اكتشف العلماء أن النوم يساعد على استعادة الحمض النووي في داخل الخلايا، ما يمنع الشيخوخة المبكرة وتطور مرض السرطان.
ويفيد موقع "MedicalXpress" بأن علماء الأحياء ، استخدموا خلال الدراسة التي أجروها عن النوم تصويرا ثلاثي الأبعاد للخلايا العصبية للأسماك الحية من نوع "Danio rerio"، بمساعدة مجهر عالي الدقة، ما سمح برؤية العمليات الجارية في الكروموسومات خلال جميع فترات اليوم.
واتضح للعلماء أنه خلال فترة اليقظة، يتراكم التلف في الحمض النووي الخلوي، وقد يصل حجمه إلى مستويات خطيرة أحيانا.
ووفقا للباحثين، فإن النوم يدعم وظائف نواة الخلية، برفع ديناميكية الكروموسومات وتنشيط نظام استعادة المواد الوراثية في كل خلية عصبية على حدة. هذا الدور الهام، يسمح لهذه الحالة الفسيولوجية بالتطور والبقاء ضمن عملية التطور، دون النظر إلى أن الحيوانات النائمة معرضة لأخطار كثيرة من جانب الحيوانات المفترسة.
ويعد تلف الحمض النووي أحد العمليات الأساسية المؤدية إلى الشيخوخة وموت الخلايا. ولكن في بعض الأحيان، تتمكن الخلايا المتضررة من تجنب الموت بتحولها إلى خلايا سرطانية لا يمكن التحكم بتكاثرها داخل الأنسجة السليمة.
ويفيد موقع "MedicalXpress" بأن علماء الأحياء ، استخدموا خلال الدراسة التي أجروها عن النوم تصويرا ثلاثي الأبعاد للخلايا العصبية للأسماك الحية من نوع "Danio rerio"، بمساعدة مجهر عالي الدقة، ما سمح برؤية العمليات الجارية في الكروموسومات خلال جميع فترات اليوم.
واتضح للعلماء أنه خلال فترة اليقظة، يتراكم التلف في الحمض النووي الخلوي، وقد يصل حجمه إلى مستويات خطيرة أحيانا.
ووفقا للباحثين، فإن النوم يدعم وظائف نواة الخلية، برفع ديناميكية الكروموسومات وتنشيط نظام استعادة المواد الوراثية في كل خلية عصبية على حدة. هذا الدور الهام، يسمح لهذه الحالة الفسيولوجية بالتطور والبقاء ضمن عملية التطور، دون النظر إلى أن الحيوانات النائمة معرضة لأخطار كثيرة من جانب الحيوانات المفترسة.
ويعد تلف الحمض النووي أحد العمليات الأساسية المؤدية إلى الشيخوخة وموت الخلايا. ولكن في بعض الأحيان، تتمكن الخلايا المتضررة من تجنب الموت بتحولها إلى خلايا سرطانية لا يمكن التحكم بتكاثرها داخل الأنسجة السليمة.
