رد: ماكـان حـبـكِ سـوى جـوع ..
.
.
وَ مَآ كَآن حُبَك سِوَى مَشَقّةٌ دُون آيِ ذّنْبٌ
وَ مَآ كَآن عِشْقَك سَلَسٌ ، بَل حَمَل جَمْيِع مَعآنِي التَعْب
ذِكْرَك لآ زَآل عَآلِقاً بَيِن سِيُول الذآكِره إنَــهُ صَعب صَعب
أسَرت مَآ يُمْكِن آسْرَهُ ، يَكْفِي إنْكَ آسَرت لِصَآلِحك القَلب
ظَنْنتُ سَنَكُون كَمَآ فِي الآسَآطيِر وَ الكُتب
.
.
صَآحِب الحَرف الرآقِي آخِي " إبِن العِرآق "
آنْسَآب الحِبر مِن مَحْبَرتهُ لِيَخٌطُ كَلِمَآتٌ خَرَجَت دُون رَغْبَه مِنِي
رَغُم قُصر الكَلِمآت الآ إنْهآ آسَرتْنِي بِكُل مَعَنى لِ الكَلِمَة
آعْذرنِي عَلى الإضَآفَة ، وَ لَكِن القَلَم كَ آي مَرة يُعْصيِني
نَزفٌ رآقِي
حَرفٌ مُتأنق
كَلِمَة مُتَألِقَة
شَآعرٌ لآمع
لآ حَرِمنآ مِن شَذى آحْرفك الأخَآذة آخِي
حَرفٌ أقَل مآ يُمكن آسْتِحقَآقه / 5 نجُـوم
.
.
جَلَّ إحتِرآمِي وَ تَقديِري لِشَخْصك
آختِك . . نَقَـــآآء