نشرت صحيفة سبورت الإسبانية تقريراً يوضح سبب عدم مخالفة برشلونة لقوانين اللعب المالي النظيف رغم الصفقات الضخمة التي أبرمها في سوق انتقالات اللاعبين خلال الفترة الماضية.
وباع برشلونة نيمار مقابل 222 مليون يورو لباريس سان جيرمان في صيف 2017، لكنه اشترى في المقابل العديد من اللاعب وبأسعار باهظة، حيث دفع بعثمان ديمبيلي 105 مليون بالإضافة إلى 45 مليون كمتغيرات، بينما أنفق 120 مليون يورو على انتداب فيليب كوتينيو، وربما تصل تكلفة الصفقة لـ160 مليون مستقبلاً، وأخيراً وقع مع فرينكي دي يونج مقابل75 مليون يورو، زائد 11 مليون يورو كحوافز.
ومنذ رحيل نيمار عن صفوف الفريق، انفق برشلونة ما يقارب نصف مليار يورو، بينما لم يدخل خزائنه سوى نصف هذا المبلغ تقريباً من بيع اللاعبين، وبالتالي، بدأ يتساءل البعض عن وضع النادي الكاتالوني فيما يخص قوانين اللعب المالي النظيف، ولماذا لا يتم البحث في أمره مثل أندية اخرى يجري حالياً التحقيق بسجلاتها.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن مسألة قوانين اللعب المالي النظيف تتعلق بالفارق بين الإيرادات والمصاريف الإجمالية، فالأمر لا يقتصر على فارق الشراء والبيع في سوق الانتقالات فقط.
وأضاف التقرير أن النادي أظهر توازناً مالياً من حيث المصاريف والإيرادات في السنوات الخمسة الأخيرة، فقد كانت نتائجه المالية على النحو التالي:-
2014-2015: 15+
2015-2016: 28+
2016-2017: 18+
2017-2018: 13+
2018-2019: 11+
وأكدت الصحيفة الكاتالونية على أن دخل برشلونة من عقود الرعاية وحقوق البث التلفزيوني وتذاكر المباريات والجوائز المالية من البطولات مرتفع للغاية، ورغم أنه يعد الأعلى من حيث دفع الأجور للاعبيه في العالم، لكنه ما زال متزناً مالياً حتى هذه اللحظة، ولم يخالف قواعد اللعب المالي النظيف.
وباع برشلونة نيمار مقابل 222 مليون يورو لباريس سان جيرمان في صيف 2017، لكنه اشترى في المقابل العديد من اللاعب وبأسعار باهظة، حيث دفع بعثمان ديمبيلي 105 مليون بالإضافة إلى 45 مليون كمتغيرات، بينما أنفق 120 مليون يورو على انتداب فيليب كوتينيو، وربما تصل تكلفة الصفقة لـ160 مليون مستقبلاً، وأخيراً وقع مع فرينكي دي يونج مقابل75 مليون يورو، زائد 11 مليون يورو كحوافز.
ومنذ رحيل نيمار عن صفوف الفريق، انفق برشلونة ما يقارب نصف مليار يورو، بينما لم يدخل خزائنه سوى نصف هذا المبلغ تقريباً من بيع اللاعبين، وبالتالي، بدأ يتساءل البعض عن وضع النادي الكاتالوني فيما يخص قوانين اللعب المالي النظيف، ولماذا لا يتم البحث في أمره مثل أندية اخرى يجري حالياً التحقيق بسجلاتها.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن مسألة قوانين اللعب المالي النظيف تتعلق بالفارق بين الإيرادات والمصاريف الإجمالية، فالأمر لا يقتصر على فارق الشراء والبيع في سوق الانتقالات فقط.
وأضاف التقرير أن النادي أظهر توازناً مالياً من حيث المصاريف والإيرادات في السنوات الخمسة الأخيرة، فقد كانت نتائجه المالية على النحو التالي:-
2014-2015: 15+
2015-2016: 28+
2016-2017: 18+
2017-2018: 13+
2018-2019: 11+
وأكدت الصحيفة الكاتالونية على أن دخل برشلونة من عقود الرعاية وحقوق البث التلفزيوني وتذاكر المباريات والجوائز المالية من البطولات مرتفع للغاية، ورغم أنه يعد الأعلى من حيث دفع الأجور للاعبيه في العالم، لكنه ما زال متزناً مالياً حتى هذه اللحظة، ولم يخالف قواعد اللعب المالي النظيف.