ماذا تفعل الأم عندما يُدخل طفلها أجساما غربية فى أنفه
تكثر ظاهرة إدخال الأطفال بعض الأجسام الغريبة فى الأنف، وتكون عادة من فتحة واحدة،
وتظهر بداية من عامه الأول حتى ثمانية سنوات.
قال د.مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة واستشارى الأطفال، زميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس، إن هذه الحادثة تظهر عندما يبدأ الطفل فى الحركة، ويقوم بوضع الأجسام الغريبة التى يجدها فى أنفه، مثل: خرزة أو أجزاء لعبة صغيرة، أو قطعة إسفنج، أو قطعة حجر، أو بقايا الطعام، مثل "فاصوليا، حمص، فول سودانى، أجزاء من الخضراوات، أو الفواكه كالرمان".
وأشار دكتور بدران إلى الأعراض التى تظهر على الطفل عند دخول أجسام غريبة فى أنفه، وهى كالتالى :
- ألم و تورم مع صعوبة فى التنفس من جانب واحد من الأنف.
- صعوبة النوم
- إصدار أصوات أثناء النوم "الشخير".
- التنفس من الفم وتغيير نغمة الصوت.
- ارتفاع فى درجة الحرارة.
- إفرازات مخاطية أمامية من أحد فتحتى الأنف.
- تسرسب إفرازات مخاطية مدممة خلف الأنف نحو الحلق أو البلعوم.
- رائحة كريهة تفوح من الأنف أو الفم.
- فقدان الشهية.
- الغثيان أو القىء.
- طفح أحمر موضعى نتيجة التهاب جلد الأنف.
- رائحة كريهة، نزف من فتحة واحدة من الأنف، صداع.
- زيادة فى سيلان الدموع، التهاب الجيوب الأنفية المزمن.
كما أضاف، أن الجسم الغريب إذا كان صغيرا وظل فترة من الزمن، فإن الأنف يفرز حوله مواد، فيتحول الجسم إلى حصوة، وغالباً تكون بدون ألم.
وأوضح دكتور بدران، أن العلاج يكون باستخراج الجسم الغريب بواسطة الطبيب المختص، كما ينصح بالتنفس عن طريق الفم بصورة مؤقتة حتى يستخرج الجسم الغريب، مع سد فتحة الأنف السليمة، ولا يفضل بمحاولة استخراج الأجسام الغريبة بواسطة الأسرة، لتجنب المضاعفات وأخطرها السقوط إلى القصبة الهوائية.
تكثر ظاهرة إدخال الأطفال بعض الأجسام الغريبة فى الأنف، وتكون عادة من فتحة واحدة،
وتظهر بداية من عامه الأول حتى ثمانية سنوات.
قال د.مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة واستشارى الأطفال، زميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس، إن هذه الحادثة تظهر عندما يبدأ الطفل فى الحركة، ويقوم بوضع الأجسام الغريبة التى يجدها فى أنفه، مثل: خرزة أو أجزاء لعبة صغيرة، أو قطعة إسفنج، أو قطعة حجر، أو بقايا الطعام، مثل "فاصوليا، حمص، فول سودانى، أجزاء من الخضراوات، أو الفواكه كالرمان".
وأشار دكتور بدران إلى الأعراض التى تظهر على الطفل عند دخول أجسام غريبة فى أنفه، وهى كالتالى :
- ألم و تورم مع صعوبة فى التنفس من جانب واحد من الأنف.
- صعوبة النوم
- إصدار أصوات أثناء النوم "الشخير".
- التنفس من الفم وتغيير نغمة الصوت.
- ارتفاع فى درجة الحرارة.
- إفرازات مخاطية أمامية من أحد فتحتى الأنف.
- تسرسب إفرازات مخاطية مدممة خلف الأنف نحو الحلق أو البلعوم.
- رائحة كريهة تفوح من الأنف أو الفم.
- فقدان الشهية.
- الغثيان أو القىء.
- طفح أحمر موضعى نتيجة التهاب جلد الأنف.
- رائحة كريهة، نزف من فتحة واحدة من الأنف، صداع.
- زيادة فى سيلان الدموع، التهاب الجيوب الأنفية المزمن.
كما أضاف، أن الجسم الغريب إذا كان صغيرا وظل فترة من الزمن، فإن الأنف يفرز حوله مواد، فيتحول الجسم إلى حصوة، وغالباً تكون بدون ألم.
وأوضح دكتور بدران، أن العلاج يكون باستخراج الجسم الغريب بواسطة الطبيب المختص، كما ينصح بالتنفس عن طريق الفم بصورة مؤقتة حتى يستخرج الجسم الغريب، مع سد فتحة الأنف السليمة، ولا يفضل بمحاولة استخراج الأجسام الغريبة بواسطة الأسرة، لتجنب المضاعفات وأخطرها السقوط إلى القصبة الهوائية.
