في الحقيقة هذا الموضوع متعلق أكثر بالسيدات حيث الصراخ هناك شيئ تقليدي تقريبا واغلب اللاعبات يصرخن أثناء التسديد , في الرجال أيضا لدينا عديد اللاعبين ممن يصرخون أثناء التسديد وأشهرهم طبعا رافاييل نادال وأيضا نوفاك ديوكوفيتش ومن اللاعبين السابقين كان لدينا جيمي كورنوز وأندري أجاسي.
أول حالة شكوى حول الموضوع كانت من طرف إيفان ليندل الذي اشتكى من صراخ أجاسي أثناء التسديد بعد مباراتهما في أمريكا المفتوحة 1988 , والشكاوي لا تتوقف قريبا حتى في مباريات الرجال دون الحديث عن الموضوع الذي أصبح اعتيادي عند السيدات.
الموضوع يعود للتعود حسب البعض , نادال مثلا يقول انه منذ أن نشأ وهو يسدد مع تلك الصرخة وأصبحت جزء منه ولا يمكنه تغيير نمط تسديده الآن , هناك بعض اللاعبات يبررن الموضوع بأنه جزء من نظامهم التنفسي أثناء التسديد وأنهم لا يتنفسون جيدا أثناء التسديد إلا مع صرخات.
بعض الأطباء يقولون أن الموضوع ربما يكون صحيحا إن بعض اللاعبين يحتاجون لصرخة أثناء التسديد كي يتنفس جيدا لكن العديد وصل لمستويات ضوضاء عالية فيها بحيث أن العذر الطبي الصحيح هنا ليس مبررا خصوصا عند السيدات.
عموما الحكم الآن أصبح لديه الصلاحية أن يعاقب اللاعب أو اللاعبة إذا شعر أن صراخه أثناء التسديد كان مبالغ فيه وكان يهدف للتأثير على الخصم وتشتيته وإزعاجه.
أول حالة شكوى حول الموضوع كانت من طرف إيفان ليندل الذي اشتكى من صراخ أجاسي أثناء التسديد بعد مباراتهما في أمريكا المفتوحة 1988 , والشكاوي لا تتوقف قريبا حتى في مباريات الرجال دون الحديث عن الموضوع الذي أصبح اعتيادي عند السيدات.
الموضوع يعود للتعود حسب البعض , نادال مثلا يقول انه منذ أن نشأ وهو يسدد مع تلك الصرخة وأصبحت جزء منه ولا يمكنه تغيير نمط تسديده الآن , هناك بعض اللاعبات يبررن الموضوع بأنه جزء من نظامهم التنفسي أثناء التسديد وأنهم لا يتنفسون جيدا أثناء التسديد إلا مع صرخات.
بعض الأطباء يقولون أن الموضوع ربما يكون صحيحا إن بعض اللاعبين يحتاجون لصرخة أثناء التسديد كي يتنفس جيدا لكن العديد وصل لمستويات ضوضاء عالية فيها بحيث أن العذر الطبي الصحيح هنا ليس مبررا خصوصا عند السيدات.
عموما الحكم الآن أصبح لديه الصلاحية أن يعاقب اللاعب أو اللاعبة إذا شعر أن صراخه أثناء التسديد كان مبالغ فيه وكان يهدف للتأثير على الخصم وتشتيته وإزعاجه.