– تعال ، ابوس فمك لين تنعس عيونك.
– أنا مالي من الأماني الا ليتني عرفتك بأول العمر بدري.
– سألته : لما لا تصلي ؟ فأجابني : ادع الله لي بالهداية. و بينما هو متجه إلى عمله ، – قلت له : لا تذهب ؟ قال : لماذا ! قلت : سأدعوا لك بالرزق .
– الشعور اللطيف اللي يجيني لمن تجي عيني بعينك.
– غمضي لاجاتك الذكرى تباهي،قولي انك حالفة ماتذكرين.
– سرح بعينها وقال : تشبهين الرضا على وجه اليتيم ياكل صبري يابالي الطويل ، ياهوى عمري والحب العتيم.
– للأمد البعيد راح تضل فيني لو جبرنا الوقت نترك بعضنا ، ليتك تقرأ .
– يا طلت الصبح يا محلى تفاصيلك ، يا اعذب احساس غنّا بي وغنيته.
– بإسم الذي جعلك قربي صُدفه أعيذك من قدر يبعدك عني.
– العجب في”إني أبتسم وأنا أناظر محادثتك أكثر من إنّي أتكلم”.
– عمر الحكي ماراح يوصف شدّة تعلقي فيك.
– حبيبي فاتن واسع العين ، أبريت ذمتي من الملامه في حُبه.
بتأملك و اخذ من عيونكك و انام واتحملك و اشبع من احساسي معك.
– هو لي والباقي م علي منهم .
– تعلقت فيه بشكل يذبح قلبي في غيآبه ، يعني مثل امآ لا فقدت ولدهآ .
– يارب سخر لنا ناس تدعي لنا معها ، تتذكرنا في اوقات نكون محتاجينهم ، تسأل عنا وتخفف عنا.
– انت وصالك أغاني ونظرة عيونك قصيدة.
– انا كلي لهفة لمعانق عيونك.
– خذ شعوري من عيوني وافهمه، كثر مايخطي الحكي، عيني تصيب .
“هات يدينك،انا ماهمّني الماضي ولا ايامك قبل مالقاك،انا عندي بدايتنا؟بداية عُمرك وعمري”
– “هذا أنا ببقى احبك ، هذا وعدي حتى لو تغيب”.
– بعيداً عن الكِبر، أنا أقدّس الثقل أحب فكرة إن مو أي أحد يملى عيني.
– إما يغلبك الكلآم و يفيض ؟ اما يغلبك الشعور وتنخرس .
– ليتني بنت عمه ، واكون من نصيبه .
– تعجبني فكرة إنك شيء يخصني لحالي يعني لو مر اسمك الكل يطالعني .
– محتاجه احكيّ لِك عن ضحكة قلبيّ والشعُور الحُلو لما افكر فيك واتذكر نبرة صُوتك.
– كل لحظة معدومة من حسك ؟ الله شآهد على -مرهآ-.
– حبيبي ؟ شوف لي صرفه تطل الشمس للعآلم و م ألقى لهآ شرفه ، و احس ان الفرح ذنب بغيآبك م أقدر اقترفه ! و جاوبني : تعرف الصبح ؟ انآ من غبت م أعرفه.
– و كنت ، تفضل محادثتي ! على ان تنام . و كان ، يغلبك النعآس ! -فتغفو- و كنت ، احب صوت نعاسك ! في الكلام و كان ، حلمآ لآ اريد منه ! آن آصحو .
– إني عآزم على التغيير ، فقوني يآ إلهي ؟
– وعدتك أن لا أُحبك ثم أمام القرار الكبير جُبنت وعدتك أن لا أعوُد وعدت ! وَأن لا أموت اشتياقاً ومُت ! وعدتك أن لا أكون ضعيفاً وكُنت ! فلا تأخذني عَلى محمل الجّد مَهما غضبت انفعلتُ مَهما اشتعلتُ انطفئتُ لقد كنت أكذب مِن شدة الصدقِ وَالحمد لله إني كَذبت – نِزار قبّاني
– يموت حُزني وسط حضنك واصير مثل ما غنّى طلال”مربوك وحاير بأمري من فرحي ابغى اطير”
– هاديه تغنّي لأصحابها ، تضحك ومُستحيل تضعف.
– أنا مالي من الأماني الا ليتني عرفتك بأول العمر بدري.
– سألته : لما لا تصلي ؟ فأجابني : ادع الله لي بالهداية. و بينما هو متجه إلى عمله ، – قلت له : لا تذهب ؟ قال : لماذا ! قلت : سأدعوا لك بالرزق .
– الشعور اللطيف اللي يجيني لمن تجي عيني بعينك.
– غمضي لاجاتك الذكرى تباهي،قولي انك حالفة ماتذكرين.
– سرح بعينها وقال : تشبهين الرضا على وجه اليتيم ياكل صبري يابالي الطويل ، ياهوى عمري والحب العتيم.
– للأمد البعيد راح تضل فيني لو جبرنا الوقت نترك بعضنا ، ليتك تقرأ .
– يا طلت الصبح يا محلى تفاصيلك ، يا اعذب احساس غنّا بي وغنيته.
– بإسم الذي جعلك قربي صُدفه أعيذك من قدر يبعدك عني.
– العجب في”إني أبتسم وأنا أناظر محادثتك أكثر من إنّي أتكلم”.
– عمر الحكي ماراح يوصف شدّة تعلقي فيك.
– حبيبي فاتن واسع العين ، أبريت ذمتي من الملامه في حُبه.
بتأملك و اخذ من عيونكك و انام واتحملك و اشبع من احساسي معك.
– هو لي والباقي م علي منهم .
– تعلقت فيه بشكل يذبح قلبي في غيآبه ، يعني مثل امآ لا فقدت ولدهآ .
– يارب سخر لنا ناس تدعي لنا معها ، تتذكرنا في اوقات نكون محتاجينهم ، تسأل عنا وتخفف عنا.
– انت وصالك أغاني ونظرة عيونك قصيدة.
– انا كلي لهفة لمعانق عيونك.
– خذ شعوري من عيوني وافهمه، كثر مايخطي الحكي، عيني تصيب .
“هات يدينك،انا ماهمّني الماضي ولا ايامك قبل مالقاك،انا عندي بدايتنا؟بداية عُمرك وعمري”
– “هذا أنا ببقى احبك ، هذا وعدي حتى لو تغيب”.
– بعيداً عن الكِبر، أنا أقدّس الثقل أحب فكرة إن مو أي أحد يملى عيني.
– إما يغلبك الكلآم و يفيض ؟ اما يغلبك الشعور وتنخرس .
– ليتني بنت عمه ، واكون من نصيبه .
– تعجبني فكرة إنك شيء يخصني لحالي يعني لو مر اسمك الكل يطالعني .
– محتاجه احكيّ لِك عن ضحكة قلبيّ والشعُور الحُلو لما افكر فيك واتذكر نبرة صُوتك.
– كل لحظة معدومة من حسك ؟ الله شآهد على -مرهآ-.
– حبيبي ؟ شوف لي صرفه تطل الشمس للعآلم و م ألقى لهآ شرفه ، و احس ان الفرح ذنب بغيآبك م أقدر اقترفه ! و جاوبني : تعرف الصبح ؟ انآ من غبت م أعرفه.
– و كنت ، تفضل محادثتي ! على ان تنام . و كان ، يغلبك النعآس ! -فتغفو- و كنت ، احب صوت نعاسك ! في الكلام و كان ، حلمآ لآ اريد منه ! آن آصحو .
– إني عآزم على التغيير ، فقوني يآ إلهي ؟
– وعدتك أن لا أُحبك ثم أمام القرار الكبير جُبنت وعدتك أن لا أعوُد وعدت ! وَأن لا أموت اشتياقاً ومُت ! وعدتك أن لا أكون ضعيفاً وكُنت ! فلا تأخذني عَلى محمل الجّد مَهما غضبت انفعلتُ مَهما اشتعلتُ انطفئتُ لقد كنت أكذب مِن شدة الصدقِ وَالحمد لله إني كَذبت – نِزار قبّاني
– يموت حُزني وسط حضنك واصير مثل ما غنّى طلال”مربوك وحاير بأمري من فرحي ابغى اطير”
– هاديه تغنّي لأصحابها ، تضحك ومُستحيل تضعف.
