מـلـڴـݕ الــכـ♥ــب الـﮙـتلـًٍـۅنيـﮱ ♥ »
Ammar Deoa
- إنضم
- 12 أغسطس 2011
- المشاركات
- 1,921
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 38
- العمر
- 30
- الإقامة
- بغداد
- الموقع الالكتروني
- m.facebook.com
لماذا نحب الإماام الحسين عليه السلام؟
نحبه لانه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله. وسلم
او لانه ابن علي ابن ابي طالب عليه السلام.
او لانه ابن فاطمة الزهراء عليها السلام.
او لانه من لائمه المعصومين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.
او لانه ضحى في نفسه واهل بيته من اجل بقاء الدين وديمومته.
او لانه نرجوا شفاعته عند الله في يوم القيامة.
كل هذه الاسئلة قد يكون بعضها في تفكير بعض الذين
لايعرفون الحسين عليه السلام.
لايعرفون الحسين عليه السلام.
وأنما نحن نعشق الحسين عليه السلام لانه رمز الحريه
والسلام فهو علم الانسانيه كيف تكون مظلومه فتنتصر
وكيف ينتصر الدم على السيف عندما تكون على حق وكيف
تقف في وجه الطغاة وتقول كلا والف كلا يايزيد
لانه خط بدمه الشريف رسالة الى العالم وليس للمسلمين فقط
ان الظالم مهما قوة شوكته مصيره الى الهاويه
لانه برهن للناس ان من كان مع الحسين كان الحسين معه
وهذا ظهر في مدى اصرار اصحابه لنيل الشهادة تحت يديه في سبيل الله
لانه جسد معنى الاخوة الحقيقية مع العباس وزينب سلام الله عليهما.
ولابد ان نذكر انه رفع شعارا للاحرار في العالم (هيهات منا الذله)
يا لها من كلمة رائعة ... و لكن هل نطبقها ؟ أم فقط نلفظها ؟
-
لا لا نحن طبعاً نطبقها ، فنجري الدموع و نلبس السواد ...!!
لكن الحسين (ع) أقام الصلاة حتى في يوم عاشوراء .. ونحن
صلاتنا في أواخر الأوقات و فكرنا مشتت عند الصلاة ... و نقول " نحن نحب الحسين(ع) " ...!!
السبط ثار في وجه الظلم و الظلاّم و جاهر بالحق و أراد السلام و أ
مر بالمعروف و نهى عن المنكر ، فأراد إعلاء تعاليم ديننا الاسمحُ
مر بالمعروف و نهى عن المنكر ، فأراد إعلاء تعاليم ديننا الاسمحُ
، و نحن بتعاليم ديننا نخوض و نلعبُ ... و نقول " نحن نحب الحسين(ع) " ... !
الإمام خرج و أوضح دور المرأة في الإسلام و بنفس الوقت
للحفاظ على الستر و الحجاب و اليوم يُتهم الدين من كل باب ، فهذا ينعق و ذاك يصيح : هلموا بالحجاب نُطيح ..؟
و نحن أمام كل هذا صُمٌ بكمٌ عميٌ ، و نقول :- " نحن نحب الحسين (ع) "
فضل البكاء على الإمام الحسين ( عليه السلام )
إن مكانة الإمام الحسين ( عليه السلام ) لا ينكرها إلا معاند ، فشأنه ( عليه السلام ) عند الله تعالى يتجلَّى بما ورد إلينا من الرويات في العلامات التي ظهرت في الكون ، وعَبَّرَت عن الغضب الإلهي بعد قتلته ( عليه السلام ) ، مِنْ أنَّ الله تعالى قد أوحى إلى نبيه ( صلى الله عليه وآله ) بأنه عزَّ وجلَّ إذا كان قد انتقم لِدَم يحيى ( عليه السلام ) بقتل سبعين ألف ، فَسَوف ينتقم لدم الإمام الحسين ( عليه السلام ) بسبعين ألف وسبعين ألف .
وقد أجاب الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) بما دَلَّ من القرآن على استمرار حُزن يعقوب عند رَدِّه على من أشكل عليه باستمرار حزنه على أبيه ، كما أورده أبو نعيم الأصفهاني عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) في ( حلية الأولياء 3 / 162 ) ، عن كثرة بكاء الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) فقال ( عليه السلام ) : ( لا تلوموني ، فإنَّ يعقوب فَقَدَ سِبطاً مِن ولده ، فبكى حَتَّى ابيضَّتْ عيناه ، ولم يَعلَم أنه مات ، وقد نظرتُ إلى أربعة عشر رجلاً من أهـل بيتي في غزاة واحدة ، أفَتَرَون حزنهم يذهب مِن قَلبي ؟ ) .
وسئل الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن أجر النائحة ، فقال : ( لا بأس ، قَد نيح على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ) .
وفي حديث آخر : ( لا بأس بِكَسب النائحة إذا قالتْ صِدقاً ) .
وروى أبو حمزة عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) : مات ابن المغيرة ، فسألَتَ أمُّ سلمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) أن يأذن لها في المُضِيِّ إلى مناحته .
فأذن ( صلى الله عليه وآله ) لها ، وكان ابن عمها – ثم رثته بأبيات – .
وفي تمام الحديث : فما عاب عليها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك ، ولا قال شيئاً
إن مكانة الإمام الحسين ( عليه السلام ) لا ينكرها إلا معاند ، فشأنه ( عليه السلام ) عند الله تعالى يتجلَّى بما ورد إلينا من الرويات في العلامات التي ظهرت في الكون ، وعَبَّرَت عن الغضب الإلهي بعد قتلته ( عليه السلام ) ، مِنْ أنَّ الله تعالى قد أوحى إلى نبيه ( صلى الله عليه وآله ) بأنه عزَّ وجلَّ إذا كان قد انتقم لِدَم يحيى ( عليه السلام ) بقتل سبعين ألف ، فَسَوف ينتقم لدم الإمام الحسين ( عليه السلام ) بسبعين ألف وسبعين ألف .
وقد أجاب الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) بما دَلَّ من القرآن على استمرار حُزن يعقوب عند رَدِّه على من أشكل عليه باستمرار حزنه على أبيه ، كما أورده أبو نعيم الأصفهاني عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) في ( حلية الأولياء 3 / 162 ) ، عن كثرة بكاء الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) فقال ( عليه السلام ) : ( لا تلوموني ، فإنَّ يعقوب فَقَدَ سِبطاً مِن ولده ، فبكى حَتَّى ابيضَّتْ عيناه ، ولم يَعلَم أنه مات ، وقد نظرتُ إلى أربعة عشر رجلاً من أهـل بيتي في غزاة واحدة ، أفَتَرَون حزنهم يذهب مِن قَلبي ؟ ) .
وسئل الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن أجر النائحة ، فقال : ( لا بأس ، قَد نيح على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ) .
وفي حديث آخر : ( لا بأس بِكَسب النائحة إذا قالتْ صِدقاً ) .
وروى أبو حمزة عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) : مات ابن المغيرة ، فسألَتَ أمُّ سلمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) أن يأذن لها في المُضِيِّ إلى مناحته .
فأذن ( صلى الله عليه وآله ) لها ، وكان ابن عمها – ثم رثته بأبيات – .
وفي تمام الحديث : فما عاب عليها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك ، ولا قال شيئاً
تحياتي لكم
ملك الحب الكتلوني
ملك الحب الكتلوني