شاعر يتيه بين قوافيهِ
ويترنمُ ببيت شعر لعاشقة
ويستلُ من أجيج البحرِ
حلاوة مشيتها العبقة
وبين فيروز شطآنهِ
ثمة خطى عالقة
يرسمها كأقمارٍ حطت
بإلوانها البارقة
بين حنايا القلب..
كأنها جورية عالقةِ
ويهفو لها بكل قوافيه
ويكتم احلامه الصادقة
خوفا من نهرها ..
واقمارها الرامقة
وتدبُ في وحشتهِ
اسرارها الناطقة
وبين بساتين البنفسج
تقتلني بالحبِ تلك الزنبقة
كيف لشاعركِ السكوت..؟
وروحه على إنملك شبقة
**
خذ مزامير الحبِ
وتلو ايات عشقا.
سنى الفجر لاح لنا
وعلى نهد الامسيات نام
يرمق شفتاكِ
وبين انهار من الحلم
يطرز جفنيه بالوطفِ
اكتب حرزين لها..
من الناس ومني.
كأنها احلام حلما
ضيعها الحلم..
ويفتش عنها..
في قلوب العاشقين
تحكي المرايا سحرها
ويطوف القلم في محرابها
ويتعلم ابجديات الحروف..
وكلما نوى بها الحديث تتأتأ
واذا جاء صوتها..ينسى الكلام
كأنها اقحوانة انطقها الله
تفيح بكل معجام العطرِ
وتترك مسائي يسكره الغياب
ياواديها..
يا أريجها..
وياطعم الاماسي..
متى يحين الموعدُ..
وتنقشين صورتك
بالعين وجفنها..
واغزلُ من جديلتكِ
للشمس عروشها..
وسنى وجهكِ..
يمحوا الاقمار
من سماء الدنيا ولياليها..
تعالي..؟
كم تراني انتظر..
فالصبر لغدا
لروحي يمحيها..
يفيقُ من القمر
الف صورة
وخيال
ويتبعها..
اتظن ياقلبي انها
المحال..
ردي الاماسي
وتلك آنيات
الاقحوان
وإلا
نمى بين
الضلوع..
الهجران..
ولزفراتك
...واشواقك..
على مرآى
الجاهلين بالهوى
اطلقيها..
عقيل العراقي
ويترنمُ ببيت شعر لعاشقة
ويستلُ من أجيج البحرِ
حلاوة مشيتها العبقة
وبين فيروز شطآنهِ
ثمة خطى عالقة
يرسمها كأقمارٍ حطت
بإلوانها البارقة
بين حنايا القلب..
كأنها جورية عالقةِ
ويهفو لها بكل قوافيه
ويكتم احلامه الصادقة
خوفا من نهرها ..
واقمارها الرامقة
وتدبُ في وحشتهِ
اسرارها الناطقة
وبين بساتين البنفسج
تقتلني بالحبِ تلك الزنبقة
كيف لشاعركِ السكوت..؟
وروحه على إنملك شبقة
**
خذ مزامير الحبِ
وتلو ايات عشقا.
سنى الفجر لاح لنا
وعلى نهد الامسيات نام
يرمق شفتاكِ
وبين انهار من الحلم
يطرز جفنيه بالوطفِ
اكتب حرزين لها..
من الناس ومني.
كأنها احلام حلما
ضيعها الحلم..
ويفتش عنها..
في قلوب العاشقين
تحكي المرايا سحرها
ويطوف القلم في محرابها
ويتعلم ابجديات الحروف..
وكلما نوى بها الحديث تتأتأ
واذا جاء صوتها..ينسى الكلام
كأنها اقحوانة انطقها الله
تفيح بكل معجام العطرِ
وتترك مسائي يسكره الغياب
ياواديها..
يا أريجها..
وياطعم الاماسي..
متى يحين الموعدُ..
وتنقشين صورتك
بالعين وجفنها..
واغزلُ من جديلتكِ
للشمس عروشها..
وسنى وجهكِ..
يمحوا الاقمار
من سماء الدنيا ولياليها..
تعالي..؟
كم تراني انتظر..
فالصبر لغدا
لروحي يمحيها..
يفيقُ من القمر
الف صورة
وخيال
ويتبعها..
اتظن ياقلبي انها
المحال..
ردي الاماسي
وتلك آنيات
الاقحوان
وإلا
نمى بين
الضلوع..
الهجران..
ولزفراتك
...واشواقك..
على مرآى
الجاهلين بالهوى
اطلقيها..
عقيل العراقي
