البرآق
نبض آخر
- إنضم
- 27 أغسطس 2017
- المشاركات
- 30,189
- مستوى التفاعل
- 493
- النقاط
- 83
لويس فيتون يختتم أسبوع الموضة فى باريس بالألوان
"العرض سيكون صدمة" تلك الجملة التى صرح بها مصمم الأزياء "نيكولاس غيسكويرى" قبل بدء العرض لموقع wwd، ويبدو أنه لم يكن يمزح وقتها، حيث قام بدعوة الضيوف للجلوس فى وسط العاصمة الفرنسية لمشاهدة العرض، وعندما أخذوا مقاعدهم وجدوا أنفسهم بالفعل فى مركز "بومبيدو".
وصل الضيوف إلى مكان عرض الأزياء لاكتشاف "مركز بومبيدو"، وهو المتحف الوطنى للفنون والثقافات الذى بناه المهندسان "رينزو بيانو"، "وريتشارد روجرز"، بأسلوب رائد أحدث ضجة عندما افتتح عام 1977، والذى أعاد "غيسكويرى" باختياره لتقديم عرضه لأزياء لويس فويتون لخريف وشتاء 2019 بأسبوع الموضة بباريس فكرة بناء العمارة الحديثة للمعارض الفنية.
وعلى الرغم من كل الحديث عن الابتكار، فكان هناك الكثير من مظاهر العرض الكلاسيكية الفاخرة، وقدم من خلال عرض الأزياء فساتين "التويد" المنقوشة بطريقة "البولكا دوت"، التى أحاطت بالرقبة مع الكشكشة، وكانت المجموعة عبارة عن مزيج بين الأسلوب الفلكلورى، والعديد من القطع الرياضية ذات قبعات Pierrot الجلدية.
المجموعة كانت متنوعة فى بعض الأحيان، حيث كان هناك بدلات على طراز الثمانينيات، والفستان المنقوش بالنجوم الفضية والبولكا دوت، فضلًا عن الألوان الفسفورية من الأزرق والأحمر والأصفر، تلك التى كانت تتماشى مع ديكورات مركز بومبيدو.
كما أضاف للمجموعة القطع الجلدية، التى تمثل جزء أساسى من المنتجات التى تدر عائد مادى كبير فى لويس فويتون، وتغطى مجموعة واسعة من الجمال لبيت الأزياء مع الحقائب المميزة بطباعة لويس فويتون الشهيرة.
"العرض سيكون صدمة" تلك الجملة التى صرح بها مصمم الأزياء "نيكولاس غيسكويرى" قبل بدء العرض لموقع wwd، ويبدو أنه لم يكن يمزح وقتها، حيث قام بدعوة الضيوف للجلوس فى وسط العاصمة الفرنسية لمشاهدة العرض، وعندما أخذوا مقاعدهم وجدوا أنفسهم بالفعل فى مركز "بومبيدو".
وصل الضيوف إلى مكان عرض الأزياء لاكتشاف "مركز بومبيدو"، وهو المتحف الوطنى للفنون والثقافات الذى بناه المهندسان "رينزو بيانو"، "وريتشارد روجرز"، بأسلوب رائد أحدث ضجة عندما افتتح عام 1977، والذى أعاد "غيسكويرى" باختياره لتقديم عرضه لأزياء لويس فويتون لخريف وشتاء 2019 بأسبوع الموضة بباريس فكرة بناء العمارة الحديثة للمعارض الفنية.
وعلى الرغم من كل الحديث عن الابتكار، فكان هناك الكثير من مظاهر العرض الكلاسيكية الفاخرة، وقدم من خلال عرض الأزياء فساتين "التويد" المنقوشة بطريقة "البولكا دوت"، التى أحاطت بالرقبة مع الكشكشة، وكانت المجموعة عبارة عن مزيج بين الأسلوب الفلكلورى، والعديد من القطع الرياضية ذات قبعات Pierrot الجلدية.
المجموعة كانت متنوعة فى بعض الأحيان، حيث كان هناك بدلات على طراز الثمانينيات، والفستان المنقوش بالنجوم الفضية والبولكا دوت، فضلًا عن الألوان الفسفورية من الأزرق والأحمر والأصفر، تلك التى كانت تتماشى مع ديكورات مركز بومبيدو.
كما أضاف للمجموعة القطع الجلدية، التى تمثل جزء أساسى من المنتجات التى تدر عائد مادى كبير فى لويس فويتون، وتغطى مجموعة واسعة من الجمال لبيت الأزياء مع الحقائب المميزة بطباعة لويس فويتون الشهيرة.