ارق المشاعر
Well-Known Member
يسعى المراهقون إلى تقليد الغرب في الكثير من الأمور، وفي هذا المقال من موقع صحتي يمكنكم الإطلاع على أبرز الأسباب المؤدية إلى هوس تقليد الغرب لدى المراهقين كي تتمكنّوا من مرافقة أبنائكم في هذه المرحلة العمرية للتخلّص من هذه المشكلة.
ما هي أسباب هوس المراهقين بتقليد الغرب؟
- من الأسباب الكثيرة التي تؤدي إلى هوس المراهقين بتقليد الغرب هي الرغبة في التحرّر من التقاليد المجتمعية التي يعتبرون أنها تقيّد حريّتهم وتمنعهم من التصرّف بالطريقة التي يريدون، فيجدون في الغرب الطريةق الأمثل للتمرّد على هذه التقاليد التي تقيّدهم في كثير من الأوقات.
- في كثير من الأحيان، يعتبر المراهقون أن تقليد الغرب هو الوسيلة لاكتشاف الذات بعيداً عما يخبرهم به الأهل، وفي هذا الإطار، يستعمل المراهقون الوسيلة لتقليد الغرب في سعيهم للبحث عن هويتهم الفردية والشخصية.
- أيضاً في هذا الإطار، يعتبر المراهقون أن تقليد الغرب من قبل المراهقين يبرز شغفهم في تجربة بعض الأمور الجديدة التي تبدو غريبة عن المجتمع الذي يعيشون به وهم بطبعهم يميلون إلى كل ما هو جديد وعصري ومختلف، من هنا ميلهم إلى تقليد الغرب في الكثير من الأمور التي تشجعهم على البروز بطريقة مميزة ومختلفة.
- هذا ونشير إلى أن المراهقين بطبعهم يميلون إلى التبدّلات الكثيرة التي تحصل على الصعيد الحياتيّ وخصوصاً الشخصية، وفي هذا الإطار نلفت إلى هوسهم في التشبه بالغرب رغبةً منهم في الحصول على الحرية التي يتمتّعون بها في الخارج بطريقة مغايرة عن تلك التي يتمتّعون بها في بلادهم، وهذا مردّه إلى الفرقات في المجتمعات
والله ولي التوفيق للجميع
ما هي أسباب هوس المراهقين بتقليد الغرب؟
- من الأسباب الكثيرة التي تؤدي إلى هوس المراهقين بتقليد الغرب هي الرغبة في التحرّر من التقاليد المجتمعية التي يعتبرون أنها تقيّد حريّتهم وتمنعهم من التصرّف بالطريقة التي يريدون، فيجدون في الغرب الطريةق الأمثل للتمرّد على هذه التقاليد التي تقيّدهم في كثير من الأوقات.
- في كثير من الأحيان، يعتبر المراهقون أن تقليد الغرب هو الوسيلة لاكتشاف الذات بعيداً عما يخبرهم به الأهل، وفي هذا الإطار، يستعمل المراهقون الوسيلة لتقليد الغرب في سعيهم للبحث عن هويتهم الفردية والشخصية.
- أيضاً في هذا الإطار، يعتبر المراهقون أن تقليد الغرب من قبل المراهقين يبرز شغفهم في تجربة بعض الأمور الجديدة التي تبدو غريبة عن المجتمع الذي يعيشون به وهم بطبعهم يميلون إلى كل ما هو جديد وعصري ومختلف، من هنا ميلهم إلى تقليد الغرب في الكثير من الأمور التي تشجعهم على البروز بطريقة مميزة ومختلفة.
- هذا ونشير إلى أن المراهقين بطبعهم يميلون إلى التبدّلات الكثيرة التي تحصل على الصعيد الحياتيّ وخصوصاً الشخصية، وفي هذا الإطار نلفت إلى هوسهم في التشبه بالغرب رغبةً منهم في الحصول على الحرية التي يتمتّعون بها في الخارج بطريقة مغايرة عن تلك التي يتمتّعون بها في بلادهم، وهذا مردّه إلى الفرقات في المجتمعات
والله ولي التوفيق للجميع