قال مدرب العين، الكرواتي زلاتكو داليتش، إنه فخور بعمله في نادي العين، والفترة التي أمضاها فيه، وفخور كذلك بتعامله مع الإدارة التي منحتنه الثقة، واللاعبين الذين أظهروا أفضل ما لديهم مع الفريق، مؤكداً أنه سيبقى «عيناوياً» رغم اتخاذه قرار الرحيل عن النادي، بعد أن تقدم باستقالته لإدارة العين عقب نهاية مباراة العين والجزيرة، أول من أمس، التي انتهت بفوز العين 3-1.
وقال في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: «لا أتمنى أن يقف أي شخص ضدي، أو مهاجمة النادي بسببي، لذلك أبلغت إدارة العين برغبتي في الرحيل، ولن أذيع سراً إن قلت لكم إنني في حاجة إلى راحة، وأعتقد أنه الوقت المناسب لمغادرتي، لأنني لا أقبل إطلاقاً مهاجمة النادي والإدارة واللاعبين والجماهير».
وزاد «نعم تقدمت باستقالتي، لكنني سأظل من أنصار العين، وسأعود مع أسرتي إلى هذه المدينة الجميلة، ولقد حرصت على إظهار أفضل ما لدي مع العين، وأشكر جهود الجميع».
وذكر «هناك حقائق مؤكدة، فمنذ قدومي إلى العين كان ترتيب الفريق على لائحة التصنيف العالمي 470، وحالياً ترتيب الفريق 120، ووصلنا معاً إلى نهائي آسيا والدور قبل النهائي، وبدا الفريق كأحد أفضل الفرق التي تقدم كرة قدم جماعية ممتعة، وحصل عموري على جائزة أفضل لاعب في آسيا، ولكن تلك هي الحياة».
وحول سبب سحبه لناصر الشمراني، رغم تأخر فريقه في المباراة، قال: «كنا نؤدي بشكل جيد، وسعينا لتعزيز محاولاتنا الهجومية عبر الأطراف، لأن الفرص الضائعة كانت في حاجة إلى اللمسة الأخيرة، لذلك دفعت بدياكيه بعد أن لم تتح للشمراني فرصة ترجمة الأفضلية على الأرض، خصوصاً أنني في المباراة الماضية دفعت بثلاثة مهاجمين دفعة واحدة ولم يتغير شيء، ومن قبلها عززت الهجوم بأربعة، لكننا لم نوفق في التسجيل وتلك هي مشكلة الفريق الحالية».
وقال في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: «لا أتمنى أن يقف أي شخص ضدي، أو مهاجمة النادي بسببي، لذلك أبلغت إدارة العين برغبتي في الرحيل، ولن أذيع سراً إن قلت لكم إنني في حاجة إلى راحة، وأعتقد أنه الوقت المناسب لمغادرتي، لأنني لا أقبل إطلاقاً مهاجمة النادي والإدارة واللاعبين والجماهير».
وزاد «نعم تقدمت باستقالتي، لكنني سأظل من أنصار العين، وسأعود مع أسرتي إلى هذه المدينة الجميلة، ولقد حرصت على إظهار أفضل ما لدي مع العين، وأشكر جهود الجميع».
وذكر «هناك حقائق مؤكدة، فمنذ قدومي إلى العين كان ترتيب الفريق على لائحة التصنيف العالمي 470، وحالياً ترتيب الفريق 120، ووصلنا معاً إلى نهائي آسيا والدور قبل النهائي، وبدا الفريق كأحد أفضل الفرق التي تقدم كرة قدم جماعية ممتعة، وحصل عموري على جائزة أفضل لاعب في آسيا، ولكن تلك هي الحياة».
وحول سبب سحبه لناصر الشمراني، رغم تأخر فريقه في المباراة، قال: «كنا نؤدي بشكل جيد، وسعينا لتعزيز محاولاتنا الهجومية عبر الأطراف، لأن الفرص الضائعة كانت في حاجة إلى اللمسة الأخيرة، لذلك دفعت بدياكيه بعد أن لم تتح للشمراني فرصة ترجمة الأفضلية على الأرض، خصوصاً أنني في المباراة الماضية دفعت بثلاثة مهاجمين دفعة واحدة ولم يتغير شيء، ومن قبلها عززت الهجوم بأربعة، لكننا لم نوفق في التسجيل وتلك هي مشكلة الفريق الحالية».
