لِيِلْ .. وِمَوِاوِيِلْ
وَسَهَرْ
هٌناكَ أَنْفاسً تٌرِيِدْ البٌوٌحْ
وَسَهَرْ
هٌناكَ أَنْفاسً تٌرِيِدْ البٌوٌحْفلَا أَعْرِفٌ أَيَنَ أَبٌوحٌ فِيِها
وَهٌنآكَ كَم ْهائِلْ مِنَ الكَلِماتْ
الَتِي أٌرِيِدٌ أَنْ أٌصَرِحٌ بِهآ وَلِعِدَةٌ أَسْبابْ
لاأَسْتَطِيعٌ
فَوَجَدْتٌ هَذِهِ المَسَاحَةٌ المٌنَاسِبَةَ
لِأَفِيِضٌ بِكٌلِ شَيء
لِذَا أَعْتَذِرٌ إِذَا أِحْتَلَلْتُ هذِه ِالمَسَآحَةٌ
لِتَكٌوٌنَ لِبٌوحِيِ لِقَلَمِي لِمٌتَنَفَسِي
أِفْتَتَحْتٌ مٌدَوَنَتِي
لِأَنَنِي بِحَآجَةٌ لِإِسْكأتْ صِراخٌ الحَرفٌ
وَلِإَنَنِي بِحَآجَةٌ شَدِيِدةٌ لَنَثرِ
عَبَقٌ مَشآعَرِي
لِذا أَعْتَذِرٌ
فَهٌنا
سَوْفَ أَسْكِبٌ أَنْفَآسِي
وَأَكْتِبٌ أِحْسآسِيِ
سَوفَ أَنْطِقٌ عَبَقاً
وَأَنْفِثٌ بٌوحًا
وٌأَنْثِرٌ حَكَآياَ جٌوٌفِي الأَيِمَنْ
لِذَا أِذَا اِشْتَقْتٌ فَسٌوفَ أَنْطِقٌ هٌنَا
فَالأَشْتِيَاقْ مٌؤلِمْ لاأَستَطِيِعٌ تَحَمِلَهٌ
أَتَحَدَثٌ هٌنَا
وَأِنْ شَعَرتٌ بِوَخْزَةٌ الأَلَمْ سَوٌفَ
أتََكَلَمٌ بِهَوَاجِسِي
لٌغَةَ مَشاعِرِيِ المٌلَطَخَةً بِصَرَخَاتٍ قاتِمَةَ
نابِعَةٍ مِنْ أَلَمً وَجٌمَلٌ عَتَبً عاتِمَة
سَوٌفَ يَمٌرٌ بِها كٌلٌ شَخْصٍ لايَعْرِف ٌعَنِي
سِوَى عِطْرٌ حٌرٌفِي وَقٌوَةٌ ظَرفِي
كٌلٌ هذا سَوٌفَ أَفعَلَةٌ هٌناَ
فِي ِمٌدَوَنَتِي
أَسْكِبٌ ، أَكْتٌبٌ ، أَنْطِقٌ ، أَنثِرٌ.
فَهِيَ وَطَنِي الذِيِ يَضِج ٌبِأَنْفآسِي
فَأَنا أِنْسانٌ مَواقِفِي
أَفْراحٌ + أَتراحٌ + جِراحْ
سَوٌفَ أَعْزِف ٌعًلى أِيِقاع ٌكِيِبٌوردِيِ
لَحْنَ حٌبِ وَمَوالَ ذِكْرى
عِرْفَاناً
لِعَبَقِ وِجٌوٌهكٌَمْ الأَخَاذْ
وَسٌوٌفَ أَرسِم ٌكَلِمآتِي عَلى هَيِئَةَ وَردَةٍ
آسِرَةً بِجَمالِها
لاتَقِلٌ جَمَالاً عَنْ أَلِقِ وِجٌوهَكٌم ْ
وَسٌوٌفَ أَشْدٌو فِيهآ شَدْوا
لايَقِلٌ عِذٌوبَة ًعَنْ صِدْقِ
مَشاعِرَكٌمْ
وَسٌوٌفَ القِي مَتآعِبِي السَوٌداَءْ
ثٌمَ أَدْفِنٌها هٌنآ دٌوٌنَ وَداعْ
وَسٌوٌفَ أَرْتَشِفٌ مِنْ قَلَمِي عِدَة ٌ
كَلِماَتٍ شَاعِرِيَةٍ
وَأَلقِيِها بَينَ دَهاَلِيز هذِهِ السٌطٌورْ
إِنَها مٌدَوَنَتِي
قَناعاتِي وَمَعْزٌوفاتِ حَرْفِي
أَعْتَذِر ٌ
فَهٌنَا أَرِيدٌ أَنْ أَسْتَرِيِحٌِ
مِنْ أَنِينٌ الجِرٌوٌحٌ
وَمِنْ حَنيِنْ الرٌوٌحْ
بِأَنْفَاسِي ِالمَلآ بِفَيِضْ
الجٌرٌوٌحٌ
وَهٌنآكَ كَم ْهائِلْ مِنَ الكَلِماتْ
الَتِي أٌرِيِدٌ أَنْ أٌصَرِحٌ بِهآ وَلِعِدَةٌ أَسْبابْ
لاأَسْتَطِيعٌ
فَوَجَدْتٌ هَذِهِ المَسَاحَةٌ المٌنَاسِبَةَ
لِأَفِيِضٌ بِكٌلِ شَيء
لِذَا أَعْتَذِرٌ إِذَا أِحْتَلَلْتُ هذِه ِالمَسَآحَةٌ
لِتَكٌوٌنَ لِبٌوحِيِ لِقَلَمِي لِمٌتَنَفَسِي
أِفْتَتَحْتٌ مٌدَوَنَتِي
لِأَنَنِي بِحَآجَةٌ لِإِسْكأتْ صِراخٌ الحَرفٌ
وَلِإَنَنِي بِحَآجَةٌ شَدِيِدةٌ لَنَثرِ
عَبَقٌ مَشآعَرِي
لِذا أَعْتَذِرٌ
فَهٌنا
سَوْفَ أَسْكِبٌ أَنْفَآسِي
وَأَكْتِبٌ أِحْسآسِيِ
سَوفَ أَنْطِقٌ عَبَقاً
وَأَنْفِثٌ بٌوحًا
وٌأَنْثِرٌ حَكَآياَ جٌوٌفِي الأَيِمَنْ
لِذَا أِذَا اِشْتَقْتٌ فَسٌوفَ أَنْطِقٌ هٌنَا
فَالأَشْتِيَاقْ مٌؤلِمْ لاأَستَطِيِعٌ تَحَمِلَهٌ
أَتَحَدَثٌ هٌنَا
وَأِنْ شَعَرتٌ بِوَخْزَةٌ الأَلَمْ سَوٌفَ
أتََكَلَمٌ بِهَوَاجِسِي
لٌغَةَ مَشاعِرِيِ المٌلَطَخَةً بِصَرَخَاتٍ قاتِمَةَ
نابِعَةٍ مِنْ أَلَمً وَجٌمَلٌ عَتَبً عاتِمَة
سَوٌفَ يَمٌرٌ بِها كٌلٌ شَخْصٍ لايَعْرِف ٌعَنِي
سِوَى عِطْرٌ حٌرٌفِي وَقٌوَةٌ ظَرفِي
كٌلٌ هذا سَوٌفَ أَفعَلَةٌ هٌناَ
فِي ِمٌدَوَنَتِي
أَسْكِبٌ ، أَكْتٌبٌ ، أَنْطِقٌ ، أَنثِرٌ.
فَهِيَ وَطَنِي الذِيِ يَضِج ٌبِأَنْفآسِي
فَأَنا أِنْسانٌ مَواقِفِي
أَفْراحٌ + أَتراحٌ + جِراحْ
سَوٌفَ أَعْزِف ٌعًلى أِيِقاع ٌكِيِبٌوردِيِ
لَحْنَ حٌبِ وَمَوالَ ذِكْرى
عِرْفَاناً
لِعَبَقِ وِجٌوٌهكٌَمْ الأَخَاذْ
وَسٌوٌفَ أَرسِم ٌكَلِمآتِي عَلى هَيِئَةَ وَردَةٍ
آسِرَةً بِجَمالِها
لاتَقِلٌ جَمَالاً عَنْ أَلِقِ وِجٌوهَكٌم ْ
وَسٌوٌفَ أَشْدٌو فِيهآ شَدْوا
لايَقِلٌ عِذٌوبَة ًعَنْ صِدْقِ
مَشاعِرَكٌمْ
وَسٌوٌفَ القِي مَتآعِبِي السَوٌداَءْ
ثٌمَ أَدْفِنٌها هٌنآ دٌوٌنَ وَداعْ
وَسٌوٌفَ أَرْتَشِفٌ مِنْ قَلَمِي عِدَة ٌ
كَلِماَتٍ شَاعِرِيَةٍ
وَأَلقِيِها بَينَ دَهاَلِيز هذِهِ السٌطٌورْ
إِنَها مٌدَوَنَتِي
قَناعاتِي وَمَعْزٌوفاتِ حَرْفِي
أَعْتَذِر ٌ
فَهٌنَا أَرِيدٌ أَنْ أَسْتَرِيِحٌِ
مِنْ أَنِينٌ الجِرٌوٌحٌ
وَمِنْ حَنيِنْ الرٌوٌحْ
بِأَنْفَاسِي ِالمَلآ بِفَيِضْ
الجٌرٌوٌحٌ
