بدأت الحلقة 11 من مسلسل "لمس أكتاف" بمحاولة قتل أدهم – ياسر جلال – داخل الحبس على يد "صبرى" أحد رجال عبد المنجى، حتى لا يعترف عليه فى قضية قتل الضباط، لكن أدهم يلقنه "علقة سخنة" بعدها يعرض على أحد المحبوسين أن يعمل معه داخل الزنزانة "بلطجى" وهو ما يرفضه ياسر جلال.
تحاول عايدة – حنان مطاوع – الوقيعة بين محمد عز شقيق زوجها فتحى عبد الوهاب، وتحرضه عليها بعد أن رفضت أن ينام طفلها فى أحضانها.
خلال أحداث الحلقة يدور حوار بين حمزة – فتحى عبد الوهاب – وشحاتة – مجدى فكرى يلمح فيه حمزة أنه يشك فى شحاتة، بعد أن تأكد من خيانة منجى – شريف دسوقى – له، وتتأكد له هذه الشكوك بعد مكالمة هاتفية من أدهم – ياسر جلال – يكشف له خلالها بأنه يتعرض للخيانة من شحاتة ومنجى، وأنه كان المقصود من تلفيق جريمة قتل الضباط له، ليقرر حمزة مساعدة أدهم ليخرج من الحبس، وذلك بعد قرار ترحيله للنيابة.
تحاول عايدة – حنان مطاوع – الوقيعة بين محمد عز شقيق زوجها فتحى عبد الوهاب، وتحرضه عليها بعد أن رفضت أن ينام طفلها فى أحضانها.
خلال أحداث الحلقة يدور حوار بين حمزة – فتحى عبد الوهاب – وشحاتة – مجدى فكرى يلمح فيه حمزة أنه يشك فى شحاتة، بعد أن تأكد من خيانة منجى – شريف دسوقى – له، وتتأكد له هذه الشكوك بعد مكالمة هاتفية من أدهم – ياسر جلال – يكشف له خلالها بأنه يتعرض للخيانة من شحاتة ومنجى، وأنه كان المقصود من تلفيق جريمة قتل الضباط له، ليقرر حمزة مساعدة أدهم ليخرج من الحبس، وذلك بعد قرار ترحيله للنيابة.