مؤلف قصة ليلى والذئب
قصة ليلى والذئب من القصص المنتشرة في التراث الشعبي منذ وقت طويل، وهي من القصص الخرافية، ولكنها فيها العديد من الدروس المستفادة للأطفال لتعلمها، وهذه القصة انتشرت وبقيت عالقة في الأذهان على مر العصور، ولهذا سوف نوضح لكم مؤلف قصة ليلى والذئب.
نبذة عن قصة ليلى والذئب
قصة ليلى والذئب معروفة عند بعض الناس بقصة ذات الرداء الأحمر، وهي من القصص الخرافية التي اشتهرت في أوروبا وانتشرت بعد ذلك إلى باقي أنحاء العالم.
تحكي هذه القصة قصة فتاة كانت ترتدي وشاح أحمر، وكانت تذهب إلى جدتها المريضة حتى تعطي لها الطعام، وفي يوم تنكر الذئب وانتظرها في منزل جدتها، بعد أن لبس ملابس جدتها حتى يأكلها، ولكن بعد لاحظت ذات الرداء الأحمر تغير ملامح جدتها، فقد ظهر الحطاب في الوقت المناسب وقتل الذئب، وهذه هي القصة الحقيقية قبل أن يطرأ عليها بعض التعديلات من الألمان في القرن التاسع عشر.
مؤلف قصة ليلى والذئب
المؤلف الفرنسي شارل بيرو هو مؤلف قصة ليلى والذئب، وكان ذلك في عام 1628م، وقد توفى في عام 1703م، وهو أول الكتاب الذين كتبوا في القصص الخرافية، كنوع من مجال الكتابة الأدبية.
أن شارل بيرو هو من عائلة فرنسية من الطبقة البرجوازية، وكان أصغر أبناء العائلة وكان له سبعة أخوات، وقد توفي كل أخواته في وقت متقارب.
شهرة شارل بيرو في الكتابة
لقد حقق شارل بيرو شهرة واسعة في مجال الكتابة، وخاصة في الكتابة الخرافية في قصص الأطفال، وقد كانت كل كتاباته تحمل جانب تربوي كبير، وقد كان شارل بيرو منتمي إلى الأكاديمية الفرنسية، وقد كان من أبرز أعضائها، ولكنه لم يكمل الدراسة فيها إلى النهاية لأنه غادرها بعد أن تم خلاف بينه وبين أحد الأساتذة فيها، حتى بدأ يبحر ويدخل في الكتاب المقدس.
دخول شارل بيرو في قراءة الكتاب المقدس انعكس على مجمل كتاباته، وخاصة الكتاب السادس، وكتاب أسوار طراودة، والعديد من القصص الخرافية التي كتبها مثل: اللحية الزرقاء، الجمال النائم، سندريلا، الماس، الضفادع، عقلة الأصبع، ريكي الأخضر، الإوزة الأم وغيرها من الكتابات المتنوعة.
حكاية ليلى والذئب
– كانت هناك فتاة تسمى ليلى، كانت ترتدي قبعة حمراء، ولهذا سميت هذه القصة ذات الرداء الأحمر.
– كانت ليلى تأخذ الطعام إلى جدتها كل يوم، وقد حذرتها جدتها أن لا تكلم أي شخص في الطريق، ولا تلعب مع أي شخص.
– وبالفعل قابلت ليلى الذئب في يوم من الأيام وهي ذاهبة بالطعام إلى جدتها، وطلب منها الذئب أن يلعب معها لكنها رفضت، وقالت له أنها ذاهبة إلى بيت جدتها حتى تعطي لها الطعام.
– اقترح عليها الذئب أن تجمع بعض الزهور قبل الذهاب إلى جدتها حتى تهديها لها مع الطعام، وبالفعل فعلت ليلى ذلك، وفي أثناء ذلك سبقها الذئب إلى منزل جدتها.
– عندما رأت الجدة الذئب خافت واختبأت منه، فلبس الذئب ملابس الجدة وتنكر حتى يأكل ليلى عندما تحضر.
– عندما أتت ليلى وجدت أن ملامح جدتها تغيرت، وأن صوتها تغير، وعندما سألتها عن السبب رد الذئب أنه مريض ولهذا تغير شكله وصوته.
– هجم الذئب على ليلى حتى يأكلها، لكنها صرخت وجرت واستنجدت برجل كان يمر خارج المنزل، وكان حطاب، فقام بقتل الذئب وحماها هي وجدتها.
– هناك بعض الروايات تقول أن الذئب أكل الجدة، وعندما قتله الحطاب أخرج الجدة من بطن الذئب، والبعض يرويها أن الجدة اختبأت من الذئب، والبعض يروي أن الذئب قام بربط الجدة وحبسها.
قصة ليلى والذئب من القصص المنتشرة في التراث الشعبي منذ وقت طويل، وهي من القصص الخرافية، ولكنها فيها العديد من الدروس المستفادة للأطفال لتعلمها، وهذه القصة انتشرت وبقيت عالقة في الأذهان على مر العصور، ولهذا سوف نوضح لكم مؤلف قصة ليلى والذئب.
نبذة عن قصة ليلى والذئب
قصة ليلى والذئب معروفة عند بعض الناس بقصة ذات الرداء الأحمر، وهي من القصص الخرافية التي اشتهرت في أوروبا وانتشرت بعد ذلك إلى باقي أنحاء العالم.
تحكي هذه القصة قصة فتاة كانت ترتدي وشاح أحمر، وكانت تذهب إلى جدتها المريضة حتى تعطي لها الطعام، وفي يوم تنكر الذئب وانتظرها في منزل جدتها، بعد أن لبس ملابس جدتها حتى يأكلها، ولكن بعد لاحظت ذات الرداء الأحمر تغير ملامح جدتها، فقد ظهر الحطاب في الوقت المناسب وقتل الذئب، وهذه هي القصة الحقيقية قبل أن يطرأ عليها بعض التعديلات من الألمان في القرن التاسع عشر.
مؤلف قصة ليلى والذئب
المؤلف الفرنسي شارل بيرو هو مؤلف قصة ليلى والذئب، وكان ذلك في عام 1628م، وقد توفى في عام 1703م، وهو أول الكتاب الذين كتبوا في القصص الخرافية، كنوع من مجال الكتابة الأدبية.
أن شارل بيرو هو من عائلة فرنسية من الطبقة البرجوازية، وكان أصغر أبناء العائلة وكان له سبعة أخوات، وقد توفي كل أخواته في وقت متقارب.
شهرة شارل بيرو في الكتابة
لقد حقق شارل بيرو شهرة واسعة في مجال الكتابة، وخاصة في الكتابة الخرافية في قصص الأطفال، وقد كانت كل كتاباته تحمل جانب تربوي كبير، وقد كان شارل بيرو منتمي إلى الأكاديمية الفرنسية، وقد كان من أبرز أعضائها، ولكنه لم يكمل الدراسة فيها إلى النهاية لأنه غادرها بعد أن تم خلاف بينه وبين أحد الأساتذة فيها، حتى بدأ يبحر ويدخل في الكتاب المقدس.
دخول شارل بيرو في قراءة الكتاب المقدس انعكس على مجمل كتاباته، وخاصة الكتاب السادس، وكتاب أسوار طراودة، والعديد من القصص الخرافية التي كتبها مثل: اللحية الزرقاء، الجمال النائم، سندريلا، الماس، الضفادع، عقلة الأصبع، ريكي الأخضر، الإوزة الأم وغيرها من الكتابات المتنوعة.
حكاية ليلى والذئب
– كانت هناك فتاة تسمى ليلى، كانت ترتدي قبعة حمراء، ولهذا سميت هذه القصة ذات الرداء الأحمر.
– كانت ليلى تأخذ الطعام إلى جدتها كل يوم، وقد حذرتها جدتها أن لا تكلم أي شخص في الطريق، ولا تلعب مع أي شخص.
– وبالفعل قابلت ليلى الذئب في يوم من الأيام وهي ذاهبة بالطعام إلى جدتها، وطلب منها الذئب أن يلعب معها لكنها رفضت، وقالت له أنها ذاهبة إلى بيت جدتها حتى تعطي لها الطعام.
– اقترح عليها الذئب أن تجمع بعض الزهور قبل الذهاب إلى جدتها حتى تهديها لها مع الطعام، وبالفعل فعلت ليلى ذلك، وفي أثناء ذلك سبقها الذئب إلى منزل جدتها.
– عندما رأت الجدة الذئب خافت واختبأت منه، فلبس الذئب ملابس الجدة وتنكر حتى يأكل ليلى عندما تحضر.
– عندما أتت ليلى وجدت أن ملامح جدتها تغيرت، وأن صوتها تغير، وعندما سألتها عن السبب رد الذئب أنه مريض ولهذا تغير شكله وصوته.
– هجم الذئب على ليلى حتى يأكلها، لكنها صرخت وجرت واستنجدت برجل كان يمر خارج المنزل، وكان حطاب، فقام بقتل الذئب وحماها هي وجدتها.
– هناك بعض الروايات تقول أن الذئب أكل الجدة، وعندما قتله الحطاب أخرج الجدة من بطن الذئب، والبعض يرويها أن الجدة اختبأت من الذئب، والبعض يروي أن الذئب قام بربط الجدة وحبسها.