الحياة رحلة بدأت بصرخة مدوية وتنتهي بصمت مطبق وبين الصرخة والصمت (الحصاد).
اثنان لا تنسهما: ذكر الله والموت، واثنان لا تذكرهما: إحسانك للناس وإساءتهم إليك.
قيل لابن مسعود ـ رضي الله عنه: من ميت الأحياء ؟ قال : الذي لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا.
ليس من مات واستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء.
إذا أحب الله عبدًا اصطنعه لنفسه: فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.
إن دُور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
من أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله الله في السرائر.
إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعًا، عد مريضًا تجد راحة وأنسًا.
من عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته ومن رضي بالقضاء سعد.
الاستغفار يفتح الأقفال ويشرح البال ويكثر المال ويصلح الحال.
في المآزق يكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تكشف أصالة الرأي وفي الشدة يكشف صدق الإخاء.
فتح الله للمطالب أبوابًا وسن للحوادث أسباباً فقال لنا: ادعوا، وقال: اعملوا.
هموم الدنيا مؤقتة، مهما طال زمنها لكنها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.
إذا كان وزر محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنقض ظهره، فما الذي تفعله أوزارنا بظهورنا.
متى امتلأ قلب العبد إيماناً ويقيناً فإن الله لن يخذله : قال إن معي ربي سيهدين.
اثنان لا تنسهما: ذكر الله والموت، واثنان لا تذكرهما: إحسانك للناس وإساءتهم إليك.
قيل لابن مسعود ـ رضي الله عنه: من ميت الأحياء ؟ قال : الذي لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا.
ليس من مات واستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء.
إذا أحب الله عبدًا اصطنعه لنفسه: فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.
إن دُور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
من أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله الله في السرائر.
إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعًا، عد مريضًا تجد راحة وأنسًا.
من عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته ومن رضي بالقضاء سعد.
الاستغفار يفتح الأقفال ويشرح البال ويكثر المال ويصلح الحال.
في المآزق يكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تكشف أصالة الرأي وفي الشدة يكشف صدق الإخاء.
فتح الله للمطالب أبوابًا وسن للحوادث أسباباً فقال لنا: ادعوا، وقال: اعملوا.
هموم الدنيا مؤقتة، مهما طال زمنها لكنها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.
إذا كان وزر محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنقض ظهره، فما الذي تفعله أوزارنا بظهورنا.
متى امتلأ قلب العبد إيماناً ويقيناً فإن الله لن يخذله : قال إن معي ربي سيهدين.