باقي الصلوات في النهار ويمكنان يكون الشخص الذي يذهب الى المسجد يرائي الناس ويدرج تحت بند المنافق، ويقول البعض ان صلاة الفجر و صلاة العشاء يأتيان في وقت الراحة والجلوس للناس، ولكن عليك ان تعلم ان صلاة الجماعة تزيد من ثواب المسلم وتكمل اسلامه وعبادته، ولكن المسلم ليس له أي عذر في التخلف عن أدائه لصلاة الجماعة فور سماعه للنداء.
أهمية صلاة الجماعة
ان لصلاة الجماعة أهمية كبيرة في الإسلام، كما ان لها العديد من الفوائد التي تجد أثرها في حياة المسلم بشكل عام، فالمسلم من خلالها يأخذ الكثير من الحسنات والثواب المتضاعف، فان صلاة الجماعة داخل المسجد تختلف عن صلاته في منزله بحوالي خمسة وعشرين ضعف.
فقد جعل الله صلاة الجماعة من الأشياء الكبيرة والتي تجتمع بها مع باقي المسلمين خمس مرات في اليوم، فاجتماع المسلمين الكبير يحدث مرة واحدة كبيرة في كل عام اثناء الوقوف بعرفات والحج، والاجتماع الأصغر في كل أسبوع اثناء صلاة الجمعة، واما الاجتماع الدائم مع المسلمين هو الاجتماع في الصلوات الخمسة.
ما سبب تسمية صلاة الجماعة بذلك الاسم
ان صلاة الجماعة واحدة من اهم الروابط الكبيرة بين العبد وربه، وبهذه الصلاة يكون العبد قد كسب خير الدنيا والاخرة وذلك من خلال اقتراب العبد لربه داخل المسجد وهو بجوار باقي العباد، وقد تم تسمية صلاة الجماعة بذلك الاسم وذلك لأنها يجتمع بها المسلمين في مكان واحد في وقت واحد يؤمهم امام واحد، ويكون الامام أحد هؤلاء المصلين، وهي صلاة جماعية الزامية للرجال ويجب ان تقام في وقت واحد، وقد نهى الله سبحانه وتعالي التسابق على الامامة وقد قال رسول الله، ألا يخشَى أحَدُكُم إذا رفعَ رأسَهُ قبلَ الإمامِ أنْ يجعَلَ اللهُ رأسَهُ رأسَ حمَارٍ، أو يجعَلَ صورتَهُ صورَةَ حمَار، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
