- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 313,171
- مستوى التفاعل
- 44,369
- النقاط
- 113
ياترى ماسر فاطمه بنت محمد ﷺعندما طلبت من زوجها علي رضي الله عنه خادما فأخبرها رسول الله بذكر يقويها ويعينها ويجعلها تفعل بعون من الله مالا تفعله بدونه فتجد القوه في بدنها التي تغنيها عن خادم فأوصاهما ﷺ إذا أوو إلى فراشهما بذكر أوله أن يسبحو الله ثلاثا وثلاثين
ياترى ماسر ذي النون يونس عليه السلام عندما كان في ظلمات ثلاث فنجاه الله عندما سبح “لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”
ياترى ماسر هاذا التفضيل لماذ قال النبي ﷺ: أحب الكلام إلى الله أربع: وبدئهن بسبحان الله..) وكما ورد في صحيح مسلم عندما سُئِلَ أَيُّ الكَلَامِ أَفْضَلُ؟ قالَ: ما اصْطَفَى اللَّهُ لِمَلَائِكَتِهِ، أَوْ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ.️
ياترى لماذا لامستحيل مع التسبيح كما حصل مع زكريا عليه السلام "فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِۦ مِنَ ٱلْمِحْرَابِ فَأَوْحَىٰٓ إِلَيْهِمْ أَن ""سَبِّحُواْ ""بُكْرَةً وَعَشِيًّا" اللذي بشر فيه بالولد رغم وهن عظمه وكبر سنه وعقم زوجه وكِبر سنها.
الصلاه أول مايحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله وفيها ركنين الركوع والسجود عند إنثناء الجسد لابد من “التسبيح “ثلاث مرات !!
ياترى لماذا أوصى الله به نبيه لنجاة من الغم والهم وأذى الناس من كلام وغيره (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ )إشاره إلا أن التسبيح نجاة من الهم وضيق الصدر
وغيرها الكثير الكثير عن التسبيح
ماهو التسبيح
ماصيغته
ماسره في تفريج الكرب
التسبيح/بإختصار هو التنزيه
تنزيه الله عن النقائص كلها وعن نقص الكمال وعن سائر العيوب تنزيهًا يحبه ويليق بجلاله سبحانه وتعالى
فهو واحد في كمه أحادي في كيفه سبحانه
كاملٌ بلا نقص كريم بلا من قادر بلا عجز سريعٌ بلا تأخر عليمن بلا نسيان وقس عليها
صمد لايزول في صفاته تفتقر له جميع مخلوقاته
“ليس كمثله شيء”إستشعر هذه العظمه وأنت تردد سبحان الله
صِيغه عديده منها :
•تاج التسبيحسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
•سبحان الله
•سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ماسره في تفريج الكرب:
أولاً:جميعنا ندرك إن سبب الهموم والشقاء هي الذنوب
مادخل التسبيح بالأمر️
يقول ﷺ من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر.
وبقرابة دقيقه تكون أزحت عن نفسك أكبر جالب للهموم وهي الذنوب
ثانياً:لو أحببت أن تتقرب لشخص ما صديقك حبيبك رئيسك والداك لتكسب وده ستناديه بأحب الأسماء له وتثني عليه بما فيه من صفات جميله لتكسب وده
ولله المثل الأعلى فالأحرى بك أن تكسب محبة ملك الملوك من بيده خزائن كل شيء لأنه إذا أحبك أنزل حبك على أهل الأرض والسماء أعطاك وأغناك وكفاك وسير لك قلوب عباده دون جهد منك فهو من بيده ملكوت كل شيء وحاشاه أن يخذلك وأنت تحبه فهو حيي كريم مع عباده فمابالك به مع أحبابه وخاصته سبحانه وتعالى
لماذا التسبيح
التسبيح ذكر يحبه الله
لحب الله لهاذا الذكر جعله ذكر ملائكته اللذين يحملون عرشه (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ )
وجعله ذكر جميع المخلوقات والجمادات التي أوجدها
“تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ”
حاب تتقرب له ﷻ سبح له
ثالثا ً:التسبيح وصفه ربانيه تنجي من الضيق والكدر والحسد خذ الأمر بحب ويقين خذه كدواء كلما ضاق صدرك إشتد كربك عظم همك زاد خوفك جفى النوم عينك سترى العجب منه سبحانه فتفريج همك بيده بين الكاف والنون "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ "
رابعاً:تريد النصر والتمكين والبركه تريد أن يذكرك الله أذكره (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) فأذكره بأحب ماإصطفى لنفسه فذكر الله يورث الهيبة وحياة القلب ونور الوجه والبصيره
أما الإعراض عن الذكر يسبب نسيان الله ونسيانك لله يوجب نسيانك لنفسك ومصالحها (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم)
أيضاً قلة الذكر تصحبها قلة البركه والتوفيق مما يسبب شقائك فذكر الله مقرون بالسكينه والأمان وراحة البال
عندما تقول يارب وقد ضاقت بك السبل ستجد الفرج أقرب إليك من إرتداد بصرك لأن الجزاء من جنس العمل أذكره في رخائك يذكرك في شدتك
وأجعل لسانك رطبا بذكر الله
“سبح تفرح”.
م ن
ياترى ماسر ذي النون يونس عليه السلام عندما كان في ظلمات ثلاث فنجاه الله عندما سبح “لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”
ياترى ماسر هاذا التفضيل لماذ قال النبي ﷺ: أحب الكلام إلى الله أربع: وبدئهن بسبحان الله..) وكما ورد في صحيح مسلم عندما سُئِلَ أَيُّ الكَلَامِ أَفْضَلُ؟ قالَ: ما اصْطَفَى اللَّهُ لِمَلَائِكَتِهِ، أَوْ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ.️
ياترى لماذا لامستحيل مع التسبيح كما حصل مع زكريا عليه السلام "فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِۦ مِنَ ٱلْمِحْرَابِ فَأَوْحَىٰٓ إِلَيْهِمْ أَن ""سَبِّحُواْ ""بُكْرَةً وَعَشِيًّا" اللذي بشر فيه بالولد رغم وهن عظمه وكبر سنه وعقم زوجه وكِبر سنها.
الصلاه أول مايحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله وفيها ركنين الركوع والسجود عند إنثناء الجسد لابد من “التسبيح “ثلاث مرات !!
ياترى لماذا أوصى الله به نبيه لنجاة من الغم والهم وأذى الناس من كلام وغيره (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ )إشاره إلا أن التسبيح نجاة من الهم وضيق الصدر
وغيرها الكثير الكثير عن التسبيح
ماهو التسبيح
ماصيغته
ماسره في تفريج الكرب
التسبيح/بإختصار هو التنزيه
تنزيه الله عن النقائص كلها وعن نقص الكمال وعن سائر العيوب تنزيهًا يحبه ويليق بجلاله سبحانه وتعالى
فهو واحد في كمه أحادي في كيفه سبحانه
كاملٌ بلا نقص كريم بلا من قادر بلا عجز سريعٌ بلا تأخر عليمن بلا نسيان وقس عليها
صمد لايزول في صفاته تفتقر له جميع مخلوقاته
“ليس كمثله شيء”إستشعر هذه العظمه وأنت تردد سبحان الله
صِيغه عديده منها :
•تاج التسبيحسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
•سبحان الله
•سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ماسره في تفريج الكرب:
أولاً:جميعنا ندرك إن سبب الهموم والشقاء هي الذنوب
مادخل التسبيح بالأمر️
يقول ﷺ من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر.
وبقرابة دقيقه تكون أزحت عن نفسك أكبر جالب للهموم وهي الذنوب
ثانياً:لو أحببت أن تتقرب لشخص ما صديقك حبيبك رئيسك والداك لتكسب وده ستناديه بأحب الأسماء له وتثني عليه بما فيه من صفات جميله لتكسب وده
ولله المثل الأعلى فالأحرى بك أن تكسب محبة ملك الملوك من بيده خزائن كل شيء لأنه إذا أحبك أنزل حبك على أهل الأرض والسماء أعطاك وأغناك وكفاك وسير لك قلوب عباده دون جهد منك فهو من بيده ملكوت كل شيء وحاشاه أن يخذلك وأنت تحبه فهو حيي كريم مع عباده فمابالك به مع أحبابه وخاصته سبحانه وتعالى
لماذا التسبيح
التسبيح ذكر يحبه الله
لحب الله لهاذا الذكر جعله ذكر ملائكته اللذين يحملون عرشه (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ )
وجعله ذكر جميع المخلوقات والجمادات التي أوجدها
“تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ”
حاب تتقرب له ﷻ سبح له
ثالثا ً:التسبيح وصفه ربانيه تنجي من الضيق والكدر والحسد خذ الأمر بحب ويقين خذه كدواء كلما ضاق صدرك إشتد كربك عظم همك زاد خوفك جفى النوم عينك سترى العجب منه سبحانه فتفريج همك بيده بين الكاف والنون "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ "
رابعاً:تريد النصر والتمكين والبركه تريد أن يذكرك الله أذكره (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) فأذكره بأحب ماإصطفى لنفسه فذكر الله يورث الهيبة وحياة القلب ونور الوجه والبصيره
أما الإعراض عن الذكر يسبب نسيان الله ونسيانك لله يوجب نسيانك لنفسك ومصالحها (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم)
أيضاً قلة الذكر تصحبها قلة البركه والتوفيق مما يسبب شقائك فذكر الله مقرون بالسكينه والأمان وراحة البال
عندما تقول يارب وقد ضاقت بك السبل ستجد الفرج أقرب إليك من إرتداد بصرك لأن الجزاء من جنس العمل أذكره في رخائك يذكرك في شدتك
وأجعل لسانك رطبا بذكر الله
“سبح تفرح”.
م ن