فشل نادي برشلونة في العودة من فرنسا بنتيجة إيجابية، حيث تعادل مع ليون بدون أهداف، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء أمس الثلاثاء، ضمن ذهاب ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن برشلونة قدم مستويات دفاعية معقولة أمام ليون، حيث تولى خط الوسط وقلبي الدفاع مهمة إبطال جل مناورات الفريق الفرنسي، من خلال الضغط على حامل الكرة ومحاصرة زوايا التمرير أمامه.
لكن الصحيفة الإسبانية، أوضحت أن التنظيم الدفاعي ليس كافياً للتتويج بمسابقة دوري أبطال أوروبا، إذ تُعتبر الأهداف وحضور النجاعة الهجومية أكثر أهمية، خاصة في المباريات التي تُلعب خارج الميدان.
وأضافت الصحيفة: “سواريز غاب عن التهديف مرة أخرى، وليونيل ميسي لا يزال بعيداً عن مستوياته المعهودة لكنه لم يتوقف عن محاولة التسجيل طيلة المباراة.. في المقابل يؤمن فالفيردي بأن الثنائي سيعود لزيارة شباك الخصوم عاجلاً أم آجلاً، لذلك فهو هادئ”.
وأشارت الصحيفة المذكورة، إلى أن برشلونة لم يسجل سوى هدف يتيم في المباريات الثلاث الأخيرة، كما أنه تعادل في 4 مناسبات من أصل آخر خمس مواجهات، وهو ما لا يبشر بالخير بالنسبة للفريق الكتالوني.
واختتمت الصحيفة ذائعة الصيت، تقريرها بالقول: “فالفيردي كان يريد الحفاظ على تنظيمه الدفاعي، لذلك أخرج ديمبيلي وأدخل كوتينيو، مفضلاً الإبقاء على سيرجي روبيرتو الذي قام بعمل دفاعي كبير على الجهة اليمنى”.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن برشلونة قدم مستويات دفاعية معقولة أمام ليون، حيث تولى خط الوسط وقلبي الدفاع مهمة إبطال جل مناورات الفريق الفرنسي، من خلال الضغط على حامل الكرة ومحاصرة زوايا التمرير أمامه.
لكن الصحيفة الإسبانية، أوضحت أن التنظيم الدفاعي ليس كافياً للتتويج بمسابقة دوري أبطال أوروبا، إذ تُعتبر الأهداف وحضور النجاعة الهجومية أكثر أهمية، خاصة في المباريات التي تُلعب خارج الميدان.
وأضافت الصحيفة: “سواريز غاب عن التهديف مرة أخرى، وليونيل ميسي لا يزال بعيداً عن مستوياته المعهودة لكنه لم يتوقف عن محاولة التسجيل طيلة المباراة.. في المقابل يؤمن فالفيردي بأن الثنائي سيعود لزيارة شباك الخصوم عاجلاً أم آجلاً، لذلك فهو هادئ”.
وأشارت الصحيفة المذكورة، إلى أن برشلونة لم يسجل سوى هدف يتيم في المباريات الثلاث الأخيرة، كما أنه تعادل في 4 مناسبات من أصل آخر خمس مواجهات، وهو ما لا يبشر بالخير بالنسبة للفريق الكتالوني.
واختتمت الصحيفة ذائعة الصيت، تقريرها بالقول: “فالفيردي كان يريد الحفاظ على تنظيمه الدفاعي، لذلك أخرج ديمبيلي وأدخل كوتينيو، مفضلاً الإبقاء على سيرجي روبيرتو الذي قام بعمل دفاعي كبير على الجهة اليمنى”.